عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

الخدمات الصحية.. مشاكل بالجملة وحلول مستعصية

لعل الصحة هي الشيء الأغلى الذي منحه الله عز وجل للإنسان، غير أن عدم النظر بعين الاهتمام والمسؤولية من  وزارة الصحة والتجاهل والإهمال واللامبالاة واضح على جميع الأصعدة وفي كل الخدمات بداية من المشافي والمستوصفات وصولاً إلى الأغذية الفاسدة.

برسم وزير الصحة: من يختار المجلس العلمي للاختصاصات؟

قضايا ومشكلات كثيرة تظهر بين الفينة والأخرى في القطاع الصحي، الذي نشرنا عن تراجعه أكثر من تحقيق صحفي، يتعلق معظمها بتغلغل الفساد في جذور هذا القطاع الحيوي والهام.. ولعل من القضايا التي لابد من التساؤل حولها هي الطريقة التي يتم فيها اختيار أعضاء المجلس العلمي للاختصاصات، وعلى أي بنود وأساس يتم هذا الاختيار؟ وهل تمتلك هذه الكفاءات العلمية والعملية المؤهلات المطلوبة لاختيارها، أم أن المحسوبيات تلعب دورها في هذا المجال كما يجري ذلك في معظم  المسابقات التي تجريها الوزارات كافة؟

تباينت أسعار الدواء.. والمفعول واحد!

صرخة نطلقها إلى جميع المعنيين بمرضى السكري والوقوف على الدواء وتسعيره في البلاد، بعد أن بلغ عدد المصابين بمرض السكري في سورية %17 من العدد الإجمالي للسكان حسب آخر أحصائية، وربما أكثر من ذلك، ولهذا المرض الوراثي عدة أنواع منها ما يصيب الصغير ومنها ما يصيب الكبير، وبعضها يعتمد في معالجته على إبر «الأنسولين» أو على المضغوطات بمختلف العيارات، ونظراً للفارق الكبير في الأسعار بين اسم وآخر، آثرت «قاسيون» أن تلقي الضوء على هذه الأدوية رغم أن لها اسم المادة نفسها والمفعول والعيار ذاتهما، ولكن بتسميات وأسعار مختلفة.

برسم وزير الصحة.. مشفى الميادين في العناية المشددة!

حلم أصبح يراود أهالي مدينة الميادين في اليقظة والمنام، هذا الحلم الذي يلخصه أبناء مدينة الميادين شيبهم وشبابهم يتجلى بأن يبدأ العمل بشكل فعلي في تنفيذ بناء جديد لقسم النسائية والأطفال في مشفى الميادين الوطني، فالبناء الموجود حالياً، والذي يكاد أن يكون آيلاً للسقوط، لا يصلح لتحمل أعباء هذه المهمة، وقد طال انتظار أهالي الميادين لتحقيق هذا الحلم فكانت الردود دائماً «مازلنا بانتظار الاعتماد اللازم».. علماً أن الإضبارة الفنية لم تنجز لحد الآن!.

مشفى العيون الجراحي... بإدارة السكرتيرة!

مواضيع عديدة وتحقيقات كثيرة كتبت عن القطاع الصحي في البلد، دون أن تتلقى «قاسيون» أي رد، سواء من المشافي أو من وزارة الصحة؟؟ وليس هذا موضوعنا بالتأكيد.

بعض الأدوية في مشفى ابن النفيس للتلف.. والإدارة تومئ بتعقيمها واستخدامها رغم انتهاء الصلاحية

إذا كانت الحكومة السورية تتباهى بتحكمها بالنفايات الطبية، فإنّ واقع الأمر يكذب ذلك جملةً وتفصيلاً، طالما أنّ هذا النوع من النفايات الحساسة كالإبر والحقن وسائر مواد الجراحة المستعملة، تتراكم على نحو خطير وتثير هواجس أكثر حدة، بعدما ارتفع مخزون البقايا الناتجة عن الأنشطة اليومية للمؤسسات الاستشفائية والطبية، 

الدواء.. في ظل الأزمة

امتدت الأزمات المستمرة دون انقطاع منذ نحو 15 شهراً في البلاد إلى الأدوية إلاّ قليلاً، حيث بات المرضى يذهبون لشراء أدويتهم فلا يجدونها في معظم الأحيان، وهكذا يستمر مسلسل المعاناة الذي يعايشه المواطن السوري يومياً دون أي فعل حكومي إصلاحي يدل على أن الأزمات إلى انفراج!.

صحة دير الزور.. تلزمها الصحة!

إن أعظم ثروة وطنية هي بلا منازع الإنسان، إذ لا شيء يعادل قطرة دم واحدة من دمائه، وهذا المعيار متبع فقط للأسف عند الذين يعرفون قيمة الإنسان وقداسته، أما عند الذين يتعامون عن هذه الحقيقة، وخاصةً أولئك الذين قدر لهم أن يكونوا في مراكز صنع القرار، فإن الإنسان عند بعضهم لا يساوي شيئاً..

بعد مرور سنة على تطبيق التأمين الصحي..الغاية المنشودة منه تحول إلى مكاسب

ظل التأمين الصحي الحلم الذي تمنت تحقيقه الطبقة العاملة السورية، وبعد صدور المرسوم التشريعي رقم 45 لعام 2011، والقاضي بتأسيس شركة سورية مساهمة للتأمين الصحي أصبح الحلم قاب قوسين أو أدنى من التحقيق خاصة وانه جاء لينهي عذابات العمال مع شركات التأمين،

برسم وزير الصحة.. صحة دير الزور تحتجز أموال بلدية البوكمال

لاندريلماذايغضبالمسؤولعندمايشارإلىإهمالهأوتقاعسهفيالعمل؟ولاندريلماذايزبدويرعدهذاأوذاكعندمانكتبعنفسادمثبتفيدائرةمندوائرالدولة؟ليسلنامصلحةشخصيةفيكشفالفسادفهيمصلحةعامة،وبالمقابللنيخيفناالزبدوالرعدبلسيزيدناإصراراًللمتابعةقدماًوالإشارةلكلسلبيةفيالعمل،