مازوت التدفئة.. والدفء المفقود

يبدو أن بيع أوهام الدفء من قبل شركة محروقات «سادكوب»، سهل جداً، فقصاصة الورق الصغيرة التي تحمل رقماً، ضمن سلسلة من عشرات آلاف الأرقام، لحق الأسر في مازوت التدفئة، يكفي لأن ينام المرء ويستيقظ على أمل أن يأتيه اتصال دافئ…

الغاز.. أزمة متجددة

تنهال جرر الغاز المتفجرة لتزهق روح المواطن الحلبي، بينما يُزهق عمره في سعيه وراء تأمينها لإطعام عياله وتدفئتهم، بعد أن تجمدت وعود مسؤولي حلب برياح أربعينية الشتاء ولم تنفذ، ما يعيد سيناريو الأعوام الماضية، من إهمال وتقاعس وفساد ونهب تكالب…

بين الجائحة والتضخيم الإعلامي تزداد الوفيات

تداولت وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً العديد من الأحاديث والتصريحات، البعض منها متناقض، حول تفشي مرض انفلونزا الخنازيرH1N1 ، في بعض المدن والمناطق في سورية، كما تم تأكيد وجود حالات من الإصابة في كل من حلب واللاذقية وإدلب ودمشق،…

!المحرومون من السكن، وتجار البناء الانتهازيون.. استغلوا الظروف لتمرير مشاريعهم

لم تعد العناوين العريضة للأزمة الوطنية التي تمر بها سورية الأمر الوحيد الذي يؤرق المواطن السوري، بل هناك أعراض جانبية لها ترافقها وتعقدها وتساهم بخلق مشاكل فرعية يصعب حلها على المدى المنظور، فقد اشتكى كثير من المواطنين من تضررهم من…

تصريح عن مصدر مسؤول في حزب الإرادة الشعبية

صرح مصدر مسؤول في حزب الإرادة الشعبية أن بعض ما نشرته المواقع الإلكترونية نقلاً عن وكالة «آكي» الإيطالية هو عار عن الصحة تماماً، حول التسهيلات والتحالفات بين حزب البعث العربي الاشتراكي والجبهة الشعبية للتغيير والتحرير التي جرت خلال انتخابات الإدارة…

!برسم وزير التربية.. مديرة «متنفذة جداً» في مدرسة سعد الله ونوس بالعاصمة

يعمل الفساد الإداري وتخلفه على إجهاض خطط الدولة الرامية للإصلاح، وتغيير الواقع الراهن إلى واقع أفضل، لأن أي خطط تضعها الدولة بحاجة لإدارة كفوءة ونزيهة وملمة إلماماً كبيراً بأساليب وطرق الإدارة الحديثة التيتعتبر التقدم العلمي والتطور التقني حاجةً ماسةً في …

عمال محالج إدلب في ذمة المسؤولين

يبدو أنه لا حل في الأفق لقضية العمال المسرحين في كل مكان وموقع، وذلك بالرغم من المطالبات الكثيرة والمناشدات العديدة للمسؤولين في النقابات وغير النقابات، 

برسم وزير الإدارة المحلية.. هناك من يعبث بالمخطط التنظيمي لمدينة حلب وتعديلاته!

إن المخطط التنظيمي في محافظة حلب، في طريقه لفشل ذريع آخر.. إضافةً إلى موضوع هدر أموال عامة تقدر بـ 200 مليون ليرة سورية، وتأخير مصالح المواطنين وعرقلة مسيرة التطوير والتحديث والاصلاح الموعودة، والتيينتظرها الشعب السوري.