عرض العناصر حسب علامة : الحزب الشيوعي السوري

ثقافة المقاومة وثقافة الهزيمة

 نشرت النهار في (22/7/2007) مقالاً للأستاذ كريم مروة تحت عنوان: «دفاعاً عن الثقافة التي تمجد الحياة»، وهذا المقال هو في الحقيقة جزء من بحث قدمه الكاتب في الندوة التي نظمها الحزب التقدمي الاشتراكي تحت عنوان: «ثقافة الحياة» والتي ساهم فيها كتاب وسياسيون من مدرسة معينة، ويبدو أن الكاتب قد رأى عدم الإتيان على هذه «التفاصيل»..

على طريق «وحدة الشيوعيين السوريين» خطوة إلى الأمام

 ما كتبه الرفيق العزيز حنين نمر الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري (فصيل النور) تحت عنوان (على طريق وحدة الشيوعيين السوريين) لاقى ارتياحاً واسعاً في صدور جميع الشيوعيين السوريين، وكل من تعز عليهم كرامة الوطن والمواطن. فقد مثلت هذه المادة بحد ذاتها خطوة على الطريق، إذ أنه ولأول مرة، تُوضع مقترحات ملموسة للسير في طريق الوحدة، بعدما كان الحديث عن الوحدة يجري دائماً، بطريقة، أقرب ما تكون للاستهلاك المحلي، وتبرئة الذات عبر قرارات عامة تتخذها المؤتمرات... فتمضي السنوات... وتصبح هذه القرارات في أدراج النسيان... ويأتي المؤتمر الجديد ولا أحد يحاسب اللجنة المركزية عما فعلت في تنفيذ هذا القرار !!.

كيف أصبحت شيوعياً

ضيفنا لهذا العدد هو الرفيق الطبيب حنا بن برصوم حنا من الرفاق بتنظيم (النور).

رفيقنا المحترم كيف أصبحت شيوعياً؟.

د. داوود حيدو: يجب عدم السماح بأي مزيد من التدني في مستوى معيشة الجماهير

في تقرير المؤتمر العاشر لحزبنا الشيوعي عالجنا مسألة الدعم آخذين بعين الاعتبار الوضع الملموس وتأثير تقليص الدعم على الإنتاج وبشكل أخص على الأجور ومداخيل العمال وصغار الكسبة، نحن لا نرفع أي مؤشر اقتصادي إلى مستوى القدسية أو نرفض المس به، ولكن نجادل ونناضل من أجل معالجة سليمة اقتصادياً ومنصفة اجتماعياً، للقضايا الاقتصادية الأساسية ومنها الدعم الحكومي.

نجم شيوعي يأفل

بألم مرير فوجئت بنبأ رحيل المناضل الشيوعي البارز، الرفيق سعيد سليمان دوكو أبو ماجد.

كيف أصبحت شيوعياً

حصين البحر درة متألقة من درر عقد ساحلنا الرائع، وهي المحطة التي فتحت مجالها، واحتضنت زاوية هذا العدد.

ضيفنا اليوم الرفيق القديم أبو محمود محمد علي..

أحداث من خبايا الذاكرة

خاضت منظمة الحزب الشيوعي السوري في الجزيرة معارك لا تحصى دفاعاً عن حقوق الفلاحين المضطهدين ضد بقايا الإقطاع. ومن القرى المشهورة بمعاركها، قرية «أبو راسين» (15 كم جنوب غرب القامشلي)، فمعاركها بدأت منذ خمسينات القرن الماضي، واستمرت تلتهب بين فترة وأخرى، حتى أواسط الستينات. وأكبرها كانت في عهد الانفصال، حين حاول الإقطاعيون ضرب مكتسبات الفلاحين من قانون الإصلاح الزراعي الأول، فجرت صدامات مع أزلام الإقطاع وقوى الشرطة المؤازرة لهم، أدت إلى جروح بين الطرفين، واعتقل العشرات من رجال ونساء، وتعرضوا للتعذيب وسيقوا إلى المحاكم، فاستغلت إذاعة صوت العرب القاهرية هذه المعركة، ونسبتها إلى القوى الوحدوية المعارضة للانفصال، وأذاعتها لعدة أيام.

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيف هذا العدد الشيوعي القديم الرفيق محمود موسى ميقري.
الرفيق المحترم أبو راشد حدثنا، كيف أصبحت شيوعيا؟.