عرض العناصر حسب علامة : غزة

د.ماهر الطاهر لـ«قاسيون»: «الكفاح المسلح هو الطريق الأساسي من أجل استعادة الحقوق وتحرير الأرض»

أجرت صحيفة قاسيون لقاءً صحفياً مطولاً مع الرفيق ماهر الطاهر عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وعضو الوفد المفاوض في القاهرة مؤخراً، تناول آخر مستجدات المشهد الفلسطيني، بجوانبه الصامدة والمقاومة والمفاوضة.

باختصار

فنان فلسطيني  يوثق عدوان غزة فنياً: واصل الفنان التشكيلي والمصور الفلسطيني باسل المقوسي تصوير العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتقديم أعمال فنية تؤرّخ المجازر وتوثق الجريمة بدءاً من مكان سكنه في مخيّم جباليا مروراً ببيت حانون وصولاً إلى خزاعة وخان يونس، وغيرها من أسماء المخيمات والأحياء والمدن الغزيّة.

الاحتلال الصهيوني يستأنف عدوانه على غزة

استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب 6 أخرون مساء الجمعة 8 آب، في غارة نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلية على شمال شرق خانيونس في جنوب قطاع غزة، في استئناف من جاب الاحتلال لعدوانه على غزة.

القبة الحديدية .. المثقوبة!

تجمع الرجال في الغرفة المحصنة منذ الصباح، جنرالات و«أبطال حرب» انتظروا هذه اللحظة منذ أكثر من سبع سنين، يأمل الجميع بأن الأمر يستحق كل ذلك الانتظار، صمت الحضور مترقبين، لمع شيء ما في السماء، نظر الجميع إلى شاشاتهم وهم يراقبون عدة صواريخ من طراز «كاتيوشا» وهو تطلق تباعاً في الجو، عبس الجميع بعد أن راودتهم ذكرى السنين الماضية، حرب تموز 2006، حين أطلق حزب الله أربعة آلاف صاروخ مشابه على «إسرائيل»، وقتها قتلت تلك الصواريخ المئات وتسبّبت بنزوح أكثر من 250 ألف مستوطن، في حين اختبأ مليوناً آخر في ملاجئ تحت الأرض، ينتظر الرجال في تلك الغرفة المحصنة الكثير اليوم، وهاهم يصفقون بحبور بعد أن خرجت إحدى الصواريخ من محطاتها وانطلقت لتدمر ما في السماء في ثوان.!

أخبار العلم

 لعبة «اقصف غزة» / حذفت شركة غوغل من متجرها الإلكتروني «غوغل بلاي» لعبة بعنوان «اقصف غزة»، وذلك بعد نحو أسبوع من تحميلها بتاريخ 29 تموز.

انحياز الإعلام الأمريكي لـ«إسرائيل».. قديم متجدد!!

توزّع اهتمام الرأي العام العربي والعالمي، خلال الأسابيع القليلة الماضية، بين ما يحدث على الأرض في غزة المحاصرة، وبين متابعة الكيفية التي تعامل فيها الإعلام الغربي مع المستجدات الأخيرة. 

غزة.. المكان الغلطْ في الزمان الغلط

حينَ نَبَتَتْ غزة كشجرةِ بُرتُقالٍ على ضِلعِ المستحيلْ، قبلَ آلاف السنوات، أتوا بعرّافةٍ مئوية، لتقرأَ لها مستقبَلَ رملِها، وتعطيها أمنيةً لتصبحَ مدينةً مثلَ باقي المُدُنْ، ولأنَّ غزة ولِدَتْ فقيرة، فلم تهتم العرافة بها كثيراً، فلم تلبس ثوبَها الذي تلبسه عادة في ولادة المدن الفخمة والكبيرة، وجهّزَت أدعيتَها ورقياتها، لكنَّ أمراً غير متوقَّع حدث فيما العرافةُ تنحني على وجه الطفلة غزة لتقبّلها، حرّكتْ غزة يدها فجأةً بعنف، فقلعت عين العرافة، فسال دم العين على وجه المدينة التي أخذت تبكي وتبكي، والعرافةُ تحتقن بالغضب، وعرف الجميع ممن حضر المشهد يومها، أن هذه المدينة ستتعبُ للأبد، وحين استطاعت العرافةُ أن تهدأ قليلا من ألم عينها المقلوعة، جففت الدم بجسد المدينة وقالت عبارتها: فلتكوني دائما في المكان الغلط والزمان الغلط، ولا تهدئي إلى يوم يرث الله الأرض، وانصرفت العرافةُ وخيطُ حقدٍ بنفسجيٍّ غامقٍ ينسلُّ من ورائها، ورائحة الغضب تتسرب إلى أنف الصغيرة غزة، فتملؤها بإحساسٍ لم تعرفه المدن الكبيرة ولا الصغيرة إلى اليوم.

«إسرائيل» تهدد بوقف الإمدادات كارثة حقيقية تتهدد غزة: الحرمان التام من الماء والكهرباء

«الاستيلاء على مياهنا ليس مثل الاستيلاء على لعبة. فالماء هو الحياة، وهم لا يستطيعون اللعب بحياتنا بهذا الشكل». هذا هو ما قاله ماهر النجار، نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل، بشأن التهديد الإسرائيلي الأخير بقطع الكهرباء والمياه وخدمات البنية التحتية عن قطاع غزة.

الإنقسام لن يقودنا إلا إلى الهاوية

رغم كثرة ما قيل في وصف مخاطر ومساويء الإنقسام الداخلي الفلسطيني، لعل من المفيد التذكير ببعض الحقائق التي تقف جلية أمام عيوننا، ومع ذلك يجري تجاهلها في خضم المناوشات والصراعات الداخلية.