فيسبوكيات

حول إعلان شركة زيوت حماة عن «لائحة أسعار جديدة لبيع زيت بذور القطن المكرر والمعبأ لجهات القطاعين العام والخاص، والبيع المباشر ضمن خطتها الهادفة للتدخل الإيجابي، وإيجاد حالة من الاستقرار في الأسواق لما فيه مصلحة المواطنين»، علق البعض بالتالي:
• «وين متوفر هالزيت؟؟ بس بالشركة وعالفيسبوك والصور؟؟!!».
• «إذا زيت القطن الليتر حوالي ٤ آلاف شو بدنا نحكي عن زيت الزيتون».

حول الخبر المتداول أن «الاتصالات تمنح مهلة ٦٠ يوماً قبل إلغاء الخط الثابت لمن لم يسدد الفاتورة«، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «طيب العطل والضرر وقت بينقطع الهاتف والنت مين بيعوض المواطن?».
• «وقت الدفع لازم المواطن يلتزم ووقت شكوى الأعطال ما حدا بيرد عليك؟».

حول الخبر الذي يقول: «وصول 2000 طن من الأرز.. هدية من الشعب الهندي للشعب السوري» علق البعض بما يلي:
• «إن شاء الله بتوصل لمستحقيها ما تروح للتجار وتنباع».
• «هدية يعني توزع مجاناً على المواطنين مو يبيعونا ياهن بالمؤسسة».

حول توقّع رئيس هيئة الأوراق المالية السورية، أن يلجأ التجار إلى تخفيض أسعارهم قسراً ولو بحجة التنزيلات، بعد الوصول إلى مرحلة تصفير الطلب على السلع نتيجة ارتفاع أسعارها القياسي، وخصوصاً السلع غير الضرورية، علق البعض بالتالي:
• «ايوا قسراً يعني ما حدا قدران عليهن فتركوهن يتحكمو فينا الله يفرج».
• «هلق عرفنا الخطة الاقتصادية لمحاصرة التجار إنو نعمل القيمة الشرائية صفر عند المواطن!».

حول الخبر الذي يقول: «سورية تطلق أكبر مرصد فلكي في المنطقة»، علق البعض بالتالي:
• «من وين بدكن تجيبولوا كهربا».
• «فيهن يراقبوا من خلاله عمليات التلاعب بالدولار والأسعار؟؟؟».

حول الخبر الذي يقول «كشف معاون مدير عام مصرف التسليف الشعبي عدنان حسن عن رفع سقف قرض الدخل المحدود ليصبح 2 مليون ليرة بدلاً من السقف الحالي مليون ليرة»، علق البعض بالتالي:
• «ليش اسمو قرض دخل محدود لمين هيك قرض إذا أعلى راتب موظف يا دوب يلحق 50 ألف».
• «أنا عندي خدمة بالدولة 34 سنة والراتب حتى الآن 61700 لمين هذا القرض؟».
• «تمام رفعولنا الراتب لناخد قرض شو في قرض وما حدا فينو يسحب العالم راتبا ٥٥ ألف منيح بعد ٢٥ سنة احتمال نسحب».

ونختم مع بوست تهكمي حول الواقع القاسي والمرير الذي يعيشه السوريون، يقول البوست:
«هل البلد كلشي فيها عم يحترق بس ما حدا فيها دفيان».
وناقل الكفر ليس بكافر