عرض العناصر حسب علامة : دمشق

أخبار أيام سينما الواقع DOX BOX

انطلقت، في دمشق، فعاليات الدورة الأولى من أيام سينما الواقع DOX BOX، في الخامس عشر من شباط الجاري،

سِفر الركوب بالمقلوب مشكلة النقل في العاصمة.. قنبلة موقوتة فلنحذر انفجارها!

السومرية الحل.. والأزمة

كلما تحدثت جهة حكومية عن أن غايتها من إقامة مشروع ما هو سعادة المواطن وراحته، وضع الأخير يده على قلبه مستعيذاً بالله من قلق قادم.
محافظة دمشق بررت نقل كراج البرامكة بسياراته وبشره إلى (السومرية)، بتخفيف الضغط على المدينة وإخراج أكثر من ثلاثة آلاف سيارة خارج دمشق مما يساعد على تخفيف الازدحام والتلوث فيها، وتوقعنا حينها أن مشروعاً استثمارياً جديداً سيعلن عنه في (البرامكة) بعد حين، وجاء هذا الحين، وتبين أنه مشروع خدمي ومرآب سيارات يتسع للآلاف.. إذاً الغاية لم تكن راحة المواطن والبيئة، وإنما كانت مقدمات إنسانية اعتدنا عليها لتمرير ما هو ليس بإنساني، وأن ترحيل أزمة النقل في دمشق، سيستمر من بؤرة إلى أخرى.. ريثما يطردنا الموت جميعاً اختناقاً.. أو قهراً.

عمال «البناء والتعمير» يتضامنون لتحصيل حقوقهم

وصل إلى صحيفة «قاسيون»، نسخة من معروض توجه به عمال الشركة العامة للبناء والتعمير ـ فرع ريف دمشق لكبار المسؤولين في الجهات التشريعية والتنفيذية، يسأل فيه العمال عن حقوقهم كبناة للوطن، ومتناولين بعضاً من قضاياهم المؤجلة الحسم من مستحقات لم يتم دفعها بعد، وحرمانهم من بعض الحقوق الأساسية رغم أنهم يساهمون في بناء الوطن، وهذا مفاده:

صفر بالسلوك العمل ثم العمل

افتتحت منذ سنوات في دمشق جمعية للمتشردين، وقد ساهمت هذه الجمعية في تربية وتعليم هؤلاء المتشردين، وأنهت وجودهم في الشوارع وعلى المفارق وإشارات المرور.

صور من أقدم عواصم الأرض.. الطريق الطويلة إلى الحياة... قراءة في ملصق لعجوز سوري

تحت جسر الرئيس، ثمة أناس كثيرون بانتظار وصول السرفيس الذي سيقلهم إلى البيت أو إلى العمل المسائي أو إلى النهاية، هذه الأقدار المحتملة لمن ينتظر، لكنها تتلكأ كالعادة.. لا مكان لراكب على الجانب، أو يومئ السائق بيده المتعجرفة أنه لن يصل بك إلى ما تريد، وهذه أيضاً الأقدار المحتملة في وسائط نقلنا.

في كل هذا الانتظار الكافر، تتسلى بعيونك فقط، إما بمتابعة المارين والمارات، أو بسماع مكالمة على الموبايل من أحدهم، أو بالنظر إلى مشروع محافظة دمشق لتزيين قبر بردى برخام جديد.

نشل في وضح النهار

ازدادت في الاونة الأخيرة، بشكل ملحوظ ومثير للجدل، عمليات النشل المنظمة في شوراع العاصمة ومحيطها، متخذة أكثر من طريقة وأسلوب وبعضها يبدو جديداً لم تعهده مدننا من قبل.
فقد علمنا من بعض المواطنين الذين تعرضوا للنشل أن أشخاصاً يركبون دراجات نارية ويضعون خوذاً على رؤوسهم يقومون بالتجوال في بعض الشوارع الجانبية، مترصدين فرصة سانحة للانقضاض على ضحاياهم (التي غالباً ما تكون من النساء)، وينفذون عمليتهم بسرعة من خلال التقدم إلى الضحية، وسحب حقيبة اليد بطريقة خاطفة، ومن ثم الفرار بعيداً، بحيث لا يعود الصراخ ليجديهن ولا حتى التجاذب مع اللص، لأن المعركة محسومة غالباً لغير صالحهن!.

مهزلة مسابقة مصرف التسليف الشعبي

كان هناك حوالي 6000 متقدم ما بين حملة شهادتي الحقوق والاقتصاد لمسابقة مصرف التسليف الشعبي، على أساس أنه يوجد حوالي 200 فرصة عمل في مختلف محافظات سورية سوف يتم تعيينهم في حال النجاح في المسابقة التحريرية التي قررت في 2/8/2007، أما الناجحون في المسابقة التحريرية، فسوف يخضعون للمسابقة الشفهية التي قررت في 1/9/2007.

على أبواب احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية /2008/ مدينة للثقافة.. مزنرة بالفقر والدخان

قبل القدس وبعد الجزائر، دمشق عاصمة للثقافة العربية عام 2008، من هنا تحركت كل الجهات الرسمية لتكون هذه المناسبة دعوة لإعادة المدينة الأقدم لنضارتها، بدءاً من المرسوم التشريعي بتشكيل الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية، وتنادي كافة المسؤولين لدعمها، فرئيس الوزراء أطلق حملة تحت عنوان (مدينة الياسمين، عز الشرق، وحاضنة العروبة)، كذلك أعلنت الأمانة العامة للاحتفالية عن دعمها للمشاريع الفنية المسرحية والسينمائية والرسوم المتحركة من خلال تقديم منح للمشاريع المقدمة لإنتاجها بمناسبة الاحتفالية.
كل هذا الاهتمام تكلل بتحرك محافظة دمشق لإنجاز المشاريع النائمة، ومحاولة لتحسين ما يمكن تحسينه من الوجه البائس الذي وصلت إليه المدينة العريقة، شهران وتدخل دمشق ولمدة عام هذه الاحتفالية، فهل ستتمكن المحافظة من تبييض وجه المدينة وإعادة بعض الرونق الجميل لما انتابها من عقود الإهمال.. ولكي لا أكون متشائماً كما أتهم، ونذير شؤم، أعتقد أنني بالأمس شاهدت حالة رفيعة من التألق لا أدري إن كانت مقصودة أو أنها جاءت عفواً، أم هي بداية خطوة ستنتهي بما اعتدناه، أمام نهر الحزن (بردى)، ثمة حديقة جميلة تم هدم سورها، وإطلاق حريتها، أي أن محافظة دمشق لم تعد تؤمن بالحديد لتسوير الحدائق العامة وهذا ما يعطي انطباعاً بالحرية، كذلك تم إزالة المنصفات الحديدية من وسط شارع الأركان في خطوة أتمنى أن تصب في خانة صنع منصف من ورد، كما شارع المحافظة، لننسى قليلاً أوتاد الحديد والجنازير التي تفصل الشارع عن الرصيف، وبالتالي تخلق مواطناً لا يدوس الورد، و يقطع الشارع من المكان المخصص له، وتضفي بعض الخضرة والجمال على شوارعنا السوداء.

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفتنا لهذا العدد الرفيقة أميمة أحمد ظاظا من الرفاق بتنظيم (النور).

الرفيقة المحترمة أم بكري نود أن تحدثينا كيف أصبحت شيوعية؟.