حسابات الحقل والبيدر في الزيتون والزيت
وصلت أسعار زيت الزيتون إلى رقم قياسي جديد هذا الموسم، حيث وصل سعر الغالون سعة 16 ليتراً إلى حدود 110 آلاف ليرة سورية للمستهلك، فهل هذا السعر يعتبر طبيعياً استناداً للتكاليف، أم أن فيه غبناً للمستهلكين؟
وصلت أسعار زيت الزيتون إلى رقم قياسي جديد هذا الموسم، حيث وصل سعر الغالون سعة 16 ليتراً إلى حدود 110 آلاف ليرة سورية للمستهلك، فهل هذا السعر يعتبر طبيعياً استناداً للتكاليف، أم أن فيه غبناً للمستهلكين؟
برغم كل التأكيدات الرسمية التي تصدر سنوياً عن منع إطلاق الرصاص خلال احتفالات عيد رأس السنة، أو غيرها من المناسبات الأخرى، والعقوبات التي تنص عليها القوانين المعمول بها بما يخص الاستخدام الطائش للسلاح، إلّا أن ذلك لم ينفِ تسجيل إصابات خلال عيد رأس السنة، بنتيجة الأعيرة النارية التي تسمى «طائشة».
لابد أن مهنة التعليم هي رسالة إنسانية، لا يجب التعامل معها وكأنها تجارة ترمي إلى الربح الوفير، ولكن الحقيقة تقول: إنها تتطلب جهوداً جبارة ووقتاً وفيراً واستعداداً نفسياً، وهذه الشروط لا تتوفر لمعلم يحصل على جزء من عشرين جزءاً من حاجاته الأساسية.
قدم أهالي مدينة القورية إلى مراسل قاسيون نسخاً عن شكايتين تقدموا بها إلى كل من وزير الزراعة والهلال الأحمر، موقعة من عددٍ منهم.
أعلنت وزارة النقل عن تعديلها لبعض شروط تحويل السيارات السياحية الخاصة إلى الفئة العامة، حيث أصبحت على ألّا تزيد عن 20 سنة، بدلاً من 12 سنة.
حادثة وفاة مؤسفة جرت يوم الأحد 20/12/2020، كان ضحيتها طفل لا يتجاوز عمره بضعة أشهر من قرية المزرعة القريبة من حمص، والسبب الإهمال الطبي.
أزمة مياه مستجدة في مدينة الحسكة ومحيطها، وهي مستمرة منذ أكثر من 20 يوماً حتى الآن، أي أن أكثر من مليون سوري في المنطقة يعانون من نقص المياه، والعطش.
رغم كل المعاناة التي يشتكي منها القاطنون في منطقة دف الشوك من سوء الخدمات عامة، والتي سبق ذكرها في أعداد ماضية، من كهرباء ومياه وحفر في الطريق ووحل في الشتاء، فقد أضيفت إلى ذلك مشكلة المواصلات الكبيرة، التي تزايدت مؤخراً.
تُفرض تكاليف غير محمولة يومياً على طلاب الجامعات لمواكبة مسيرتهم التعليمية، ونخص بالذكر هنا طلاب كليتي الهندسة المعمارية، وطب الأسنان، حيث يتحمل فيها الطالب أعباء شراء المعدات والمستلزمات لكل مادة دراسية كونها مواد عملية.
السكن الجامعي في المزة، الذي يقطنه أطباء ومهندسو المستقبل، والجامعيون بجميع اختصاصاتهم، والمفقرون من هؤلاء بشكل خاص، وبكل اختصار، بات عبارة عن غرف لا تصلح للسكن البشري، فهي تحتاج إلى الصيانة الجذرية، بحيث تشمل كل شيء، وكل تفصيل فيه.