حلب.. الآثار تحت النار!

تعيش حلب أياماً عصيبة، وأوضاعاً مزرية طالت مختلف نواحي الحياة، نتيجة التوتر الأمني والاشتباكات العنيفة التي استخدم ويستخدم فيها أنواع ثقيلة من الأسلحة قد لا تفرق بين الحجر والبشر.

برسم وزارة النفط والثروة المعدنية

بالعودة الى رد وزارة النفط حول التحقيق في ملف فساد في الشركة السورية لنقل النفط الخام (بانياس) وما له من مدلولات، أهمها اهتمام الوزارة وسرعة ردها على ما ورد في عدد جريدة قاسيون (العدد 589).

كل نوروز وسورية بخير

يحتفل الأكراد بعيد نوروز كل عام رغم كل السواد الذي يتشح به شهر آذارفي الذاكرة الشعبية الكردية الحديثة حيث تتوالى أيامه بذكرى مجازر وانتقاص من حقوق وهوية شعب يبقى مصرّاً على البقاء حياً بل ونابضاً بالحياة مستمداً الأمل من روح…

المدرسون والمعلمون العائدون إلى محافظاتهم بَينَ سَلامَة الأجرِ وسَلامَة الرّوحِ..!

رغم مرور ما يقارب عامٍ على عودتهم إلى محافظاتهم بعد أن أتموا خمس سنواتٍ من الخدمة خارجها، أو نقلهم إليها من مناطق التوتر في المحافظات الشرقية وريف حلب وممارستهم للعمل، ووصول أوراقهم وأضابيرهم إليها أيضاً..

النائب الاقتصادي: ما قاله الدردري عن الاقتصاد السوري غير صحيح وكلام «من فوق الأساطيح»..

عبّر الدكتور «قدري جميل» أمين حزب الإرادة الشعبية، النائب الاقتصادي ووزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، خلال جولته التفقدية على خط إنتاج الخبز الجديد في مخبز دمر بطاقة إنتاجية تبلغ 15 طناً يومياً لتصل طاقة كامل خطوط المخبز إلى نحو 50…

بقلم مراقب

اليوم لم يعد خافياً على أحد أن الحكومة الحالية تواجه حالة استثنائية بكل ما تعينه الكلمة من معنى... حرباً كونية شاملة خارجياً وداخلياً أما الحرب الخارجية فهي معرفة الأهداف والغايات ولا حاجة لذكر ذلك لأن الطفل السوي يعرفها قبل الكبير…

عيد النوروز

تحتفل العديد من شعوب الشرق العظيم في الحادي والعشرين من شهر آذار بعيد النوروز كعيد للتجدد والحياة،

نقل مكب النفايات إلى قلب دمشق... ودخان ملوث يهدد الصحة العامة

بدأت منذ فترة قصيرة، ريح محملة بالغبار والروائح الكريهة بالهبوب على جزء من مدينة دمشق، يشمل منطقة ركن الدين ومساكن برزة وبرزة وما حولها، ما أثار استياء الأهالي القاطنين في تلك المناطق، حيث إن هذا الغبار والروائح باتت تملأ الجو…

إلى أهالي وسكان مدينة جرمانا الكرام: مصلحة سورية الوطن والشعب فوق كل اعتبار

سورية للسوريين، لا تقبل القسمة على قوى وأحزاب، ولا على معارضة وموالاة. وانطلاقاً من الإحساس العالي بالمسؤولية الوطنية، وواجب الدفاع عن الوطن وحمايته، وإسهاماً بالحوار كحل أساسي للخروج الآمن من الأزمة الوطنية، ورسم ملامح سورية المستقبل، وانسجاماً مع ثوابتنا الأساسية…