دمشق تنزف أهلها.. والقذائف تمزق أوصالها

للمرة الأولى منذ بدء الأحداث في سورية، شهدت العاصمة دمشق في الأيام العشرة الأخيرة تصعيداً جديداً من حيث عدد قذائف الهاون التي سقطت فيها، وطالت مناطق متفرقة في المدينة، مسببة أضراراً مادية وخسائر بشرية كبيرة، ومؤدية في الوقت ذاته إلى…

برسم السيد وزير الزراعة:

من المعروف أن الفلاحين هم أكثر فئة اجتماعية في سورية دعمت التحولات التقدمية التي حدثت في سورية منذ العام 1963 وخاصة قانون الإصلاح الزراعي، حيث حصل غالبية الفلاحين الفقراء على قطعة أرض يعتاشون فيها بعد مرحلة الإقطاع الظالم، عندما كان…

تصاعد عمليات الخطف في ريف حماة يهدد السلم الأهلي

تشتد تداعيات الأزمة يوماً بعد يوم، ويزداد عبء هذه التداعيات على كاهل الناس لدرجة لم تعد تطاق، فالبحث عن رغيف الخبز والغاز، والحاجات اليومية، وانفلات الأسعار من عقالها، وتآكل الاجور والدخول، وسقوط القذائف بين الفينة والأخرى على هذا الحي أو…

لا يموت حق : التوقيف الاحتياطي

إن الحرية الشخصية هي أغلى ما يملكه الإنسان باعتبارها تشكل أهم ملامح شخصيته ووجوده فهي ليست ترفاً ولا مكملاً من مكملات الحياة. إنما هي جزء رئيس من مقومات إنسانيته وهي بالوقت ذاته ضرورة أساسية لوجوده.

ريف دير الزور تحت سلطة التكفير

بعد عامين من انفجار الأزمة الوطنية في سورية وازدياد تعقيداتها وانعكاساتها السلبية على البشر والحجر والشجر وخاصة في المنطقة الشرقية.. وتحديداً في ريف دير الزور الشرقي أصبحت معاناة المواطنين أضعافاً مضاعفة.. بعد انكفاء أجهزة الدولة وهيمنة المسلحين والقوى الظلامية كجبهة…

أزمة الغاز المنزلي.. هل من حلول تلوح في الأفق؟

عادت أزمة الغاز لتطفو على السطح محتلة المرتبة الأولى بين مجمل الاختناقات التي تعاني منها المحروقات، وذلك بعد تعرض معمل تعبئة الغاز في عدرا بريف دمشق إلى اعتداءات متكررة، آخرها كان سقوط قذائف هاون واستمرار الاشتباكات في محيطه.

حلب.. الآثار تحت النار!

تعيش حلب أياماً عصيبة، وأوضاعاً مزرية طالت مختلف نواحي الحياة، نتيجة التوتر الأمني والاشتباكات العنيفة التي استخدم ويستخدم فيها أنواع ثقيلة من الأسلحة قد لا تفرق بين الحجر والبشر.

برسم وزارة النفط والثروة المعدنية

بالعودة الى رد وزارة النفط حول التحقيق في ملف فساد في الشركة السورية لنقل النفط الخام (بانياس) وما له من مدلولات، أهمها اهتمام الوزارة وسرعة ردها على ما ورد في عدد جريدة قاسيون (العدد 589).