بين العلوم والفنون
توصل الباحثون إلى أن الموسيقى قد تكون البلسم الفعال للعديد من الآلام: مثل مرض التوحد ومرض الزهايمر، والعجز الناتج عن السكتة الدماغية، والإجهاد البدني الناجم عن الولادة المبكرة جداً.
توصل الباحثون إلى أن الموسيقى قد تكون البلسم الفعال للعديد من الآلام: مثل مرض التوحد ومرض الزهايمر، والعجز الناتج عن السكتة الدماغية، والإجهاد البدني الناجم عن الولادة المبكرة جداً.
تجعل التقارير العلمية الحديثة عن تغير المناخ الصورة أكثر قتامة. حيث يتبين في الدراسات الحديثة أن النماذج المستخدمة سابقاً لحساب الآثار الاقتصادية لتغير المناخ، كانت «غير كافية على الإطلاق»، إذ جرى التقليل بشدة من حجم التهديد الذي سوف «يكلف العالم أكثر بكثير مما كان مقدراً».
كانت نظرية المستنقع معترفاً بها عالمياً لكنها خاطئة بشكل فظيع. ما الذي يمكن أن نكون مخطئين به غير ذلك؟
ماهي عناوين تغير الخارطة البيئية السورية بسبب الحرب؟
تبرز إلى الواجهة العديد من القضايا التي أصبحت وجعنا اليومي وجزءاً لا يتجزأ من واقعنا.
كما تظهر الفقاعات على وجه المستنقع، يظهر المدّعون في كل مكان.
في الفن والآداب، في الحياة اليومية، وفي العلم أيضاً وهي آخر التقليعات في عالم الادعاءات، كون العلم بحد ذاته جديداً نسبياً على أضواء الشهرة لدينا.
أقر المؤرخون أن دمشق هبة بردى، ولولا مياه بردى لما كانت دمشق؛ فهو حقيقة دمشق، وحقيقة تشكيل النسق الحضري، واستقرار السكان في المجال المكاني هذا، فالمياه هي المحدد الرئيس للتنمية العمرانية، ويرتبط التوسع العمراني للتجمعات السكانية بشكل مباشر بزيادة عدد السكان من جهة، وتوافر المياه اللازمة لتلبية احتياجات السكان من جهة أخرى
حسب إحصائيات وزارة الصحة وصل عدد الإصابات في الربع الأول من هذا العام في اللشمانيا الجلدية إلى 16545 حالة غالبيتها في حلب، وفي التهاب الكبد الوبائي إلى 707 حالات غالبيتها في اللاذقية، وفي التدرن (السّل) إلى 538 حالة غالبيتها في دمشق، هذا وتليها أمراض كالإسهال الحاد الذي وصل إلى 43891 حالة غالبيتها في الحسكة، وغيرها من الأمراض كالانفلونزا والحمى التيفية والمالطية، واللشمانيا الحشوية والنكاف والسعال الديكي، والحصبة والتهاب السحايا الجرثومي.
تعيش المؤسسات البحثية السورية صراعاً خفياً بين توجهين واضحين شكلاً متناقضين مضموناً.
تدّعي بعض الأقوال إنه في حالة انفجار نووي ستفنى جميع كائنات هذا الكوكب، وستبقى الصراصير أو العقارب لأنها قابلة للتكيف بشكل مذهل، ويبدو الآن أن الذباب سينضم أيضا لهذه الفئة..
باللون الأحمر وبجانبها دائرة حمراء تدور لتعلن لك جديد- جديد ترى الرقم 2011 وهو الجديد بالنسبة لموقع المكتب المركزي للإحصاء، حيث لم يصدر بعد ذلك العام أية مجموعة إحصائية رسمية.