عرض العناصر حسب علامة : ليبيا

التخلص من النظام أم التخلص من سورية؟

يبدو أن «المجتمع الدولي» (أي الإدارة الأمريكية والأطلسي) مصر على التخلص من سورية، وأسبابه معروفة وهي تدمير السلاح السوري، من جهة، وقطع حلقة الوصل بين إيران وحزب الله من جهة أخرى، أما ما تبقى، فليس سوى تفاصيل سخيفة.

متى يصبح المناخ جاهزاً للحوار؟

مضى على انطلاق الحركة الشعبية في سورية أكثر من ثلاثة أشهر ونصف، كانت الأحداث تتشابه خلالها، والمشهد نفسه يتكرر: تظاهرات احتجاجية في مناطق مختلفة، ورجال أمن يتعاملون معها على أنها خارجة على القانون، يطلقون النار عليها تارة، أو ينهالون على المنتظمين فيها بالهراوات والعصي الكهربائية والركل واللكم تارة أخرى، وروايات تختلف عن مسلّحين، تأكد وجودهم لاحقاً في بعض المناطق، يستهدفون قوى الأمن والجيش ومؤسسات الدولة...ألخ

ليبيا تتحول إلى حقل تجارب للطائرات الأطلسية

قتل عشرات الأشخاص في قصف شنته سفن حربية تابعة لحلف شمال الأطلسي فجر الأربعاء على بلدة زليتن غرب ليبيا في وقت كشف فيه مسؤولون أمريكيون النقاب عن بدء «الناتو» استخدام طائرة عمودية جديدة في غاراتهم على ليبيا.
وقال التلفزيون الليبي.. إن عشرات الأشخاص سقطوا في قصف لبوارج حربية للناتو على مدينة زليتن مشيراً إلى أن الناتو شن غارات جوية على مدنيتي الخمس ونالوت في غرب ليبيا مستهدفاً نقطتي تفتيش في منطقة الخمس على بعد 210 كلم إلى شرق طرابلس مؤكداً أن هاتين النقطتين كانتا مدنيتين والهدف منها تنظيم عملية المرور.

بيان الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بشأن استمرار عدوان «الناتو» على المدنيين الليبيين

أصدر الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بياناً في 22/6/2011 أدان فيه العدوان العسكري علي ليبيا وجاء فيه: لم يحترم حلف شمال الأطلسي (الناتو)  القرار الدولي الظالم الذي أتاح له، وبغطاء من الجامعة العربية، أن يستمر في تنفيذ عدوانه ضد ليبيا، أرضاً وشعباً وحضارة، بل سعى لترويع المدنيين، وحصدهم واستهدافهم، ومن ثم يصدر بيانات عن أخطاء في العمليات العسكرية، ملفقة بصيغة اعتذار وعناء مخالفة لقراري مجلس الأمن الدولي اللذين يقضيان بفرض منطقة حظر جوي فقط دون ممارسة أية عمليات عسكرية.

حيص بيص عربي

ليبيا:

اليوم الأول: دخلت قوات القذافي مصراتة وسيطرت عليها وتراجع قوات الثوار..
في اليوم التالي، الثوار يستعيدون مصراتة وهروب قوات القذافي.
اليوم الثالث، قوات القذافي تستعيد مصراتة وهروب قوات الثوار.. ثم بعد ساعة يحصل العكس، وبعدها بقليل هناك عكس جديد... وهكذا..
اليوم الرابع دخول قوات الناتو ليبيا لحماية الثوار..
اليوم الخامس قوات الناتو تقتل المدنيين في بنغازي وطرابلس عن طريق الخطأ...

شكوك متزايدة في قدرة الناتو على إنـجاز «مهمته» في ليبيا..!

تتزايد الشكوك حول قدرة دول حلف الناتو على امتلاك وسائل عسكرية كافية لإنجاز ما يوصف بمهمتها في ليبيا إذا طالت العملية مع رفض الزعيم الليبي معمر القذافي التنحي، كما أفادت صحيفة «القدس العربي» اللندنية.

قمة العهر

تجل آخر لقمة العهر السياسي والأخلاقي الذي وصلت إليه الأنظمة العربية، جاء من طرابلس الغرب هذه المرة، التي قايض المتربع على عرش «خيمها الرئاسية» هناك، دماء أطفال بلاده وحياتهم، بحفنة من الدولارات، ووعود المعالجة في الخارج، والشراكة مع أوربا، وإلغاء الديون، وأوجه الدعم الفرنسي النووي للأغراض السلمية و.. تستطيل القائمة، لتبقى على حساب امتهان كرامة المواطن العربي واحتقار قيمة حياته منذ نعومة أظفاره، من خلال التعامل الإجرامي معه كفأر تجارب يمكن أن يحقن عمداً بفيروس الأيدز، قاضياً على مستقبله ومستقبل عائلته، ثم ببساطة شبه شديدة يجري إطلاق سراح المجرمين بصفقة ما، ليجري استقبالهم في بلادهم استقبال الأبطال، ويطلق سراحهم فوراً من أرض المطار، بعد «إخضاعهم لفحص طبي ونفسي اطمئناناً عليهم بعد محنتهم في السجون والمحاكم الليبية».

اللغز الأمريكي في ليبيا: كيف صارت البلاد بؤرة للتنظيمات الفاشية الجديدة؟

عانت الحكومات الليبية الثلاث جميعها من معضلة واحدة: وحدة أراضي البلاد. فمعظم أنحاء ليبيا، توجد اليوم فعلياً خارج إطار السيطرة الحقيقية لهذه الحكومات، في حين تتوسع رقعة الأراضي الواقعة تحت سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي، وتقترب مناطق نفوذه بشكل خطير من ميناء رأس لانوف، الذي يتم عبره تصدير معظم النفط، الأمر الذي «يجبر» الغرب على النظر في «تدخل أكثر نشاطاً» في ليبيا.

المخزونات الاحتياطية للأغذية التي احتفظت بها الحكومات آخذة في النفاد

تسبب تصاعد الأسعار بأزمة غذائية في 36 بلداً، وفق منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو). تعني زيادة الأسعار أنّ برنامج الغذاء العالمي سيقلص حصص منح الغذاء عن حوالي 73 مليون نسمة في 78 بلداً. أي أنّ تهديد انتشار سوء التغذية على نطاق واسع يلوح في الأفق.

حصان «غز - وادة»...

«ألف ألف مبروك!»، الأنباء الواردة حتى مساء هذا اليوم الأربعاء 14 كانون الثاني 2009، تفيد رغم تضارب الأرقام والمواقف باحتمال اكتمال «النصاب» لعقد قمة عربية «طارئة» في الدوحة، بعد 19 يوماً من العدوان الإسرائيلي الدموي على أهل غزة، موقعاً أكثر من 5000 فلسطيني بين شهيد وجريح!