قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يسلّط التصريح الأخير- لنائب منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، ديفيد كاردن، -الضوء على حجم الكارثة الإنسانية المتفاقمة في سورية، حيث كشف أن 16 مليون شخص باتوا بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية.
تعيش سورية اليوم واحدة من أخطر الأزمات المرتبطة بالأمن الغذائي، وسط مؤشرات مقلقة بشأن تراجع إنتاج القمح– المادة الأساسية في غذاء السوريين.
تتوجه الأنظار إلى الولايات المتحدة، وتحديداً إلى الرئيس الأمريكي، وخصوصاً بعد شهرٍ حافلٍ يرى فيه ترامب «إنجازات وانتصارات» لكن نظرة متفحصة للواقع السياسي العالمي تظهر فعلياً تراجعاً أمريكياً، وسعياً لإعادة تموضعٍ سريع ينسجم مع سياسة ترامب الانكفائية.
بدأت رحلت المناضل أحمد فلاح الأكراد حين انضم إلى قوات مصطفى الخليلي في حوران، وقام مع مجموعته باغتيال مستشار فرنسي أثناء الثورة السورية الكبرى، واجه أحمد فلاح الأكراد أساليب العذاب بشجاعة الرجال، بعد إقدام الاستعمار الفرنسي على نفي جماعي لمئات الرجال المناضلين إلى جزيرة غويانا التابعة للمستعمرات الفرنسية، حيث بقي هناك 26 عاماً.
منذ فرار الأسد- قبل نحو ستة أشهر– قلنا عبر «قاسيون»، مراراً وتكراراً:
إن العقوبات الأمريكية لن يتم رفعها في أي وقت قريب، ودعونا للعمل من أجل إعادة إطلاق الاقتصاد السوري، سواء تم رفع العقوبات، أم لم يتم رفعها، بالتوازي مع الاستمرار بالمطالبة برفعها.
ترحب جبهة التغيير والتحرير بالقرار الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الثلاثاء، برفع العقوبات عن سورية، وتقدر الدور الذي لعبه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الدفع باتجاه هذا القرار.
بيان من الإرادة الشعبية
نحو إعمار البلاد ووحدتها ووحدة أهلها
تعتبر مشاكل عمال النقل في سورية في القطاعين العام والخاص متشعبة وتنبع من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية المستمرة، والتي تفاقمت بسبب الحرب والعقوبات الدولية.
قُدِّرَتْ أعداد الحرفيين في سورية حتى نهاية عام 2011 بنحو 750 ألف حرفيٍّ، وساهمت الصناعات الحرفيّة بـ 60% من الناتج المحلّي، وقد وصل عدد المنشآت الحرفية في الصناعات الكيماويّة والغذائية إلى 100 ألف منشأة.