قرية المزرعة.. صورة وخبر
يعاني أهالي قرية المزرعة في ريف حمص من تراكم القمامة في قريتهم، حيث لم يتم ترحيل القمامة من الحاويات الموجودة في الحارات وعلى نواصيها منذ أكثر من أسبوع، والمبرر أن سيارة القمامة متعطلة.
يعاني أهالي قرية المزرعة في ريف حمص من تراكم القمامة في قريتهم، حيث لم يتم ترحيل القمامة من الحاويات الموجودة في الحارات وعلى نواصيها منذ أكثر من أسبوع، والمبرر أن سيارة القمامة متعطلة.
كابلات العدادات الكهربائية الموجودة داخل الأبنية والواصلة إلى المنازل، هي جديد السرقات في المدينة العمالية في عدرا، بغاية الحصول منها على بعض كميات النحاس، التي يتم تجميعها من قبل بعض الشبكات المتخصصة بهذا المجال على ما يبدو، كظاهرة جديدة مسجلة في المدينة.
عقدت نقابات الكهرباء والدولة والنفط والصناعات الكيماوية في السويداء مؤتمراتها النقابية، وأهم ما تضمنته:
عادت للسطح مجدداً مشكلة المنذرين بالإخلاء من مساكن الضاحية العمالية للعاملين في مطار دمشق، حيث تداولت بعض وسائل الإعلام هذه المشكلة، كذلك بعض الصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي.
بشرى غير سارة للمواطنين في دمشق، فقد تم الإعلان عن مصادقة المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق على العقد المتضمن مشروع خدمة مواقف السيارات المأجورة على الأملاك العامة في بعض شوارع دمشق، وبمبلغ سنوي وصل إلى 2,1 مليار ليرة.
مشهد فاقع للعين في قدسيا القريبة من دمشق، تَمثّل ببعض الأبنية التي تمت إشادة طابقين إضافيين إليها، ككتلة إنشائية كبيرة وواسعة المساحة، شملت عدة أبنية متلاصقة، على مرأى الجميع، حالها كحال الكثير من المخالفات المنتشرة على الأعين.
تطفو على السطح أزمات ومشاكل عديدة تنغص عيش السوريين (اقتصادية- معيشية- خدمية- اجتماعية إلخ..) ليبقى حل كل هذه الأزمات جزئياً ومؤقتا،ً دون السعي الجدي إلى إيجاد حلول نهائية ودائمة لها، ما يثير الشك حول وجود أيادٍ خفية وراء افتعال بعض الأزمات لتستفيد منها، وتعتبر مشكلة الخبز من المشاكل المستعصية عن الحل حتى تاريخه.
لا تزال جامعة حلب تغص بالمشكلات عبثاً، حيث تعتبر بعضها ذات حلول واضحة وبسيطة، ومع ذلك يتم ترقيعها في بعض الكليات، وتجاهلها في أخرى.
ضاق أهالي قرية المزرعة، بالقرب من حمص، ذرعاً من السلوكيات الطائشة والشاذة لبعض الشباب المنفلتين أمام المدارس في القرية، فهذه السلوكيات لم تعد تقتصر بتأثيرها السلبي المباشر على طالبات القرية فقط، بل تعدتها وصولاً إلى المعلمات أيضاً، بما في ذلك القادمات من خارج القرية لتعليم بناتهم.