عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

الدواء.. في ظل الأزمة

امتدت الأزمات المستمرة دون انقطاع منذ نحو 15 شهراً في البلاد إلى الأدوية إلاّ قليلاً، حيث بات المرضى يذهبون لشراء أدويتهم فلا يجدونها في معظم الأحيان، وهكذا يستمر مسلسل المعاناة الذي يعايشه المواطن السوري يومياً دون أي فعل حكومي إصلاحي يدل على أن الأزمات إلى انفراج!.

صحة دير الزور.. تلزمها الصحة!

إن أعظم ثروة وطنية هي بلا منازع الإنسان، إذ لا شيء يعادل قطرة دم واحدة من دمائه، وهذا المعيار متبع فقط للأسف عند الذين يعرفون قيمة الإنسان وقداسته، أما عند الذين يتعامون عن هذه الحقيقة، وخاصةً أولئك الذين قدر لهم أن يكونوا في مراكز صنع القرار، فإن الإنسان عند بعضهم لا يساوي شيئاً..

بعد مرور سنة على تطبيق التأمين الصحي..الغاية المنشودة منه تحول إلى مكاسب

ظل التأمين الصحي الحلم الذي تمنت تحقيقه الطبقة العاملة السورية، وبعد صدور المرسوم التشريعي رقم 45 لعام 2011، والقاضي بتأسيس شركة سورية مساهمة للتأمين الصحي أصبح الحلم قاب قوسين أو أدنى من التحقيق خاصة وانه جاء لينهي عذابات العمال مع شركات التأمين،

برسم وزير الصحة.. صحة دير الزور تحتجز أموال بلدية البوكمال

لاندريلماذايغضبالمسؤولعندمايشارإلىإهمالهأوتقاعسهفيالعمل؟ولاندريلماذايزبدويرعدهذاأوذاكعندمانكتبعنفسادمثبتفيدائرةمندوائرالدولة؟ليسلنامصلحةشخصيةفيكشفالفسادفهيمصلحةعامة،وبالمقابللنيخيفناالزبدوالرعدبلسيزيدناإصراراًللمتابعةقدماًوالإشارةلكلسلبيةفيالعمل،

وزارة الصحة تجاهلت دعوات نقابة الصحة.. والوثائق الرسمية تؤكد عدم موافقة القيادة السياسية

أثار المرسوم التشريعي رقم 38 لعام 2012 الذي يقضي بإحداث نقابة التمريض والمهن الطبية والصحية المساعدة لغطاً كبيراً بين القيادة العمالية النقابية، وبين وزارة الصحة التي لم تعط أي اهتمام بالكتب والمراسلات التي أرسلها مكتب نقابة عمال خدمات الصحة للجهات المعنية والقيادة السياسية، والاتحاد العام لنقابات العمال، وحدد المرسوم مهام عمل النقابة بالعمل على رفع شأن مهنة التمريض واختصاصاتها والمهن الطبية والصحية المساعدة، وخاصة من ناحية النهوض بمستواها العملي والمهني لتفي بمتطلبات التنمية مشيراً إلى ضرورة تشجيع العمل في مهنة التمريض والسعي لتوفير العمل للأعضاء فهل ستحقق.

مشفى المجتهد بدمشق في العناية المشددة

بتاريخ 12/9/2012 وفي منتصف الليل تماماً، تم إسعاف المدعوة (ك.ع) إلى مشفى المجتهد بدمشق، ولكون المذكورة تسكن قريباً عند أحد أقاربها من المشفى جاءت سيراً على قدميها ودخلت قسم الإسعاف، وبعد أخذورد قرر مناوبو هذا القسم تحويلها إلى قسم العناية المشددة فرفض هذا القسم استقبالها وأعادها مرة أخرى إلى قسم الإسعاف وما بين القسمين أغمي على المذكورة،

برسم وزير الصحة: ومـاذا عـن الأطبـاء ..؟

 في خضم الأحداث التي تشهدها سورية، وصلت حالة الاحتقان والرفض للممارسات الخاطئة إلى حد لا يطاق، الأمر الذي سبب دخول مختلف شرائح الشعب السوري بالحركة الشعبية السلمية، ومن بين هؤلاء مجموعة من الأطباء، الذين وبدافع إنساني امتلكوه من مهنتهم التي هي بالأصل كبرى المهن الإنسانية، هبّوا لمعالجة بعض الجرحى في المظاهرات، أو المشاركة بالوقفات التضامنية مع زملاء لهم اعتقلوا دون وجه حق، فجرى اعتقال المزيد منهم تباعاً..

واقع الصحة في السويداء.. بين «المؤامرة» و«إسقاط النظام»!

«عدم وجود المازوت هو تقصير شخصي من القائمين في المركز وستتم محاسبة المقصرين»... هكذا رد مدير صحة السويداء د. نزار مهنَّا معلقاً على الحادثة التي حصلت في مركز ملح الطبي والتي تتلخص ببساطة بأن سيارة إسعاف لم تستجب لحالة إسعافية لعدم توفر المازوت...!

الحكومة «تصمت» أمام ابتزاز معامل الأدوية.. والنقابة تناشدها: ادعمونا!

بدأت القضية أو ماتسميها نقابة الصيادلة بـ«الشائعات»، حينما نشرت إحدى الصحف المحلية خبراً تحت عنوان «الحكومة تدرس زيادة أسعار الأدوية»، ونقلت الحديث على لسان مصادر غير صريحة  من معامل أدوية دونما إدراج أي رد حكومي،  وما ساعد في انتشار الخبر وخلق مشكلة في سوق الأدوية، هو عدم صدور أي توضيح رسمي من وزارة الصحة حول القضية.