عرض العناصر حسب علامة : فقر

الأكل من الزبالة مو كذبة ولا فسبكة يا ناس!

رغم المعرفة المسبقة بحجم الفقر والجوع في البلد.. اللي وصل للتنكيش بقلب الحاويات والمكبات، للبحث عن أي شي ممكن ينباع أو يستخدم! بس أنك تسمع أو تقرأ عن الناس اللي وصلت فيهم حال الفقر والجوع لدرجة أنهم يأكلوا من حاويات الزبالة في الشارع.. غير وقت بتشوف بعينك كيف بينسد الجوع من الزبالة فعلاً؟..

«تسييس» الأرقام الاقتصادية

كيفما يممت وجهك فإنك ستجد أرقاماً اقتصادية واجتماعية صادمة عن سورية، نسبة الفقر والبطالة الاستثنائيتين (50-85%)، نسبة الأطفال خارج المدارس (50%)، حجم الخسائر، عدد الجرحى، عدد محتاجي المأوى، عدد المفقودين، وعدد وعدد وإلخ... ليختلف «الفقهاء» في صدقها أو كذبها، حول دقتها من عدمها. ويصل البعض إلى التنديد بالأخذ بها، على اعتبارها جزءاً من «المؤامرة الكونية».

مزيد من الإفقار والإعلام شماعة!

تجيير التخبط والارتجال، في القرارات والتوجهات الرسمية لبعض الجهات العامة أحياناً، على بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل، يكاد يصبح سمة عامة مؤخراً، وذلك للتهرب من استحقاقات النتائج السلبية لهذه التوجهات والقرارات الارتجالية على المواطنين، هذا إذا كانت فعلاً ارتجالية ومتخبطة، وليست مقصودة ومبيتة!.

تصاعد اللامساواة

يدعي المدافعون عن الرأسمالية منذ أكثر من نصف قرن، أن الفقر العالمي آخذ في الانخفاض. وحججهم هي غير شريفة فكرياً وغير مدعومة بالحقائق.
بقلم:جيسون هيكل
تعريب وإعداد: رامان شيخ نو

مزيد من التصريحات.. مزيد من الإفقار

«الحكومة تدرك أن الراتب لا يكفي، ولكن..» هي عبارة قالها وزير المالية مؤخراً في معرض حديثه عن مشروع قانون الموازنة العامة للدولة المعروض أمام مجلس الشعب.

عشوائية الخدمات الحكومية.. هي أصل المعاناة !

بعيداً عن المناوشات والقيل والقال، وقريباً من الواقع الذي يتجاهله الكثيرون، ما هي المناطق العشوائية في دمشق، وكيف يمكن تنظيمها بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن معاً؟! للإجابة عن هذا السؤال لابد من معرفة طبيعة سكان هذه المناطق وتحديد أسباب سكنهم فيها، ثم لابد من تحديد الجانب الذي يسبغ على هذه المناطق صفة العشوائية، ونهايةً لامناص من تحديد المتضرر الحقيقي من عشوائيتها لتصحيح حاله العشوائية!.

إعانات مالية.. أم عبث بحاجات الناس!؟

من المضحك المبكي الطريقة العجيبة التي يتم من خلالها توزيع الإعانات المالية التي قدمتها بعض الدول الصديقة لسورية لمساعدة ضحايا الجفاف في المنطقة الشمالية الشرقية من البلاد، والتي هجرها نصف سكانها بسبب الفقر والعوز والحاجة.

المراهنون الجدد... والهاوية!

يراهن الذين ما انفكوا يسومون المجتمعات والدول استغلالاً وتجويعاً وحرماناً وتهميشاً، على صمت الناس وخوفهم وقبولهم صاغرين بالأمر الواقع، ولا يعبأ هؤلاء المتمادون في غيِّهم بما يضمر الخائفون اللائذون بالصمت، طالما أن معظمهم يقبّلون الأيدي التي تصفعهم حقيقة أو مجازاً، حتى وإن كانوا في سرهم يدعون عليها بالكسر!!

دمشق: نزوح من الأطراف وإيجارات خيالية..

تعود مشكلة ارتفاع أجور السكن إلى الواجهة من جديد. فعلى الرغم مما يتعرض له المواطن السوري من مصائب وأزمات على أيدي المستغلين وتجار الأزمات، وبعد أزمة المازوت والبنزين والخبز والارتفاع الجنوني لأسعار المواد الاستهلاكية، جاءت أزمة ارتفاع إيجار العقارات السكنية في المناطق الآمنة لتزيد من هموم السوريين ومعاناتهم ولتصب الزيت على النار في هذه الظروف الكارثية التي تمر بها البلاد.

 

رواية «كاذبة» رفعت عنها الغطاء شبكة تسول تديرها امرأة.. وأفرادها أطفال دون العاشرة

اسم الطفل «غيث» شغل حديث كثر من سكان مدينة جرمانا. رغم أنه غير معروف شخصياً للجميع. لكن قصته التي أثارت الرعب والتساؤلات في تلك المدينة، ألقت الضوء على «ظاهرة» استفحلت في دمشق وريفها خلال سنوات الحرب.