عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

انقلاب في أمريكا على النمط الميانماري

«يجب أن يحدث هنا. لِمَ لا، هذا صحيح»، هذا ما قاله نائب الرئيس الأمريكي السابق مايكل فلين يوم الإثنين في تجمّعٍ نظَّمَه أتباع نظرية مؤامرة «QAnon»، مشيراً إلى وجوب حدوث انقلابٍ في الولايات المتحدة على شاكلة الحاصل في ميانمار. كان تصريحه إجابة على سؤال من الجمهور: «أريد أن أعلم لماذا لا يحدث هنا ما حصل في ميانمار؟».

وثائق مسربة: ضربة نووية أمريكية للصين

قبل أكثر من 60 عاماً، كان قادة الجيش الأمريكي أقرب من أيّ وقت سابق لإلقاء قنبلة ذريّة على الصين بسبب خلاف صغير على الإقليم المنشق تايوان. هذا ما تقوله الوثائق التي سربها حديثاً دانييل إليسبرغ، العسكري الذي عمل كاستراتيجي أسلحة نووية في مؤسسة راند وفي البنتاغون خلال الخمسينيات والستينيات. «الهروب إلى الحرب» ليس مرتبطاً بإدارة أمريكية دون أخرى، فهو نهج عام يتوضّح بإعلان إدارة بايدن بأنّ الولايات المتحدة لن تنضمّ مجدّداً إلى معاهدة الأجواء المفتوحة التي انسحبت منها إدارة ترامب. هذه ثالث معاهدة استراتيجية للحد من التسلح تتخلّى عنها الولايات المتحدة من جانب واحد: الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية، والصواريخ النووية متوسطة المدى، والآن معاهدة الفضاء الخارجي.

استخدام سنودن لسرقة بيانات أكثر

سنودن، عميل الاستخبارات المركزية الأمريكية الذي فرّ إلى هونغ كونغ ونشر في مقابلة مع صحيفة الغارديان وثائق سريّة مسروقة عن أعمال التجسس الأمريكية على حلفائها قَبْل أعدائها، وعلى المواطنين الأمريكيين قَبْل مواطني الدول الأخرى، كان قد جرّب قبل ذلك أنْ ينشر وثائقَه في صحيفة النيويورك تايمز الأكثر شهرة بين المتابعين الأمريكيين، ولكنّه عَدَلَ عن رأيه، فلماذا؟ وهل تسمح لك خوارزميّات أمازون وغوغل بالتعليق فقط لأنّها «ترحِّبُ برأيك»؟ الأجوبة في هذا التقرير...

النفاق الأمريكي حول «حقوق الإنسان» يتواصل بالتوازي مع دعم جرائم «إسرائيل»

دعت الرئيسة «الديمقراطية» لمجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، الثلاثاء، إلى «مقاطعة دبلوماسية» للألعاب الأولمبية الشتوية 2022 في بكين، بدعوى التنديد بمزاعم «انتهاكات حقوق الإنسان في الصين».

جديد حظيرة المطبّعين: ابن زايد يتجاهل جرائم الاحتلال ويعوّل على «اتفاقيات إبراهيم»

نقل حساب تويتر الرسمي لـ«وكالة أنباء الإمارات» الرسمية (وام) مساء أمس الجمعة، عن وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد، ما سمّاه «قلق دولة الإمارات البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف في إسرائيل وفلسطين»، وفق ما ورد حرفياً وبهذا الترتيب في التغريدة الرئيسية.