عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

"تدعون للكراهية وتقسمون البلاد"

وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً انتقادات شديدة لوسائل الإعلام الأمريكية في أول تجمع حاشد يحضره بعد أحداث العنف العنصرية في ولاية فرجينيا، قبل نحو أسبوعين، التي أسفرت عن مقتل إمرأة وجرح أكثر من 30.

جميل لـ«الوطن»: 2254 الأساس المشترك الكافي لأي اتفاق

اعتبر رئيس «منصة موسكو» للمعارضة قدري جميل، أن «مخططات تقسيم سورية أصبحت وراءنا»، وأنه ليس مطلوباً من المعارضة اليوم الاتفاق على شيء خارج القرار 2254 الذي يجب أن يكون الأساس المشترك لأي اتفاق وهو ما تصر عليه «منصة موسكو» في مواجهة بعض الطروحات التي تتجاوزه وتخرج عنه.

على المؤمن أن يقول خيراً أو يصمت!

دأبت قناة الميادين على التشويش على مفاوضات الحل السياسي في سياق مواكبتها لهذا الحدث الذي تنتظره أغلبية السوريين في الموالاة والمعارضة بفارغ الصبر، بعد أن أنهكتهم الأزمة قتلاً وإرهاباً وتشريداً واعتقالاً واختطافاً.

«Mbc» وتسليع المأساة السورية..

الاتجار بالكارثة الإنسانية التي حلت بالسوريين، لغايات سياسية أو عسكرية أو اقتصادية أو أمنية وغيرها، وعلى كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية، وبتعدد طرق ووسائل هذا الاتجار، وخاصة الإعلامي منها، لم تعد جديدة.

الإعلام الاقتصادي مشغول بـ «إدن الجمل»

رئاسة الوزراء تنفق 5 ملايين ليرة على بنزين السيارات، أما أحد معاوني المسؤولين فلديه أربع سيارات، وكذلك رئيس وزراء سابق رحل وأبقى سيارات الحكومة تحت تصرفه.. 

وهكذا ينشغل الإعلام المحلي بالتركيز على (الإسراف الحكومي)، وكشف سرقات من نوع (صفقة فساد بـ 25 مليون ليرة إضافية في تكاليف نقل القمح)، أو حتى (مدير في البريد اختلس عشر ملايين وشمّع الخيط)..

هل هنالك مؤتمر قريب في دمشق؟!

انشغلت مجموعة من المنابر الإعلامية خلال الأسبوع الفائت، وحتى الآن، وربما لأيام وأسابيع قادمة، بالحديث عن تحضيرات لإنعقاد مؤتمر للمعارضة السورية في دمشق "بدعم روسي وبموافقة الحكومة السورية".

حلف إعلامي روسي صيني لمواجهة الدعاية الغربية

شدد دميتري غورنوستايف نائب المدير العام لوكالة "روسيا سيفودنيا" على أهمية التعاون الإعلامي بين روسيا والصين في ظل محاولات الإعلام الغربي الاستحواذ على الفضاء الإعلامي في البلدين.

حلب .. مزادات جديدة للدم

ليست المرة الأولى التي يتصاعد  فيها زعيق الإعلام الغربي، وتلاميذه الكسالى في إعلام النفط بخصوص سفك الدم السوري، كما يجري الآن في سياق المواكبة الإعلامية للوضع الميداني في حلب، حيث يتم توظيف قداسة الدم المراق لتمرير جملة من الرسائل السياسية، تتعلق بالمعركة الدبلوماسية الدائرة حول تثبيت اتفاق الهدنة الروسي الأمريكي في سورية، عجزاً عن ضبط بعض الجماعات المسلحة، أو تواطؤاً معها من بعض أركان الإدارة الامريكية، والحثالات الفاشية الأخرى في دوائر صنع القرار الدولي والإقليمي والمحلي

 

لا تستمعوا إلى المجانين والجُهَّل!!

حديثنا المكرر عن قدرات  المؤسسات الإعلامية  "الخفية" للتحكم  بالرأي العام وتوجيهه بات حديثاً قديماً، إذ ان ما يهم حقاً معرفته اليوم هو كيف يجري كل هذا، وما هي خفايا هذه المؤسسات، وبالطبع هذا بحث طويل وشاق ومحفوف بالمخاطر ولكن هذا لا يمنعا من طرح افتراضات تستحق نقاشاً موسعاً ..

تحسين الموارد من أين؟

يطالعنا الإعلام المحلي، بأشكاله المختلفة، عن خبر مفاده أن الحكومة تدرس المطارح التي ستزيد منها مواردها، «بما لا ينعكس سلباً على النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن.حددت الحكومة قضيتين ستحيد عنهما في تأمين مواردها، وهما النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن، وفي حال استثنت من نشاطها تلك القضيتين؛ السؤال: ماذا تبقى من مطارح يمكن أن تحصل مواردها منها؟