عرض العناصر حسب علامة : دمشق

تاريخ البلاد كما ترويه ساحة المرجة

لطالما امتلكت- أنا الفتاة القادمة من محافظة صغيرة إلى العاصمة دمشق- مشاعر متناقضة إزاء ساحة المرجة المشهورة: كان يزعجني دوماً إقحامها وغيرها من الرموز النمطية الأخرى كالياسمين الشامي ونهر بردى ونزار قباني في كل إعلانٍ ترويجي أو فيلم وثائقي عن دمشق، كما لو أنه رفضٌ للاعتراف بأن نهر بردى اليوم أشبه بمستنقعٍ محاطٍ بالإسمنت وأن الياسمين لا يستطيع القيام بمهمةٍ صعبة كإخفاء خليط الروائح القذرة الذي تقذفه المدينة كل يوم

القضاء الإداري والمحكمة الإدارية العليا يحابيان «المسنودين».. ثلاثة أعضاء مخالفين في مجلس محافظ دمشق.. والقضاء يحمي ظهورهم

بعد أن رشح أحد المواطنين السوريين نفسه لانتخابات مجالس الإدارة المحلية لمدينة دمشق لعام 2011، وتحديداً في الدائرة الرابعة مستقل فئة (أ)، جاء بالمجلس الاحتياطي بالمركز العاشر، علماً بأن عدد المقاعد للدائرة الرابعة فئة (أ) هو 8 مقاعد، 5 منها فازت بها قائمة الوحدة الوطنية، و3 مستقلين، وطبعا فئة (أ) تختص بالعمال والفلاحين، بينما تختص الفئة (ب) ببقية أفراد الشعب ومن ضمنهم التجار.

تحت أنظار البلدية.. بناء مخالف على طريق جرمانا والمتعهد «يتمختر»!

تناولت العديد من وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة حالة الفوضى التي شهدتها بعض المناطق المخالفة سكنياً، وحتى النظامية منها، والتي زادت عن السابق بشكل مضاعف مستفيدين من الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.

واجعلوها عاصمة الكون..

فيما يلي الاستنتاجات التي خلص اليها الفقير إليه تعالى في محاضرته بعنوان «دمشق الكبرى 2025: حلم التنمية العمرانية أم كابوس الخراب البيئي؟» المقدمة بمؤتمر «المدن السورية الكبرى في سيرورة العمران المعولمة» المنعقد في حلب 15-17/3/2010

هل من مشهد مستقبلي بديل؟

من أين لكم هذا؟

على الرغم من أن محافظة دمشق نفذت ومازالت العديد من المشاريع الهادفة لحل الأزمات المرورية المستعصية في المدينة، وباتت الشغل الشاغل والموضوع الأبرز المدرج ضمن أولويات المشاريع التي تسعى لتنفيذها، إلا أن تنفيذ هذه المشاريع لم يؤد المراد منه على الوجه المطلوب، فعلى سبيل المثال مشروع دوار كفرسوسة  المنفذ حديثاً يحتاج إلى  تعريض المسارات حوله من 3 إلى 4 مسارات بعد تبليطها بالحجر، ومن ثم إلغاء إشارات المرور للدخول إلى الساحة وتضييق أرصفة المشاة المبالغ فيها لمصلحة بانكيت جانبي للتوقف المفاجئ وتوسعة المسرب القادم من 17 نيسان أعلى النفق والاستمرار بالتوسعة باتجاه الاستهلاكية لأنه مسار رئيسي لخطوط النقل علما أن هذا المشروع كلف 800 مليون ليرة سورية.

شبكة فساد مكشوفه تتولى توزيع وتسعير الغاز في أحد أحياء دمشق إلى متى الاستخفاف بحقوق المواطنين يا.. حكومة!

ما تزال أزمة الغاز الثانية مستمرة وتتفاقم في الكثير من أنحاء البلاد، ويساهم استمرارها بكشف ملابسات كانت خافية (أو مخفية) عن الناس، سواء من حيث تحكم حفنة من الفاسدين بمفاصل الأزمة أو من حيث تجاهل «الجهات المختصة» لمظاهر نشاط هذه الحفنة الذي بات علنياً في الآونة الأخيرة.

ماذا وراء نقل مقر دائرة زراعة دمشق إلى المجمع الزراعي في صحنايا؟

تم دمج مديرية زراعة دمشق مع مديرية زراعة ريف دمشق عام 2006، وتم ذلك دون مبررات تواكب قوانين الإدارة المحلية وتطويرها لتؤمن البيئة السليمة، وتحولت إلى دائرة زراعة فرعية ضمن اربع عشرة دائرة ،حيث ظهرت السلبيات مباشرة من خلال انحسار المساحات الزراعية نتيجة مؤامرة رفع الأسعار العقارية وحرمان مالية دمشق من جميع الإيرادات، وتنظيم ضوابطها وتشديد مراقبة الجودة على محلات الاستيراد والتصدير للنشاط الزراعي البيطري المصنع، إلى جانب التهرب الضريبي.

مرضى «الثلاسيميا» يموتون ببطء.. فهل من مجيب؟

يومياً هناك مئات مرضى «الثلاسيميا» بدمشق ينتظرون دورهم في مركز «الزاهرة» بدمشق لضخ دم جديد داخل أجسادهم للبقاء على قيد الحياة، إلا أن الظروف الحالية التي تمر بها سورية جعلت حياتهم على المحك لتعذر الحصول على حاجتهم أو الكمية الكافية