فيسبوكيات

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول عن الواقع الاقتصادي المعيشي، والذي يزداد تردياً يوماً بعد يوم بسبب ارتفاعات الأسعار المتتالية دون توقف وسقوف، يقول البوست:
• «بكرا أغلى... تعديل سوري».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة: أن «وزارة الزراعة تطلق برنامج دعم المنتج الريفي السوري وتسويقه من محافظة اللاذقية، ويستهدف 82 قرية في 3 محافظات كمرحلة أولى»، علق البعض بالتالي:
• «السمااااااد يا بشر.. وإلا.. الارض حزينة ولن تفيض بخيرها للناس».
• «لا مازوت للجرار عطونا ولا سماد».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة: أن «رئيس مجلس الوزراء يوافق على توصية اللجنة الاقتصادية باستمرار المصرف الزراعي التعاوني ببيع السماد الآزوتي للفلاحين بالسعر المدعوم ولموسم القمح حصراً، وذلك حتى نهاية شهر آذار الجاري»، علق البعض بما يلي:
• «وبقية الزراعات منين منجبلا سماد!؟ كيس السماد متوفر عند التجار بسعر 100 ألف للكيس فهل هذا عدل».
• «ليش للقمح بس؟؟!! بعدين كل شي بالبلد صار بدو توصية من اللجنة الاقتصادية!!! يعني ما في ثقة بدور الوزارات!».

حول الخبر الذي يقول «سيامكو ستطرح سيارة قريباً بسعر مناسب»، علق البعض بما يلي:
الشعب مالو قدرة يشتري بسكليت.. لو فاتحين معمل زيوت أو منشأة تولد طاقة كهربائية أحسن».
• «العالم ما قادره تشبع اللقمه بدكن نشتري سياره».

حول الخبر الذي يقول: «اللجنة العليا لإصلاح القطاع العام الاقتصادي تناقش حزمة من القضايا المالية والتنظيمية والقانونية المتعلقة به»، علّق البعض بالتالي:
• «أين إعادة تشغيل معمل الإطارات أصغر دولاب سيارة صار ب١٠٠ ألف».
• «ما في غير الاجتماعات ومصاريفها وعأرض الواقع في شعب دبحه الغلا والطمع والفقر».

حول الخبر الذي يقول «وزارة الزراعة تتوقع انخفاض أسعار البطاطا خلال شهر»، علق البعض بما يلي:
• «طبعا لأنها من إنتاج الفلاح يا ليته توقع بانخفاض سعر الرز والسكر ومواد البناء».
• «طبعاً وقت بدو الفلاح ينزل الموسم بتنزلوا الأسعار لأن التجار الفجار بدون يشتروا الموسم ويخزنوه بالبرادات وقت بينتهي موسم الفلاح وينزل التاجر مخزون البطاطا بيصير سعرها بالنار هناك من يحارب الفلاح».
• «لولا التصدير والتهريب.. لأكلنا اللحوم بدل البطاطاااا».

حول الخبر الذي يقول: «أعلنت شركة سكر تل سلحب عن فتح باب التعاقد مع الفلاحين لزراعة محصول الشوندر السكري لعام 2021- 2022 وذلك ابتداءً من يوم الأحد المقبل ويستمر حتى الثامن والعشرين من شهر آذار الحالي»، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «قلة الجدوى الاقتصادية!!!؟؟؟ وحالياً رجعت الجدوى!!!».
• «يا ريت نعرف إذا رح يقوموا بضخ المياه إلى سد أفاميا وتوزيع المياه أيام السقاية عن طريق الفتحات الأرضية التي تم تمديدها بالأراضي الزراعية كي نعرف ونقوم بالتسجيل على التراخيص لزراعة هذه المادة».

حول حديث وزير الكهرباء أن «الأيام القادمة ستشهد تحسناً بواقع التقنين الكهربائي»، علق البعض بما يلي:
• «نشالله بس ما يصير العكس!».
• «سمعنا وعود كتيرة مع الأسف كلام كتير والفعل قليل».

ونختم مع بوست تهكمي متداول يتناول واقع العوز الذي وصل إليه المواطن، يقول البوست:
• «الله يمرق هالشهر على خير، ما ضل بالبرّاد غير ظروف التحاميل...!».
وناقل الكفر ليس بكافر.

معلومات إضافية

العدد رقم:
1008
آخر تعديل على الإثنين, 08 آذار/مارس 2021 16:07