عرض العناصر حسب علامة : لبنان

الحرب مع إيران أقرب مما نعتقد..

تحت هذا العنوان أكد الكاتب الفرنسي فيليب جيرالدي أن هناك تخميناً كبيراً وإشاعات في واشنطن اليوم تفترض أن مجلس الأمن القومي وافق من حيث المبدأ على متابعة الخطط  لمهاجمة «معسكر القدس» بالقرب من طهران، والذي يعتقد أنه يستخدم لتدريب المقاتلين العراقيين.

الحرب والغاز الطبيعي.. الغزو الإسرائيلي ومكامن غزة البحرية

اجتياح القوت الإسرائيلية الضاربة لقطاع غزة، له علاقة مباشرة بالسيطرة على الاحتياطي الاستراتيجي لحقول الغاز البحرية الموازية لسواحل القطاع، والاستحواذ عليه.

إنها حرب تهدف إلى غزو الشريط الساحلي للقطاع بعد اكتشاف احتواء البحر مقابله على احتياطي ضخم من الغاز عام 2000.

حصان «غز - وادة»...

«ألف ألف مبروك!»، الأنباء الواردة حتى مساء هذا اليوم الأربعاء 14 كانون الثاني 2009، تفيد رغم تضارب الأرقام والمواقف باحتمال اكتمال «النصاب» لعقد قمة عربية «طارئة» في الدوحة، بعد 19 يوماً من العدوان الإسرائيلي الدموي على أهل غزة، موقعاً أكثر من 5000 فلسطيني بين شهيد وجريح!

فرنسا تنسحب بحرياً من لبنان.. ولكن باتجاه غزة!

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون يوم الأربعاء أن بلاده سوف تبقي على الكتيبة الفرنسية العاملة ضمن إطار قوات الطوارئ الدولية في جنوب لبنان (اليونيفيل) لكنها ستسحب قريباً السفينتين الحربيتين العاملتين ضمن اليونيفيل البحرية قبالة السواحل اللبنانية، في مقابل أنباء حول عزم باريس إرسال قوات بحرية إلى سواحل غزة من أجل مراقبة منع وصول الأسلحة إلى حماس وفصائل المقاومة هناك، على الرغم من الإهانة التي تلقتها فرنسا من إسرائيل بحق القنصل الفرنسي العام في القدس المحتلة بعد إيقافه ست ساعات على أحد حواجز التفتيش الإسرائيلية.

أنقرة.. والأدوار الخطرة

يدفع ازدياد اللغط المترافق مع التهليل والتطبيل والتزمير لجملة المواقف «الإيجابية» الصادرة عن وجوه في القيادة السياسية التركية بخصوص التهجم على الكيان الصهيوني وممارساته الإجرامية في قطاع غزة، إلى إعادة طرح جملة من الأسئلة البسيطة والبديهية التي تكشف إجاباتها مباشرة عن عدم جدية أنقرة في تلك المواقف، بل عن خطورتها.

اقتراب ذكرى الشهيد مغنية.. العدو متأهب على الحدود

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية أن وحدات خاصة للتدخل والمراقبة وضعت على الحدود مع لبنان في حال تأهب بالتزامن مع الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عماد مغنية. يأتي ذلك في وقت عكست التهديدات التي أطلقها وزير حرب العدو ضد حزب الله وسورية حالة التوتر والعصبية التي تعيشها إسرائيل مع اقتراب الذكرى. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين إبداءهم قلقهم إثر معلومات تلقتها إسرائيل عن تسليم سورية لحزب الله صواريخ أرض- جو حديثة، واعتبروا أن نشر مثل هذه الصواريخ يهدد طلعات الطائرات الحربية الإسرائيلية فوق لبنان.

الافتتاحية صمود غزة فتح كل الملفات

منذ اندلاع الانتفاضتين الفلسطينيتين (1987 و2000)، وكذلك بعد حرب تموز 2006، وحرب كانون الأول 2008 على الشعبين اللبناني والفلسطيني، كان رد النظام الرسمي العربي على المجازر الصهيونية يجيء من خارج السياسة المطلوبة شعبياً ووطنياً في الشارع العربي المؤيد لخيار المقاومة والمواجهة ضد التحالف الإمبريالي- الصهيوني.

سفراء إسرائيليون في الإعلام العربي

ربما كان الخبر غير طازج ولكننا ننشره توثيقاً.. فقد أوصت وزارة الخارجية في الكيان الصهيوني بنشر مجموعة من المقالات لكتاب «عرب» على موقعها الإلكتروني الرسمي باعتبار أن آراءهم تمثل وجهة النظر الإسرائيلية الرسمية خير تمثيل..!

بعد قطاع غزة.. هل ستكون حرب إسرائيل التالية ضد لبنان وسورية؟! دخول الحرب: اليوم قطاع غزة.. وغداً لبنان!

يعتقد كثيرون في الشرق الأوسط، أنّ الحرب على غزة هي امتدادٌ لحرب العام 2006 على لبنان، وأنها دون أدنى شك جزءٌ من النزاع نفسه. فبعد الهزيمة الإسرائيلية في العام 2006، لم تتخلّ تل أبيب وواشنطن عن مشروعهما في تحويل لبنان إلى دولة تابعة.

ليبرمان... «بيضة قبان» حكومة الإجرام المقبلة..

أظهر فرز 99% من الأصوات في الانتخابات البرلمانية داخل الكيان الصهيوني فوز حزب كاديما (تسيبي ليفني) بـ28 مقعداً مقابل 27 لليكود (بنيامين نتنياهو)، في حين ظهر حزب «إسرائيل بيتنا» العنصري المتطرف (افيغدور ليبرمان) كثالث أقوى حزب مع حصده 15 مقعداً بينما مني حزب العمل بزعامة وزير الحرب إيهود باراك بهزيمة نكراء متراجعاً إلى المركز الرابع لأول مرة في تاريخ الكيان الإسرائيلي وحصل على 13 مقعدا فقط. كما فاز حزب شاس بأحد عشر مقعداً بينما حازت قائمة الأحزاب العربية بأحد عشر مقعدا، وحركة «ميرتس» بثلاثة مقاعد، و«الاتحاد القومي اليهودي» بسبعة مقاعد.