بحث أزمات أوكرانيا وسورية واليمن على أجندة زيارة غوتيريش إلى موسكو
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنه سوف يلبّي دعوة موسكو لزيارة روسيا يومي 12 و13 أيار الجاري.
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنه سوف يلبّي دعوة موسكو لزيارة روسيا يومي 12 و13 أيار الجاري.
تلقت الشرطة التركية تعليمات بمنع المواطنين من تصوير عناصرها أثناء مراقبتهم للتظاهرات، ما أثار انتقادات وخوفاً من أن تؤدي هذه الخطوة إلى زيادة انتهاكات حقوق الإنسان.
سمعنا من قَبْل، عن قيام دكتاتوريات الشرق الأوسط، وشركات الأسلحة، بضخّ الأموال في مراكز الأبحاث ولجان العمل السياسي، لكنّ هناك كتلاً ماليةً ضخمة يتم إنفاقها في واشنطن لم تحظَ بالنقاش الذي تستحقه: إنّها الأموال الكبيرة القادمة من جزيرة صغيرة هي تايوان.
نددت «جمعية دراسات حقوق الإنسان» الصينية أمس الجمعة بالحروب التي شنّتها الولايات المتحدة في الخارج تحت شعار «التدخل الإنساني»، والتي تسببت في مقتل جنود ومدنيين بأعداد كبيرة فضلاً عن الأضرار المادية.
في العام 2007 قررت المنظمة الدولية اعتبار 25 آذار من كل عام، يوماً دولياً لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي
دعت منظمات منضوية ضمن تحالف عالمي من المفوضية الأوروبية لمساءلة الحكومة الفرنسية بسبب دعمها «الإسلاموفوبيا».
طُرح مجدداً الحديث عن «مشروع قانون لحقوق الطفل»، فقد أكدت رئيسة لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل في مجلس الشعب أنه: «سوف يتم العمل على إخراج مشروع قانون لحقوق الطفل بشكل حضاري ومهم جداً لأن الاهتمام بالطفل والأسرة هو عماد المجتمع السوري، ولما لها من خصوصية»، وذلك بحسب تصريح منقول عبر إحدى الصحف المحلية بتاريخ 30/12/2020.
خلال العقدين الماضيين، تنامى قطّاع الإحسان من حيث: عدد المؤسسات الخيريّة، وحجم هباتها السنويّة، ومجال نشاطها. وفي حين أنّ معلومات تفصيليّة دقيقة عن إنفاقهم الكلي في التنمية الدولية غير متاحة للعموم، فإنّ التقديرات تتراوح ما بين 7 مليار إلى 10 مليار دولار سنوياً. نقدم فيما يلي خلاصة لدراسة طويلة وتفصيليّة عن هذا الموضوع.
قررت محكمة الاستئناف في تونس يوم 30 آذار المنصرم سجن رئيس حزب العمال الشيوعي في تونس الرفيق همام الهمامي وبعض قادته. وذلك بعد 4 سنوات من اختفائهم، لمعارضتهم الحكم الغيابي الذي صدر عليهم. وقد آصدرت الجمعية التونسية في فرنسا، وجمعية الدفاع عن حقوق الإنسان في المغرب، و«خديجة رويسي» السكرتير العام لتجمع الحقيقة والعدل/المغرب بياناً جاء فيه:
أظهرت دراسات أميركية جديدة متخصصة أن الغزو الأميركي للعراق وتبعاته، تسبب في مقتل ما يزيد على 250 ألف مدني عراقي، بشكل مباشر جراء العمليات العسكرية وتنامي العنف، وبشكل غير مباشر نتيجة لتدمير البنى التحتية وإلحاق الضرر بخدمات الرعاية الصحية وإلقاء القنابل الفوسفورية المضرّة بالبيئة، وما ينتج عنها من مشاكل صحية تؤدي للوفاة.