اوزومجو: تم تدمير ثلث المخزون الكيميائي السوري
أكد مدير عام منظمة حظر السلاح الكيميائي أحمد أوزومجو أن ثلث المواد الكيميائية التي خرجت من سورية تم تدميرها.
أكد مدير عام منظمة حظر السلاح الكيميائي أحمد أوزومجو أن ثلث المواد الكيميائية التي خرجت من سورية تم تدميرها.
كشفت وزارة النفط والثروة المعدنية السورية أن قيمة خسائر قطاع النفط المباشرة وغير المباشرة منذ بدء الأزمة بلغت 23.4 مليار دولار.
مهما قيل عن حال النازحين السوريين في لبنان، سواء كانوا أطفالاً، مسنّين أم حتّى شباباً في مقتبل العمر، تبقى الكلمات أقل تعبيراً من الواقع. فكلّما طالت الحرب في سورية، كبرت مشاكلهم وتأزمت لأنّهم لا يجدون في لبنان اي قدرة على تأمين حاجاتهم الأساسية، من مكان سكن يليق بإنسان الى مظلّة أمنية تحميهم وصولاً الى برامج تعليمية ومهنية قادرة على استيعاب المهارات التي حملها الشباب السوري معه من بلده.
«لقد وصلنا إلى مراحل متقدمة، فحتى عام 2010 قمنا بتحرير الميزان التجاري وسوق القطع الأجنبي بشكل كامل وحساب رأس المال جزئياً»!! عبدالله الدردي كبير اقتصاديي الأسكوا من على منبر مركز (عصام فارس للشؤون اللبنانية) في بيروت 12/8/2013.
تمكن تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» من مد سيطرته غربا باتجاه محافظة حمص، في تطور يبدو الأكثر خطورة، من جهة تمدد التنظيم في اتجاه معاكس لخط سيره خلال الأشهر الماضية، وبطريقة تخلط الحسابات في المدى المنظور، خصوصا اذا لم يتمكن الجيش السوري من دفع «داعش» مجددا إلى نقاط تواجده في البادية، وعمقا في الشمال الشرقي لسوريا في محافظتي الرقة ودير الزور.
دعا أعضاء البرلمان الأوروبي إلى إشراك إيران والسعودية وغيرهما من دول الخليج في الجهود الدولية الرامية إلى تخفيف التوتر في سورية والعراق.
لا تزال الليبرالية من القضايا المطروحة على الحركة النقابية في ظل الأزمة، إلا أن ثمة قضايا تظهر الآن أكثر الحاحاً، في تناولها والحوار فيها مع الحركة النقابية، بوصفها حركةٌ في برنامجها قضايا سياسية، واقتصادية واجتماعية، وثقافية، وهي معنية بكل المقاييس بالإجابة عن السؤال الأساسي حول ما العوامل المولدة للإرهاب؟!.
أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تنامي نفوذ مجموعة دول البريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب إفريقيا) على الساحة العالمية.
أدانت دول البريكس النشاط الاستيطاني الإسرائيلي ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار في سوريا.
صّوت مجلس الأمن الدولي، الاثنين 14/7/2014، بالموافقة على قرار يسمح بدخول مساعدات إنسانية إلى سورية من خلال معابر حدودية مع دول الجوار، دون الحاجة إلى موافقة الحكومة السورية.