السلطات الفرنسية تمنع مظاهرات داعمة لفلسطين وماكرون يتحدّث عن «السلام»
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس، عن منع مظاهرة داعمة للشعب الفلسطيني كانت مقررة يوم السبت المقبل، بذريعة «تجنّب المساس بالأمن».
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس، عن منع مظاهرة داعمة للشعب الفلسطيني كانت مقررة يوم السبت المقبل، بذريعة «تجنّب المساس بالأمن».
سمعنا من قَبْل، عن قيام دكتاتوريات الشرق الأوسط، وشركات الأسلحة، بضخّ الأموال في مراكز الأبحاث ولجان العمل السياسي، لكنّ هناك كتلاً ماليةً ضخمة يتم إنفاقها في واشنطن لم تحظَ بالنقاش الذي تستحقه: إنّها الأموال الكبيرة القادمة من جزيرة صغيرة هي تايوان.
أكد المبعوث الخاص للخارجية الروسية لشؤون التسوية الشرق أوسطية، فلاديمير سافرونكوف، على ضرورة عقد اجتماع وزاري للجنة الرباعية للوسطاء الدوليين بأسرع ما يمكن.
أعلنت شركة «غوغل» عن ارتفاع وتيرة البحث عن القضايا المتعلقة بالصحة النفسية بنسبة تزيد عن 1000% خلال السنوات الخمس الماضية.
طرح وزير الخارجية الصيني وانغ يي، مبادرة من 5 نقاط، بشأن تعزيز الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك خلال الدورة التاسعة للاجتماع الوزراي لمنتدى التعاون العربي- الصيني.
يترسخ عالم التعددية القطبية بتسارع لافت، ويترك تأثيراً ملموساً على مجمل العمليات الجارية في عالم اليوم، حيث بات بالإمكان الحديث في هذا الإطار عن وقائع يومية ملموسة في المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والتكنولوجية، وفي مختلف مناطق العالم، ومن الطبيعي أن تكون ما اصطلح عليه بمنطقة «الشرق الاوسط» - وكما كان الأمر عبر التاريخ – إحدى خطوط التماس الأساسية في الصراع بين القديم والجديد، وإحدى ساحات تمظهر ميزان القوى الدولي الجديد.
كتب رئيس «معهد الاستشراق» التابع لأكاديمية العلوم الروسية في موسكو، فيتالي نعومكين، مقالاً بعنوان: «سورية وشرق المتوسط في الولاية الرابعة لبوتين».
وفيما يلي بعض مما جاء فيه:
(الشرق الأوسط) التسمية الغربية لمنطقتنا، وأصبحت عنواناً لقلب الاضطراب السياسي العالمي في النصف الثاني من القرن العشرين، منذ أن وضعت الإمبريالية الغربية، قاعدتها العسكرية المتقدمة، الكيان الصهيوني على أبواب الشرق، في عقدة الوصل العالمية الوسطى، وفي خزان الثروة النفطية العالمي. وإن كانت التوصيفات السابقة تبدو خشبية للبعض، فإن هذا الخشب الغربي العتيق يتصدع بالفعل اليوم، وتولد معالم أخرى لمنطقتنا.
منذ أن احتلت الصين موقعاً اقتصاديا مميزا على المستوى الدولي، كان لها حضورها الاقتصادي في الدول العربية استناداً إلى حجم التبادل التجاري أو التعاون الاقتصادي بشقيه التكنولوجي والنفطي فهي شريك هام لإيران، وشمال افريقيا، وسورية، بالاضافة إلى امتداد علاقاتها منذ سنوات إلى قلب القارة الافريقية.
بعد عقود طويلة من التورط في بيع الأسلحة للديكتاتوريين في الشرق الأوسط، تصبح مطالب الغرب بضرورة التدخل الإنساني أقرب إلى الشعر، إن لم نقل إنها كلام أجوف فاقد للمعنى.