فيسبوكيات

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة عن جولة وزير الأشغال العامة والإسكان لتتبع سير العمل بمقاسم السكن البديل لمشروع ماروتا وباسيليا ستي، علق البعض بالتالي:
• «بعد مية سنه حتى يطلع المشروع هاد للورثة».
• «إلي تلت سنين اسمع بهالمشروع وانكن باشرتو فية إيمتا رح يصير جاهز ياترى؟».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة عن البدء في محافظة اللاذقية بحملة توزيع غراس الأشجار المثمرة مجاناً على المزارعين المتضررين من الحرائق في ريف المحافظة تعويضاً لهم عن الأشجار الميتة، علق البعض بالتالي:
• «نشالله تكون نوعية الغراس كويسة ما تكون غراس برية بمنتوج ضعيف بصفقة رخيصة من متعهد».
• «ليش ابيتوزع للعالم بشكل عام؟».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة عن تفقد اللجنة الوزارية المكلفة تتبع تنفيذ المشروعات التنموية والخدمية في محافظة طرطوس المرحلة الثانية من مشروع السكن الشبابي، علق أحدهم بما يلي:
• «ما عم نشوف شي من هاللجان غير الجولات الإعلامية».

حول الحديث المنقول عن لسان عضو المكتب التنفيذي المختص بقطاع التجارة الداخلية وحماية المستهلك في محافظة اللاذقية: أن قرار تخفيض مخصصات الدقيق التمويني للأفران بنسبة 16 % للأفران لن يؤثر على الكميات المنتجة ولا على جودة الرغيف، علق البعض بما يلي:
• «والله ما فهمت إذا خفضتوا النسبة ما بأثر!».
• «يعني كيف تخفيض ومارح نتأثر نحن كميات طحين أكبر ومو لاحقين الخبز الله يجيرنا».
• «والله زادت الزحمة كتير ولا حول ولا قوة إلا بالله».

حول تعميم وزير الزراعة إلى مديريات الزراعة في المحافظات الذي سمح بموجبه ببيع الغراس المثمرة من المشاتل التابعة للوزارة بموجب البطاقة العائلية للمواطنين والمزارعين الراغبين بزراعة الحدائق المنزلية، ولا يشمل ذلك غراس (الفستق الحلبي والكرز والكرمة)، علق البعض بما يلي:
• «فتح البيع للجميع وعدم إبقاء التحكم بالغراس واحتكارها لرؤساء الجمعيات الفلاحية».
• «وليش ماعدا الفستق الحلبي بقى؟»

حول الإصابات المسجلة في رأس السنة بسبب الرصاص العشوائي، علق البعض بما يلي:
«لماذا هذا الطيش أين الدولة نقول أين وزارة الداخلية من كل ذلك».
• «والله وقت السلاح بيوصل ليد ولاد وجهله هي النتيجة».
• «يجب أن يوضع حد لهذه الظاهرة غير الحضارية إطلاق النار العشوائي نهاية كل عام».

ونختم مع بوست تهكمي حول مآل ما وصل إليه المواطن السوري بسبب الاستهانة الرسمية به، يقول البوست:
• «الاستهانة بالمواطن السوري لازم تتسجل بموسوعة غينيس».

وناقل الكفر ليس بكافر.