عرض العناصر حسب علامة : كورونا

كورونا يعرّي تشومسكي أيضاً

نشر موقع «Truthout» نصّاً مقتبساً عن كتاب «الأممية أو الفناء» لكاتبه نعوم تشومسكي، تحت عنوان «لا يمكننا أن نسمح للكورونا بدفعنا نحو الاستبداد»، مع بضعة تعديلات وإضافات على النصّ بما يتناسب مع التطورات الجارية إثر وباء فيروس كورونا المستجد عالمياً من قبل المؤلف نفسه.

محاولة أمريكية لتسمية فيروس كورونا بـ«فيروس ووهان» تصنع خلافاً في مجموعة السبع

لم تنجح محاولة وزارة الخارجية الأمريكية على إدراج عبارة «فيروس ووهان» في بيان مشترك لأعضاء مجموعة السبع، بعد عقد اجتماعٍ لوزراء خارجية أعضاءها يوم الأربعاء 25/آذار، بشأن مواجهة فيروس كورونا. 

دا سيلفا يشكر الكوبيين على مواقفهم

أرسل الرئيس البرازيلي السابق، لولا دا سيلفا، رسالة شكرٍ وامتنان للرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، حول تضامن الشعب الكوبي وحكومته مع باقي شعوب العالم في مواجهة وباء فيروس كورونا المستجد.

فيما يلي نصّ الرسالة:

سيستغلون الوباء ليحكمونا ولن نسمح لهم

كتب بول ستريت مقالاً في مجلة كاونتر بانش يسـخر فيه من الطريقة التي تعاطى فيها الإعلام السائد مع وباء كورونا وكأنّه أتى «مفاجئاً» أو «غير متوقع» تاركاً آثاره السلبية خارج مجريات العمل الاعتيادي الرأسمالي. لكنّ هذا الكلام هراء. ففيروس كورونا المستجد ليس حقاً مفاجئاً لأيّ شخصٍ لديه علمٌ بسيط بتاريخ الأمراض.

16 نقطة لقلب النظام الرأسمالي النيوليبرالي

تم تصنيف فيروس كورونا على أنه وباء عالمي من قبل منظمة الصحة العالمية، نظراً للفوضى التي أحدثها في أجزاء كبيرة من العالم. إننا في صراع حقيقي، يحتاج إلى تعبئة كاملة. صراع يحتاج إلى وضع الحياة قبل الربح. ولن ننتصر في هذا الصراع ــ كما فعلت الصين بالفعل ــ إلا إذا كان شعباً موحداً ومنضبطاً، وإذا كسبت الحكومات احترامنا من خلال أفعالها، وتصرفنا بتضامن في مختلف أنحاء العالم.

الوباء في سورية... طبقي أيضاً والخلاص طبقي

في سورية مدن مكتظة وملايين يتجمعون في مئات الكلوميترات المربعة حيث تتمركز فرص العمل وكسب الرزق، ولهؤلاء الملايين لا يوجد ما يكفي من إنفاق حكومي صحي يؤمن بنية تحتية صحية قادرة على استيعاب الحالات الصحية العادية وليس الطارئة، عدد أسرّة مشافي وكوادر طبية منخفض قياساً بالسكان، وانتشار وباء بسرعة مثل كورونا سيؤدي إلى فقدان المزيد والمزيد من السوريين بعد كل ما مرّ على هذه البلاد.

مستوى الجاهزية السوري... للكوارث الصحية! الازدحام- الإنفاق الصحي- الأسرّة- والكوادر

تعيش سورية كارثتها الإنسانية منذ عام 2011، وتعيشها في لحظة عالمية معقدة تتفاقم فيها الأزمة الاقتصادية العالمية التي لا يمكن فصل وباء كورونا عنها... فالوباء كآخر المعطيات التي تكشف عورة أزمة المنظومة الرأسمالية وتخلفها، يكشف أيضاً هول المصيبة السورية إنسانياً! والتي تجعل انتشاره خطراً قد لا يكون لدينا قدرة على إدارته، وتحديداً بالبنية السياسية والاقتصادية الحالية التي وصلت لصعوبة إدارة توزيع الخبز، وفضائح في إدارة عملية حجر أقل من 100 مسافر!