مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

«رأس المال».. ماركس وبريخت على خشبةٍ واحدة في موسكو!

يعاد في موسكو هذه الأيام عرض مسرحية «رأس المال- Капитал»، التي عُرضت لأول مرة نهاية عام 2021، وتم ترشيحها عام 2023 لجائزة القناع الذهبي عن فئة «عروض الخشبة الصغيرة»، وكذلك عن فئة «أفضل ممثل». وتعتبر جائزة القناع الذهبي من أهم -إنْ لم تكن أهم- جائزة مسرحية في روسيا. كما حازت المسرحية العام الماضي على الجائزة الكبرى لمهرجان المسرح المفتوح في يكاتيرينبورغ.

نزيفٌ حتى الموت!

بحثاً منهم عن فرص حقيقية لحياة أفضل، تضمن لهم أقل ما يمكن ضمانه فيما يخص المعيشة الكريمة، تستمر الكوادر والكفاءات، بمختلف اختصاصاتها، بالهروب والهجرة إلى أية بقعة على الكرة الأرضية، بعيداً عن هول ورعب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، التي يعيش في ظلها 95% من السوريين!

يلزمنا موظفون أو موظفات...

تكثر إعلانات التوظيف في مثل هذه الأوقات من كل عام، وخاصة في المطاعم أو محلات الألبسة وذلك بسبب ارتفاع الطلب على مثل هذه القطاعات مع بدء شهر رمضان واقتراب عيد الفطر. إلا أن عمليات التوظيف هذه تتصف بالانتهازية واستغلال الموظفين، ومعيارها الأول والأخير زيادة أرباح أصحاب العمل وانخفاض تكاليفهم.

إفصاح سيريتل.. مقدمة لتبرير انخفاض الأرباح أم لطلب زيادة في الأسعار؟!

انتشر عبر بعض صفحات التواصل الاجتماعي مؤخراً كتاب صادر من شركة «سيريتل» ترد فيه على طلب هيئة سوق الأوراق المالية بإفصاح طارئ بخصوص تعرض أجهزة البث الخليوية لأضرار في المناطق المنكوبة نتيجة الزلزال الذي وقع في شهر شباط الماضي.

تطويع الخشب أسهل من تطويع صعوبات الحياة!

الغوطة الشرقية متنفس دمشق ورئتها التي تتنفس منها الهواء، وتأكل من منتوجها الوافر، وتستظل بفيئها الذي تصنعه الأشجار الكثيفة في شوارعها وبساتينها، لكن من يعرف الغوطة قبل الحرب لن يعرفها بعدها، حيث الاختلاف كبير وكبير جداً!

داريا...انتشار السرقات وغياب دور أجهزة الدولة!

انتشرت في داريا في الآونة الأخيرة ظاهرة السرقة، وازدادت لتطال الأصول الخدمية، العامة منها والخاصة، ويكاد لا يخلو يوم من تسجيل حادثة سرقة لكبل كهرباء أو ألواح الطاقة الشمسية، أو مولدات الكهرباء الصغيرة، ويصل الأمر في بعض الأحيان إلى سرقة محولات الكهرباء العامة.

ليس عملاً وإنما خيار وحيد

أثناء البحث عن موظفي الخدمات والتنظيف لا تجد المشافي الخاصة والعامة خياراً أفضل من التعاقد مع شركات الخدمات لمد المشفى بكوادر النظافة، وذلك بسبب الميزات المتعددة لهذا الخيار بالنسبة لإدارة المشفى وأهدافها الربحية، فمسؤولية هؤلاء الموظفين تقع على عاتق إدارة شركات الخدمات بالدرجة الأولى، وإدارة المشفى بالدرجة الثانية، ناهيك عن انخفاض تكلفة هذا الخيار بحكم تدني أجور عمال النظافة بشكل مخيف جداً، علماً أن العامل هنا يتقاضى أجراً شهريا لا يتجاوز 250,000 ليرة فقط لا غير في أحسن الأحوال.

معضمية الشام وحُمّى المواصلات!

أزمة المواصلات ليست جديده على مستوى القطر كله، لكنها متفاوتة الحدة بين منطقة وأخرى، وبين محافظة وأخرى!

بلدة يلدا.. جارة دمشق القريبة!

تعتبر بلدة يلدا القريبة جداً من دمشق إحدى بلدات الغوطة الشرقية، حيث ما زال سكانها يزاولون العمل الزراعي بمعظمهم، ويعانون في سياق عملهم الزراعي ما يعانيه الفلاحون في كل المناطق التي تمتهن الزراعة، من ارتفاع في أسعار السماد والأعلاف والبذار، وغبرها من مستلزمات الإنتاج الزراعي والحيواني، حيث ما زال هؤلاء يربون الأبقار المنتجة للحليب والقليل من الأغنام.