عرض العناصر حسب علامة : دمشق

ماذا بقي من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟ الوزارة تأكل حقوق العاملات!

الشركة العامة للأصواف بحماه، هي الشركة الوحيدة في سورية التي تعمل على إنتاج خيوط السجاد الصوفي المخصص لشركتي سجاد دمشق وحلب، بالتنسيق مع هذه الشركات لتأمين مستلزماتها من الخيوط، ولكن الكساد في شركات السجاد، وما تبعه من انخفاض بالطاقة الإنتاجية، أدى إلى انخفاض الطاقة الإنتاجية في شركة الأصواف.

الراز يؤكد: دمشق تختنق مرورياً.. ولابد من حلول جذرية

أكد محمد علي الراز رئيس مكتب نقابة عمال النقل البري، أنه بات من الضرورة البحث الجدي عن حل لأزمة النقل المتفاقمة يوماً بعد يوم، وخاصة في العاصمة دمشق، مشيراً إلى أن عدد السيارات التي تسجل يومياً في دمشق وريفها تتجاوز 400 سيارة وآلية، هذا بالإضافة إلى أن إجمالي السيارات التي تم تسجيلها خلال العام الماضي زادت على 75 ألف آلية جديدة، ووصل عدد السيارات والآليات المسجلة لغاية العام 2007 أكثر من 500 ألف سيارة بدمشق وريفها، وهذا يستدعي توفير الحلول المرورية المناسبة التي تستوعب هذا الكم من السيارات.

نقابة عمال المصارف: تدافع عن عمال المحال التجارية

سعت نقابة عمال المصارف باتجاه الدفاع عن عمال المحال التجارية والبالغ عددهم عشرون ألف عامل وعاملة، حيث تقدم العمال بشكوى إلى النقابة طالبين مساعدتهم في شكواهم التي تقول بأن أرباب العمل يجبرونهم على العمل 12 ساعة يومياً وفقاً لقرار محافظة دمشق بالفتح والإغلاق للمحلات التجارية صيفاً وشتاءً حيث لا يتقاضى العمال أجوراً إضافية عن فترة عملهم مما يعتبر انتهاكاً لقانون العمل ولمادته (114) التي تنص (لا يجوز تشغيل العامل تشغيلاً فعلياً أكثر من ثماني ساعات في اليوم الواحد أو 48 ساعة في الأسبوع ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة).

تراث غيلان الدّمشقي

يعتبر غيلان الدمشقي أحد المؤسسين الكبار لعلم الكلام، فهو واحدٌ من أعمدة فرقة القدريَّة  التي خاض رجالها إحدى أكبر المعارك الفكرية والسياسية في التاريخ الإسلامي ضدّ الاستبداد السياسي والظلامية الفكرية التي اشتهر بها الحكم الأموي، في زمنٍ ارتبط فيه التنوير الإسلامي بالفعالية الثورية للجماهير المقموعة.

فيروز ودولة الرحابنة

بعد شهور مضيئة من العمل على أرشيف سفيرتنا إلى النجوم، أنجز، القاص والصحافي، أحمد عساف دراسة عنها، ستصدر قريباً عن دار الرائي في دمشق،

الستيتية: الطير الذي غادر الأسطورة وسكن الشام نهائياً!..

يمكن لأي عابر سبيل، في أحياء دمشق، أن يلاحظ إلى ذلك الطير الرمادي الصغير الذي يشبه الحمام، والذي يدعوه الدمشقيون: الستيتية. ويمكن الانتباه إلى تلك العلاقة المحببة والأليفة التي تربط بين ذلك الطائر والشاميين.. إلى الحد الذي تبدو فيه طيور الستيتية قريبة من متناول اليد لدرجة القبض عليها، لكن أحداً لن يفعل ذلك!..

من ساهم في ازدهارها: المهن الهامشية عندما تصبح خيارا للحياة

الشارع الدمشقي الملون بالناس، من كل قرية و بلدة ومدينة جاؤوا خلف أرزاقهم، لم يكن أغلبهم يتصور أن يؤول به المصير نائماً في حديقة، أو خلف صندوق (البويا)، أو على رصيف، والخيار الأصعب هو النبش كقطط الليل المتشردة في حاويات القمامة.
قبيلة من الفقراء هم، نساء وأولاد وكبار في السن وشباب لم يتسنّ لهم الجلوس على كرسي الوظيفة.. تحت الشمس وقرب الكراجات وفي الزوايا المهملة من الشوارع الفخمة تربصوا أن يمر رزقهم الذي طالما طاردوه كما تطارد قطة فأراً خبيثا دون أن تظفر به!

علم أكبر لوطن أغلى

تحت شعار «علم أكبر لوطن أغلى» قام مجموعة من الشباب الفلسطينيين والسوريين بالتعاون مع رابطة العودة الفلسطينية، واللجنة الشعبية لدعم الانتفاضة ومواجهة المشروع الصهيوني, بإنجاز أكبر علم فلسطيني، وأكبر علم في العالم، بمقاييس 232م طول 116م عرض، وبمساحة قدرها 27ألف م2، لما لهذا الرقم من دلالة رمزية، كون مساحة فلسطين كاملة هي 27ألف كم2 وتسعة أمتار، بهدف لفت الانتباه إلى قضية الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الستين للنكبة.

محافظة دمشق تستيقظ بسطل ماء بارد.. الأرصفة على المحافظة.. ودمشق على أهلها!

فجأة تحسس مسؤولو محافظة دمشق الزمن الذي يداهمهم، فدمشق /2008/ ستكون عاصمة للثقافة العربية، وعلى حالها هذا تبدو كمدينة خرجت لتوها من تحت رماد بركان، تراكمت مشاكلها، واختنقت ببشرها وبكتل الاسمنت المتداخلة والمتسخة وهلام المخالفات المحيطة بها كحزام مهترئ.
وهذا الاستيقاظ كان كمن وقع في غيبوبة وانهالت عليه المياه الباردة، فاستيقظ واقفاً، ثم تابع سيره مترنحاً، هذا بالضبط ما حصل مع المحافظة العتيدة التي نسيت طويلاً قوانينها، وواجباتها، ودورها في الانتباه إلى أنها تقود أقدم مدن التاريخ نحو وجه يملؤه الصدأ، وجسد متهالك معفّر.

ربّما! الرواية والسينما

وقعتُ على «الكونت دي مونت كريستو» في زمن التمارين الأولى على القراءة، ولم أحفل، من نص إسكندر توماس، بأشياء غير التسلية، مع أنها مثقلة بجرعات معرفية ثقيلة، دأب الراوي على حشوها بذريعة وبلا، خاصة عند التقاء البطل بقسيس يكاد يكون بحر علوم ومعارف.
فيما بعد سنحت الفرصة بمشاهدة فيلم سينمائي يعيد الرواية، آخذاً بالجوهري ـ من ذلك النص الذي بات مملاً لقارئ هذه الأيام ـ من أجل تخليصه من الحشو والوصف والإطالات.‏