فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول مآل واقع المواطن السوري مع العيد وحلوياته، يقول البوست:
• «نحنا السنة ما رح نعمل معمول لأنه المعمول فينا مكفي وموفي!».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول مآل واقع المواطن السوري مع العيد وحلوياته، يقول البوست:
• «نحنا السنة ما رح نعمل معمول لأنه المعمول فينا مكفي وموفي!».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي عن الاحتفالات الرسمية بمناسبة عيد العمال، يقول البوست:
في سورية كانت الطبقة العاملة تهتف بحناجرها احتفالاً بعيدها، والطبقة العاملة السبعة وذمتها تقف على المنصة وتلوح بقبضاتها فرحا بنهبها».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي على ما وصلت إليه حالنا عبر كثرة الرسائل الذكية المعممة رسمياً، يقول البوست:
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي عن الواقع المأساوي الذي يعيشه السوريون، يقول البوست:
• «السوري لما يموت لازم يكتبوا على نعوته توفي إثر صراع طويل مع الحياة».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول سوء وتردي التيار الكهربائي، يقول البوست:
• «وضع الكهربا عنا... بتحط كنزتك بالغسيل ولبين ما تخلص الوجبة بتكون راحت موضتا!».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول عن الواقع الاقتصادي المعيشي، والذي يزداد تردياً يوماً بعد يوم بسبب ارتفاعات الأسعار المتتالية دون توقف وسقوف، يقول البوست:
• «بكرا أغلى... تعديل سوري».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول عن واقع الفقر والعوز الذي وصل إليه المواطن، يقول البوست:
• «الله يمرق هالشهر على خير.. ما ضل بالبرّاد غير ظروف التحاميل...»
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول واقع الكهرباء المتردي، وخاصة في الريف، يقول البوست:
• «لولا هالساعة يلي عم تجي فيا الكهربا ما بقعد بالبلد دقيقة....».