لآلىء الساحل تراها العيون وقد حال من دونها الفاسدون

تعتبر مشكلة تسويق انتاج الحمضيات من المشاكل المزمنة التي يعاني منها المنتجون في الساحل السوري، وتكمن المشكلة في ارتفاع تكاليف الإنتاج التي تبدأ من ارتفاع اسعار الادوية والاسمدة ولا تنتهي عند العبوات البلاستيكيةوتكلفة توضيب المنتج وفي السنوات الأخيره تفاقمت المشكلة.

برسم وزير التربية المدرسون من أهالي دير الزور المهجرون يستنجدون..!

على الرغم المعاناة المستمرة منذ خمسة عقود.. من التهميش والفوضى والبيروقراطية والنهب والفساد.. وعلى الرغم أيضاً من المعاناة التي تضاعفت أضعافاً مضاعفة منذ سنة وعشرة أشهر من الأزمة الوطنية فإن شعبنا السوري العظيم مازال متمسكاً بوحدته الوطنية والتي هي منبع …

دهاليز الفساد في الدراسة الهندسية للمشاريع الإنمائية

في بلد يمر بطريق التنمية ويواجه الآثار السياسية والاقتصادية لاحتلال جزء من أراضيه ويسعى جاهداً للإفلات من مشاريع الغرب المزمنة لإعادته إلى المنزول الرأسمالي، تظهر أهمية وضرورة انسجام جميع قطاعات المجتمع وتوافقها دون إستثناء في تحمل مقتضيات التنمية وضوابطها باعتبارها…

طرطوس.. مشاريع غير منجزة، وهدر في المال والزمن

تتعدد أشكال الاستثمار السياحي في طرطوس كما في كامل أرجاء سورية، منها السياحة الشعبية التي تقوم بها منظمة الشبيبة والتي تستثمر أماكن عامة تعود ملكيتها للدولة وعلاقتهم مع البلديات، والاستثمار بنظام العقود بين وزارة السياحة أو مجلس المدينة كمالك وبين…

في السويداء.. قرية «الطيرة» تجربة شعبية متميزّة

في ظل ما تشهده مناطق واسعة من البلاد مؤخرا من معارك عسكرية عنيفة بين طرفي (التحرير) و(التطهير) وانعكاساتها الخطيرة على البنية الاجتماعية، هذا الانعكاس الذي توضح من خلال عدة أشكال اخطرها التراجع الواضح في دور أجهزة ومؤسسات الدولة.

الرقة استهداف البنى الاقتصادية لمصلحة من..؟

منذ انطلاق الحركة الشعبية، وماتعرضت له من قمع، وتحولها إلى العمل المسلح، أصبح المواطن والبنى الاقتصادية والاجتماعية بين فكي كماشة والتي أصبحت هدفاً لقوى العنف وقوى القمع.، فمنذ أيام تعرضت مستودعات الأقطان في عين عيسى للحريق.

من الذاكرة: مجالس مسبقة الصنع

إن من نقاط الضعف التي اعترت مجتمعنا منذ عدة عقود، أن الحركة السياسية متخلفة عن حركة الشارع وأهم أسباب ذلك هو تدني مستوى الديمقراطية عن متطلبات التطور، عن ما يتطلبه الواقع، هذا الأمر الذي تراكم خلال المرحلة السابقة.

حَرقُ الكُتبِ والمكتبات وتدمير مراكز العلم والثقافة..!

يشكل استقطاب العقول واستنزافها أحد مصادر النهب الاستعماري الأساسية تجاه دول العالم الثالث، أي دول الجنوب الفقيرة،وكذلك محاولة تشويه أي فكرٍ تنويري ونهضوي وعلمي فيها، بالإضافة لقمعه بشتى السبل بالتعاون مع حلفائها من الأنظمة الرجعية والدكتاتورية.