فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول حول ما وصل إليه حال المواطن والبلد، يقول البوست:
• «هل البلد كلشي فيها عم يحترق.. بس ما حدا فيها دفيان».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة بأن «الشركة العامة لصناعة الزيوت في حماة بدأت تشغيل خطوط إنتاج زيت القطن»، علق بعض المواطنين بالتالي:
• «بكرا بيغلا الزيت لانو إنتاج وطني.. لانو كلشي مستورد أجنبي أرخص من الصناعة الوطنية».
• «ياعيب الشوم آخر زيت كنا نفكر فيه هو هذا الزيت».

حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة بأن •«مديرية الاستثمار الصناعي في وزارة الصناعة أوضحت في تقريرها عن العام الماضي 2020 أن هناك زيادة في عدد المنشآت المنفذة مقارنة بعام 2019 الذي سجل تنفيذ 112 منشأة برأسمال بلغ 75,2 مليار ليرة وفرت 4988 فرصة عمل»، علق البعض بما يلي:
• «إذا ما اشتغلت معامل بردى وسيرونكس والألبان والأعلاف ومعاصر الزيوت والبطاريات والجرارات ووووو ما رح يمشي الحال».
• «يا رجال قطع الكهربا بيكفي لإعاقة أكبر قطاع صناعي بالعالم فكيف ظبطت معك انو القطاع الصناعي ببلدنا عال العال إذا كانت الكهربا معدومة نهائياً والكهرباً معروفة إنو هي أساس النهضة الصناعية».

حول ما ورد على صفحة الحكومة عن وزير الكهرباء: «إنتاج سورية من الكهرباء يبلغ يومياً 2700 ميغا واط، ونحن نحتاج يومياً إلى أكثر 7000 ميغا واط، يتم تخصيص 1500 ميغا واط من الكهرباء للمنازل على امتداد كل سورية و1200 ميغا واط للمستشفيات ومضخات المياه والمنشآت الحيوية، والمؤسسات الحكومية والمواقع الزراعة والمعامل»، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «وهيك بيطلعلنا بحلب ساعة كل ٢٤.. والمولدات ودخانها معبي الدنيا وجاية أمراض الدنيا علينا».
• «بعد 9 سنوات هذا إنجاز عظيم (جداً)؟!»

حول ما ورد بأن مجلس الوزراء «أقر خلال جلسته الأسبوعية أسس وضوابط تمديد خدمة العاملين في الدولة ممن بلغوا السن القانونية..»، علق البعض بالتالي:
• «إيمت رح تجتمعو مشان تلاقو حل للمواطن يلي بلش يشحد».
• «يا ريت تفكروا تحطوا الرجل المناسب بالمكان المناسب قبل ما تفكروا تمددوا لهالجهابذة يلي ما ضل غيرهم بسورية بيفهم لتمددولهم... عوجة!».

حول الخبر عن السورية للتجارة عن تمديد بيع مخصصات شهري كانون الأول والثاني من السكر والأرز عبر البطاقة الإلكترونية حتى 11 شباط القادم، علق بعض المواطنين بالتالي:
• «يعني خلصوا الشهرين وما حدا بعت رسالة».
«ونحنا يلي خلصنا المخصصات وناطرين أول الشهر.. شو نعمل؟».
• «ضلوا مطوها لحتى تصير كل تلت شهور مخصصات شهرين!».

حول مشروع قانون البيوع العقارية الجديد، علق أحد المواطنين بالتالي:
• «ما حدا ضد دفع الضرائب، ولكن القرار فيه تعطيل لسلطة القضاء اللي يفترض أنها السلطة الأعلى.. ثم انو تثبيت البيع وتقيده بالمالية بيستوجب دفع الرسوم والضرائب، فعلى شو الاستعجال واستبدال خطوة بأخرى».
ونختم مع بوست تهكمي متداول عن لسان مواطن سوري، حول ما آلت إليه حاله، يقول البوست:
«لا صحة للأخبار المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بأنني قمت بشراء فروج بروستد أو مشوي».

وناقل الكفر ليس بكافر