فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول على الصفحات العامة والخاصة، عما يعانيه المواطن في حياته اليومية، يقول البوست:
• «سوري راح عند الدكتور قاله: حاسس حالي قرفان وزهقان.. شو بيكون معي؟؟ قاله: بيكون معك حق!».
حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة والذي يقول: «المؤسسة العامة للإسكان تعلن عن تخصيص عدد من المساكن في محافظات ريف دمشق وحلب واللاذقية وطرطوس وحمص وحماة والسويداء في مشاريع السكن الشبابي، والسكن العمالي، والادخار السكني، والبرنامج الحكومي، والسكن البديل و(شاغلي المخالفات في حلب)»، علق البعض بالتالي:
• «اللي مسجل عالسكن الشبابي بالقنيطرة شو صار فيه».
• «بدنا ينزلو القوائم الاسمية ومواعيد جلسات التخصيص عالموقع».
حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة والذي يقول: «تواصل المؤسسة السورية للتجارة استجرار الحمضيات من الفلاحين مباشرة في مزارعهم في محافظة اللاذقية وتسويقها في صالاتها ومنافذ البيع الخاصة«، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «كيلو الكرمنتينا بـ ١٠٠٠ ل.س شكرا لجهودكم».
• «بربكم حاج تضحكو علينا شو انتو ما شايفين الأسعار بالسوق ولا ما شايفين الأسعار بالمؤسسات حاج ضحك عالعالم».
• «إي عم يشترو الكيلو 150 ويبيعوه 600».
حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة والذي يقول: «تعمل مديرية زراعة اللاذقية على إنجاح خطة زراعة القمح المقررة بـ 2900 هكتار مع تأمين مستلزمات الزراعة بالتعاون مع المحافظة، عبر توفير المازوت الزراعي للراغبين بزراعة القمح، والسماد من المصارف الزراعية بعد توزيع الأقماح اللازمة من مؤسسة إكثار البذار»، علق البعض بالتالي:
• «ما توزع عنا ولا حبة للزراعة ولا سماد ولا مازوت».
• «شاطرين بالحكي وين السماد بأية محافظة؟»
حول نفي وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك ما يتم تداوله على بعض صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي حول رفع سعر مادة البنزين، علق بعض المواطنين بالتالي:
• «خلص مدام نفى الخبر أصبح رح يرتفع السعر».
• «من الصادق غدا المي تكذب الغطاس».
• «قبل رفع السعر المرة الماضية على ما أذكر طلع نفس المسلسل».
حول الخبر الذي يتحدث عن تصدير المنتجات السورية إلى أسواق (الصومال وجيبوتي وأثيوبيا)، علق البعض بالتالي:
• «أحسن من كل عالحكي وفرو الكهربا والغاز والتدفئة بعدين الواحد بفكر يصدر الفائض يلي عندو».
• «هلق عم تفكرو التصدير للدول الإفريقية والشعب عايش ع الزبالة».
حول إعلان مؤسسة التجارة الخارجية عن بيع بعض السيارات بالمزاد العلني، ووضعها لبعض الصور عنها، والتي أظهرت أن بعضها حديث، علق البعض بالتالي:
• «سؤال.. كيف فاتت هالسيارات عالبلد ومين يلي فوتها؟ أكيد اسمو وسمعتو وكنيتو كانوا بيسمحولو يفوت هيك سيارات... وانعمل هالمزاد مشان يشرعنولو دخول هيك سيارات وتاخد الصفة النظامية.. والله فعلا غابة».
• «مو على أساس البلد محاصرة والاستيراد واقف يعني مو قمة المسخرة هل حكي».
• «عفوك يا الله سيارات موديل ٢٠٢٢ و٢٠٢٣ كيف هيك؟».
ونختم مع بوست تهكمي متداول عن الفساد المستشري دون حسيب أو رقيب، يقول البوست:
«في سورية بس اسمو: اليوم العالمي لمكافأة الفساد».
وناقل الكفر ليس بكافر.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 996