فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول يطال شريحة الناهبين والمستغلين بمحروقات التدفئة، يقول البوست:
• «تخيلو نار جهنم بتشعل ع المازوت والغاز والمتعهدين سوريين.. قسماً بالله ليموتو الكفار من البرد».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول يطال شريحة الناهبين والمستغلين بمحروقات التدفئة، يقول البوست:
• «تخيلو نار جهنم بتشعل ع المازوت والغاز والمتعهدين سوريين.. قسماً بالله ليموتو الكفار من البرد».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول على الصفحات العامة والخاصة، عما يعانيه المواطن في حياته اليومية، يقول البوست:
• «سوري راح عند الدكتور قاله: حاسس حالي قرفان وزهقان.. شو بيكون معي؟؟ قاله: بيكون معك حق!».
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول حول الواقع المزري الذي يعيشه السوريون، بالمقارنة مع غيرهم من شعوب في الدول الأخرى، يقول البوست:
• «قال دول الغرب عندن طيارة بلا طيار شايفين حالهم.. نحنا عنا صوبيا بلا مازوت.. وجرة غاز بلا غاز.. ولمبة بلا كهربا.. وكل هالشي متواضعين..».
سقطت كل الادعاءات الرسمية عن دعم الإنتاج الحيواني والمربين، فقد صدر قرار جديد يقضي برفع أسعار الأعلاف، والنتيجة المتوقعة هي خروج بعض المربين عن العمل، بالإضافة إلى ارتفاعٍ في أسعار المنتجات الحيوانية (لحوم بأنواعها- فروج ومشتقاته- ألبان وأجبان..).
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول على الصفحات العامة والخاصة حول واقع التردي في الخدمة الكهربائية، يقول البوست:
«في بلادنا تختفي الكهرباء بالبرودة وتتبخر بالحرارة وتتكاثر بالفواتير».
كتار كتير من السوريين المسحوقين يلي بعدون عايشين بحضن الوطن عم يلجؤوا لكتير طرق ليقدروا يأمنوا احتياجتون من أكل أو طبابة... ووصلوا ليبيعوا غراضهم ومقتنايتهم..
يعاني أهالي محافظة القنيطرة من أزمة المواصلات منذ سنوات عديدة، بالرغم من الوعود الرسمية التي تم تقديمها بحل تلك المشكلة، التي أصبحت هاجساً وكابوساً يومياً لسكان هذه المحافظة في الوصول إلى أعمالهم وجامعاتهم، حيث عليك الانتظار طويلاً، أو الاستيقاظ قبل ساعات، حتى تأتيك فرصة الوصول لجامعتك أو مقر عملك في الصباح بدون تأخير.
تعيش سورية أزمتها السياسية لعامها العاشر على التوالي، وقد كانت الأزمة الاقتصادية رديفاً دائماً للتداعي السياسي، بل كانت أساساً ومقدمات لها... ولكن ما كان يجري حتى عام 2018 هو مرحلة في الأزمة الاقتصادية، وما جرى ويجري خلال عامي 2019-2020 هو مرحلة أخرى، أصبح فيها التدهور الاقتصادي المتسارع أساساً لاهتزاز البنية، ووصول الأزمات الاجتماعية إلى كوارث إنسانية.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول حول الإجراءات الاحترازية المتخذة أخيراً بما يخص الكورونا، من منع للحفلات وغيرها بذريعة الازدحام والتباعد المكاني، يقول البوست:
• «هلأ الكورونا بتحضر حفلات وبس.. ما بتشتري خبز يعني؟!».
كأن أجت الشتوية هيك فجأة... من دون لا أحم ولا دستور... ومن دون ما نكون محضرين أي شي بيخصها...