عرض العناصر حسب علامة : دمشق

إنذارات إخلاء حي الرازي.. والبديل غائب

علمت قاسيون من أهالي حي المزة- بساتين الرازي أن الجهات المعنية أنذرت جزءاً من سكان المنطقة لإخلاء بيوتهم. إنذارات الإخلاء هذه تجيء بعد مضي الحكومة بتنفيذ مشروع للتنظيم العقاري هناك، وذلك استناداً للمرسوم 66 لعام الـ2012، والذي كان قد أطلق عملية «تنظيم مناطق المخالفات والسكن العشوائي» في محافظة دمشق وفي ظل انفجار الأزمة! ويواجه الأهالي حتى اللحظة مصيراً مجهولاً لمستقبلهم بسبب عمليات الإخلاء المفترضة.

(نهر عيشة) يعج بالناس ويغص بالأزمات!

حي نهر عيشة، والذي يطلق عليه اسم «السيدة عائشة» أو«حي الفردوس» وهو يقع جنوب الميدان في محافظة دمشق، يأن في أزماته المتعددة.

حي الزهور: ثلاثة أرباع السكان بلا ماء!

تستمر أزمة المياه في حي الزهور جنوب العاصمة دمشق للأسبوع الثالث على التوالي، والتي تفاقمت بعد حادثة انقطاع المياه عن كامل دمشق مؤخراً. حالياً لا يحصل غالبية سكان المنطقة على حاجتهم من مياه الشبكة العامة، فالمنطقة لا تعاني من انقطاع تام للمياه، بل ضعفها وعدم انتظام ضخها بمواعيد ثابتة ومحددة.

تناقض في التصريحات.. من قطع المياه عن دمشق؟ وهل عادت «الفيجة» فعلاً؟

عاد مشهد طوابير «بيدونات» المياه إلى الواجه من جديد في العاصمة دمشق بعد أقل من عام. أبو ثائر وأولاده الثلاثة اصطفوا حاملين ماستطاعوا من حاويات يمكن ملأها بالماء، من أحد منازل منطقة ركن الدين المرتفعة، بعدما انقطعت مياه الشرب عن أغلب أحياء دمشق منذ حوالي الأسبوع، لأسباب  متضاربة بين الروايات الرسمية ذاتها من جهة، ورواية وحيدة للجماعات المسلحة من جهة أخرى.

تكاليف الغذاء الضروري في سورية: البوكمال تحلّق.. والوسطي العام 74 ألف ليرة!

أجرت صحيفة قاسيون مسحاً لتكلفة المعيشة في مناطق محددة من البلاد، حيث أخذت عينة معظمها من مناطق ساخنة، أو خارجة عن سيطرة الحكومة، وتمت مقارنتها مع تكاليف المعيشة في العاصمة دمشق.

المصادر المائية وتوسع مدينة دمشق

قدم كل من م. أسعد معتوق و أ.د.م. محمد طلال عقيلي بحثاً بعنوان «أهمية المصادر المائية في سيناريوهات توسع المدن دراسة حالة دمشق» في مجلة جامعة دمشق للعلوم الهندسية في العام 2013 حيث تعد المصادر المائية وحجم توافر المياه المورد المؤسس لفهم محدودية مورد العمران؛ وإن أي اختلال في خصائص الموارد المائية يعكس أزمة عند توسع المدن ونمو سكانها وتنوع فعالياتها.

من نهر (يزيد) إلى وباء!..

المواطن الذي سحقته الأزمة بات اليوم عرضةً أيضاً بأن تقصم ظهره قشة صغيرة كحشرةً تافهة..!

 

مشروع تنظيم شرقي المزة: تنظيم عمراني.. أم أبعد من ذلك؟!

بدأت محافظة دمشق مع جهات حكومية عدة بتنفيذ مشروع «تنظيم شرقي المزة»، الواقعة خلف مشفى الرازي، والتي تعرف باسم مزة بساتين، وذلك بالاستناد على المرسوم 66 لعام الـ2012، والذي كان قد أطلق عملية «تنظيم مناطق المخالفات والسكن العشوائي» في محافظة دمشق.

جامعة دمشق: «معالجات».. في الوقت بدل الضائع!

قبل أسابيع قليلة من انطلاق الامتحانات الجامعية، منعت رئاسة جامعة دمشق المكتبات والأكشاك في الحرم الجامعي ومحيطه من بيع المحاضرات الملخصات للطلاب، «وذلك بسبب مخالفتها للعقد وبيعها منشورات للطلاب غير مسموح بها ضمن الكليات، من حيث كونها مليئة بالأخطاء العلمية».

مكاتب غير مرخصة.. وابتزاز!

تعقدت إجراءات نقل البضائع في ظروف الأزمة، حيث لا يمكن لأي سائق شاحنة محملة بالبضائع، وأينما كانت وجهتها وخاصة المناطق الشرقية نقل بضاعته إلا بعد دفع مبلغ لا يقل عن مئتي ألف ليرة لمكاتب غير رسمية في دمشق، سميت بمكاتب «الترفيق» مقابل اعطاء السائق ورقة غير رسمية تحميه من الدوريات والحواجز النظامية المنتشرة على طول الطريق، علماً أن بعض الحواجز لا تعترف بهذه الورقة بحجة أن الحاجز ليس تابع للجهة التي استلمت المبلغ، وأعطته الورقة، مما يجعل السائق يدفع مرة أخرى أو يعاود أدراجه ليدفع لجماعتهم، فيدفع وهو يبلع ريقه بمرارة قاتلة، مما جعل أجرة السيارة الشاحنة إلى المحافظات الشرقية اكثر من /600000/ ليرة للسفرة الواحدة،