عرض العناصر حسب علامة : العرب

العرب واللغة العربية تحت المجهر

كثيرة هي الدراسات التي بدأت تنشر في مختلف بلاد العالم عن الإقبال الكبير الذي تلقاه معاهد اللغة العربية حول العالم بعد أحداث الحادي عشر من إيلول، بالإضافة إلى حركة الترجمة الكبيرة التي بدات تتسارع عن اللغة  العربية وإعادة فتح الكثير من الملفات التي كانت أغلقت سابقاً في البحوث العربية في كافة المجالات، والتي تشمل كافة النواحي الأدبية والعلمية، إلاّ أن موضوعة اللغة العربية في تزايد خاصة بعد ان كشفت مجموعة من المقالات المنشورة في الولايات المتحدة الأمريكية،

بدائل النفط أداة جديدة للتحريض ضد العرب

يبدو أن "التحريض ضد العرب" الذي كان السلاح المفضل خلال عقد الثمانينيات، وملمحاً ملازماً للحملات الانتخابية الأمريكية بدأ يعود إلى الواجهة مجدداً، لكنه تلفع هذه المرة برداء جديد يختلف عما سبقه. ويمكن التمييز بين مظاهر التحريض ضد العرب السائدة حالياً وتلك التي كانت منتشرة قبل عقود باستحضار أشكاله الفجة السابقة عندما كانت المشاعر المعادية للعرب تستغل لتهميشهم سياسياً وعرقلة مشاركتهم في الحياة العامة الأمريكية.

اللقاءات السرية للسيدات العربيات في البيت الأبيض!! أمريكا تسعى لتشكيل طابور خامس.. من النساء العرب رايس تكيل الشتائم للاستشهاديين الفلسطينيين أمام السيدات العربيات!!!

في مؤتمر ضم العديد من الشخصيات النسائية العربية، عقد في العاصمة الأمريكية واشنطن مؤتمر دعيت إليه 49 سيدة عربية من الناشطات في العمل النسائي والصحفي جئن من 14 دولة عربية بعد استثناء الدول التي تصنفها أمريكا بأنها دول شريرة وراعية للإرهاب مثل ليبيا والسودان والعراق.

نحو أمن موسيقي للسميعة العرب!

في الوقت الذي يجد فيه المحللون الاستراتيجيون سبباً للربط بين اهتزاز ساقي المغنية «شاكيرا» وانهيار برجي مركز التجارة العالمي، ينتظر الشارع السوري أغنية جديدة، يتراقص عليها شباب الجيل الصاعد، ريثما ينتهي المحللون إياهم من الكشف عما تبقى من أثار برجي التجارة، كما ينتهون من الكشف عما تبقى من الثياب التي تستر ساقي الجميلة الشقراء، ذات الأصول العربية، والنشأة اللاتينية.

عرب الدراما  

ليست المسألة مسألة تميز في الصناعة. فـ«بلاد العرب أوطاني» لا تريد أن تتميز في شيء. لأن القضية قضية مبدأ. كل ذلك بسبب حدود سايكس بيكو والمؤامرة العالمية ضدنا لسرقة تراثنا ونفطنا وأسرار صناعة قمر الدين في بلداننا.

إلى متى؟؟؟

1- جرت العادة ان تنظم مسابقات لخريجي الجامعات والمعاهد السورية بين فترة وأخرى لقبول بعض المدرسين .... والسؤال المطروح أولا ما المبرر لقيام المسابقات أصلا ؟ هل هي دليل على عدم الثقة بالجامعات الرسمية؟ أم إن المسابقات هي وسيلة للتحكم بعملية التوظيف على مبدأ قبول أبناء الست وعدم قبول أبناء الجارية؟ وإذا كان هذا حال المسابقات قي عموم القطر فإنها في محافظة الحسكة ذات نكهة خاصة واليكم بعض الأسئلة التي وجهت إلى المتقدمين لبعض المسابقات هذا العام :

بعث الروح في فكرة الانتداب

لدينا مانديلا يقول للأمريكيين أن الأمبراطوريتين البيزنطية والفارسية انهارتا أمام الفتوحات العربية في القرن السابع لأنهما كانتا ضعيفتين وعاجزتين عن التغيير*. أي أن أمريكا اليوم إزاء العرب قوة تقدمية كحال العرب إزاء الفرس والروم في القرن السابع، وأن انتصارها سهل عليهم، وأن هذا الانتصار سيغيرهم نحو الأحسن، وما عليها سوى أن تكشف عن ساقها لترى العجب كما حدث في لبنان.

«صحوة» ملك!

طباع الملوك وسياساتهم لها خصائصها، خاصة ملوك العرب الذين اعتادوا على تقديم الأضاحي الوطنية، حينا ًمن أجل السلام، وأحياناً من أجل «الوطن» و «العائلة الواحدة»، وفي وعيهم يتغلغل  أن الوطن والمواطنين إنما وجدوا لاستمرار ممالكهم، ولاتخلو الأمور من لحظات نادرة فيتذكرون ماوضعوه طي النسيان أو فرضوه على الشعوب أو كرسوه وقدموه هدية، ولا ضير إن كانت السيادة الوطنية والثروات وحتى الأرض واحدة من تلك الأضاحي.

ملوحيات عدو نفسه

قال الشاعرالعربي:

لا يبلغ الأعداء من جاهل

ما يبلغ الجاهل من نفسه