«قاسيون» بالأرقام خلال عام 2002
نعرض فيما يلي احصائية عن مواد «قاسيون» ونسبتها المئوية خلال عام 2002 وذلك اعتباراً من العدد (166) الصادر في 10/1/2002 ولغاية العدد (188) الصادر بتاريخ 19/ 12/2002
نعرض فيما يلي احصائية عن مواد «قاسيون» ونسبتها المئوية خلال عام 2002 وذلك اعتباراً من العدد (166) الصادر في 10/1/2002 ولغاية العدد (188) الصادر بتاريخ 19/ 12/2002
منذ قرابة الستة أشهر افتتحت «قاسيون» موقعها الالكتروني على شبكة الأنترنت.. ويضم الموقع صحيفة «قاسيون» من العدد (149) وحتى العدد الأخير.. اضافة الى منصة الحوار التي تفسح المجال لمناقشة العديد من المواضيع الهامة والساخنة وتبادل الآراء حولها من زوايا مختلفة، حيث افتتحت الحوار بملفين وهما: «من أجل قانون أحزاب عصري»، و«من أجل نظام انتخابي فعال ومتقدم».
لماذا ميثاق شرف الشيوعيين؟
.. لذلك فأول ما يجب ترميمه وإحياؤه هو تلك المنظومة الأخلاقية الإنسانية الشيوعية التي بدونها لن يتقدم أي نقاش فكري وسياسي مؤدياً إلى توحيد إرادة وعمل الشيوعيين السوريين، من هنا فإن مهمة ميثاق شرف الشيوعيين السوريين هو وضع اللبنة الأولى على هذه الطريق الصعبة ولكن النبيلة والعظيمة..
قبل أن تودع «قاسيون» عاماً لم يكن بالعام العادي، بالنسبة إليها، تطل على قرائها، بجملة من استطلاعات الرأي، عبر أساتذة ومثقفين وقراء ومتابعين، يبدون آراءهم في طبيعة المواد ومضمونها، ومدى تعبيرها عن قضايا الوطن والشارع، وبالتالي قضايا الحزب الشيوعي السوري، وتغتنم «قاسيون» الفرصة لتستفيد من اقتراحات قرائها، لتغطية نواقص، حاولت جاهدة أن تتداركها، وذلك في ظل إمكاناتها المحدودة وفي ضوء جهودها المبذولة:
إلى صحيفة قاسيون الغراء
تحية وطنية وبعد:
العدد 238
■ وداعاً عادل الملا.. قلبك باقٍ
بعد الانتهاء من عملية تقديم التقارير الأساسية ألقيت كلمة نوعية باسم أسرة تحرير صحيفة قاسيون جاء فيها:
أيتها الرفيقات . . . . أيها الرفاق:
نحييكم باسم هيئة تحرير صحيفتكم «قاسيون»، ونتمنى لأعمال مؤتمرنا كل النجاح. . .
لابد لنا بداية ونحن نقدم تقريرنا عن واقع صحيفة قاسيون ونشاطها خلال الفترة الماضية، أن نتذكر بكل إجلال ومحبة فقيدين عزيزين شكل غيابهما خسارة كبيرة للصحافة الشيوعية، وهما الرفيقان الراحلان: عادل الملا (أبو محمد) وكمال مراد (أبو بحر) اللذان ترك رحيلهما أثراً بالغاً في نفوسنا جميعاً.
ولكن، وكما قيل في تأبين كل منهما: (اللي خلف مامات)، وهاهي قاسيون بجهود كل المخلصين لها تسير قدماً، متجاوزة كل العوائق والعقبات.
أيتها الرفيقات. . . . أيها الرفاق:
وصل إلى قاسيون التوضيح التالي من الشركة السورية لنقل النفط، رداً على مقال «رائحة فساد في محطة ضخ تل البيضا في الحسكة» المنشور في العدد /419/ من صحيفتنا..
• قرأت بداية الأسبوع ترجمة ذاتية موجزة للأديب المصري عبد الرحمن الشرقاوي مؤلف رواية الأرض التي وجدت طريقها الرحب إلى السينما كفيلم متميز من بطولة النجم المبدع محمود المليجي..
كانت صحيفة قاسيون قد طورت منذ سنوات عدة مؤشرا خاصا بها لقياس تكاليف المعيشة وتحديد ارتفاعات الأسعار للسلع الأساسية، وقد اختارت قاسيون 41 سلعة ممثلة بها أهم أنواع سلع الاستهلاك الأساسية وحددت لهذه السلع أوزانا نوعية تدل على الأهمية النسبية لكل سلعة في سلة المستهلك، وإثر الارتفاعات الشديدة للأسعار التي تشهدها السوق السورية منذ ثلاثة أشهر حتى الآن أعادت الصحيفة حساب مؤشر الأسعار لتقف على الوضع الراهن لأسعار هذه السلع، وقد رصدت الصحيفة تلك الأسعار في أوائل عام 2006 ثم عادت ورصدت تلك الأسعار في منتصف الشهر الحالي واحتسبت مقدار الارتفاع فيها.