مرافئ سورية.. مشكلات في مواجهة العجز!
مرفأ اللاذقية
كانت المشكلة في شركة مرفأ اللاذقية هي النقص في الآليات والكوادر والعمال. وقد أحضرت الشركة الآليات المطلوبة عام 2007 وبمبلغ 2.400 مليار ل.س إذا لا مشكلة هنا.
مرفأ اللاذقية
كانت المشكلة في شركة مرفأ اللاذقية هي النقص في الآليات والكوادر والعمال. وقد أحضرت الشركة الآليات المطلوبة عام 2007 وبمبلغ 2.400 مليار ل.س إذا لا مشكلة هنا.
الجو الاجتماعي المسموم الذي أعقب حوادث بانياس ينذر بعواقب وخيمة إذا لم يجرِ تطويقه، والواقع أن هناك بالفعل يداً آثمة اعتدت على الجيش العربي السوري، ولكن ما رافق العمليات العسكرية ضد المسلحين المعتدين، من وقوع خسائر بشرية ومادية على مستوى مواطنين أبرياء، وقعوا بين طرفي كماشة، هو أمر غير مقبول بكل المقاييس الأخلاقية والسياسية، ولا يجوز تبريره تحت أي مسمى بدواعٍ وحجج «أمنية وعسكرية»
تعاني المناطق الجبلية في محافظة طرطوس من وعورة الطرق الزراعية على قلتها، مما يزيد من معاناة المزارعين في نقل محاصيلهم أو القيام بعمليات الخدمة لأراضيهم الزراعية، ونتيجة لتداخل أشجار الزيتون مع المناطق الحراجية تظهر الخسائر الكبيرة في حالات الحرائق وخاصة في المناطق غير المخدمة طرقياً
لم يكن عقد «فرعون» قصة الفساد الأولى داخل شركة أسمنت طرطوس، كما لن يكون عقد «البوزلان» الفضيحة الأخيرة من المسلسل ذاته، فمن اعتاد على استغلال عقد واحد لمصلحته الخاصة، لا شك أنه سيستغل عشرات العقود لاحقاً كيفما استطاع، وفي جعبة مصادرنا الكثير مما يقال عن ملفات النهب الممنهج للمال العام داخل هذا المرفق العام، والذي بات مستباحاً بين أيدي ثلة من الفاسدين، فلا حسيب ولا رقيب عليهم، والأخطر على هذا الصعيد، أن هناك من هو قادر على تغطية فساد هؤلاء للإمعان في نهبهم..
تعتبر أرواد الجزيرة الوحيدة على شواطئ البحر المتوسط، تبتعد عن طرطوس 5 كم من الميناء إلى الميناء، ثلثا أهلها يعيشون في طرطوس والثلث الآخر يعيش في بقعة جغرافية تعتبر الأكثر كثافة سكانية في العالم، معظم أهلها يعتاشون من أربعة مصادر للدخل؛
أدى ازدياد الكثافة السكانية في المدن والأرياف إلى ازدياد الضغط على المساحات الزراعية في معظم المحافظات السورية، وقد أدت الكثافة السكانية المتزايدة في طرطوس وريفها على وجه الخصوص إلى مشكلة خطيرة تتمثل بتعدي المخططات التنظيمية والعمرانية على الأراضي الزراعية، ولايكاد مخطط تنظيمي في محافظة طرطوس يخلو من الإشكالاتبطبيعةالحال.
ورد إلى «قاسيون» رد من شركة أسمنت طرطوس على المادة التي نشرتها الجريدة مؤخراً، وفيما يلي بعض الأفكار الرئيسية في الرد:
بدأت القصة حينما نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لوثيقة قيل إنها صادرة عن «الشركة العامة لمرفأ طرطوس»، تحمل الرقم 527 بتاريخ 16/5/2013، تحذر بشدة من «قيام جماعات مسلحة بتسميم كمية كبيرة من مادة المتة بالزرنيخ بغية توزيعها من منطقة يبرود في ريف دمشق إلى جميع المحافظات»
ناقش مجلس محافظة طرطوس مجموعة من المشاكل التي تعاني منها المحافظة، منها مستجدة وأخرى مستمرة متراكمة من قبل: وضع الطرق- تنظيم السير في المحافظة- الاهتمام بمكافحة الفساد ومعاقبة المدراء الفاسدين- العمل على أن تكون حالات التوظيف حسب الحالة الاجتماعية- انتشار ظاهرة السيارات المفيمة- غياب الرقابة على الأسعار والكازيات- ظاهرة هدم بيوت خارج التنظيم في منطقة محددة دون سواها- مشكلة الدواء