قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كانوا وكنا

عاشت سورية أحداث انتفاضة الجلاء في شهري أيار وحزيران من عام 1945، وخلال المعارك الدامية مع الاستعمار، أبدع الشعب السوري تجارب مختلفة من أشكال السلطة الشعبية مثل الحكومة المؤقتة في البوكمال ولجان حراسة أحياء باب توما والقصاع ومجلس القيادة في حماة ولجان توزيع الخبز في حلب وغير ذلك. في الصورة: جانب من احتفال درعا بيوم الجلاء عام 1946.

افتتاحية قاسيون 1229: كيف ننتصر في «الحرب على الفقر»؟ stars

رفعت السلطات القائمة، ممثلة بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، قبل أيام شعار «الحرب على الفقر»؛ وهو شعار محق وطموح ويتجاوب مع رغبة أكثر من 90% من السوريين الذين يعيشون تحت خط الفقر منذ سنوات.

الضمان الاجتماعي حقٌّ للعمّال

تعاني الطبقة العاملة من ظروف عمل معقَّدة غير سليمة، وذلك حسب طبيعة وبيئة عمل كل مهنة، وتعاني بالأخص من الأجور غير المناسبة التي لا تؤمّن المعيشة الكريمة للعامل، وعدم توفير وسائل الصحة والسلامة المهنية، بالإضافة إلى قوانين العمل غير المنصفة للعمال، وخاصة عمال القطاع الخاص، ممّا أفقد العمال الكثير من الحقوق العمالية وأدّى إلى ارتفاع نسب الفقر والبطالة.

فضيحة «الصمت المهني»

فضيحة إعلامية جديدة بطلها هذه المرة مؤسسة إعلامية كبيرة هي BBC حيث طالبت أكثر من 600 شخصية فنية وعامة ببث وثائقي «غزة: المسعفون تحت القصف»، وقدموا عريضة مفتوحة لمناشدة المؤسسة التي قررت بأنّ ما يحدث في غزة «حسّاس جداً للبث»، وأجلت وثائقياً عن المسعفين الذين استُهدفوا وهم يحاولون إنقاذ الجرحى.

«نعرف ما لا نريد»: حول النموذج الاقتصادي المنشود لسورية!

بين الشعارات التي تكررت ضمن الحركة الطلابية الشهيرة في فرنسا عام 1968، شعار «نحن نعرف ما لا نريد، ونريد ما لا نعرف- On sait ce qu’on ne veut pas, mais pas ce qu’on veut». وكان انتشاره الواسع في حينه مرتبطاً بالنشاط العالي للفوضويين «الأناركيين» ضمن تلك الحركة.

القطاع الخاص يستعد للسيطرة على مياه السوريين... هل بدأ عصر «الربح من العطش»؟!

أعلنت وزارة الاقتصاد والصناعة مؤخراً عن قرار يقضي بالسماح بإنشاء معامل فلترة وتعبئة المياه في جميع أنحاء البلاد، سواء كان مصدر المياه جوفياً كالآبار والينابيع أو سطحياً كالأنهار والبحيرات.

دمشق تنهار… والمحافظة تزيّن واجهتها!

في مشهد بات مألوفاً في حياة السوريين، تصر محافظة دمشق على قلب الأولويات، وتكشف مرة جديدة أن ما يهمها ليس المواطن، ولا معاناته اليومية، بل «الواجهة»، و«الصورة»، و«الطراز الحديث» الذي يُراد له أن يغطي على فشل متراكم في إدارة أبسط مقومات الحياة.

الصناعيون في حسياء يطالبون بإعادة زراعة القطن ودعم النسيج الوطني

في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه قطاع الصناعات النسيجية في سورية، طالب المستثمرون في المدينة الصناعية في حسياء بجملة من الإجراءات العاجلة والضرورية، خلال اجتماع موسّع جمعهم مع مدير المدينة طلال زغيب.