دوستويفسكي بعد 125 عاماً على رحيله.. حضور ما يزال مذهلا!!
تصادف يوم الحادي عشر من تشرين الثاني الجاري الذكرى الـ185 لميلاد الأديب الروسي العملاق فيودور ميخائيل دوستويفسكي الذي يعد من أهم الروائيين العالميين في العصر الحديث.
تصادف يوم الحادي عشر من تشرين الثاني الجاري الذكرى الـ185 لميلاد الأديب الروسي العملاق فيودور ميخائيل دوستويفسكي الذي يعد من أهم الروائيين العالميين في العصر الحديث.
لا يرى الروائي الليبي إبراهيم الكوني أن الربيع العربي قد بدأ، ويعتبر أن الربيع يحتاج إلى مواقف أكثر جذرية، وأن التغيير الشامل يحتاج لتنمية بشرية، والمثقف العربي بالنسبة له وقع بين محنة عدم وجود قراء وعسف النظم.
وأكد الأديب الليبي إبراهيم الكوني الذي يشارك في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب حيث يوقع روايته «جنوب غرب طروادة، جنوب شرق قرطاجة»، أن «الثورات العربية لم تحقق أهدافها حتى الآن. وما جرى هو التخلص من أنظمة شمولية لتحل مكانها العشائرية والاتجاهات الدينية، من دون أي تغيير يذكر».
صرح ناشر رواية «شيفرة دافينشي» أن تتمة هذه الرواية التي بيع منها عشرات ملايين النسخ في العالم (40 مليون نسخة)، وترجمت إلى أكثر من أربعين لغة، لن تصدر في نهاية العام الجاري كما كان متوقعاً.
يعد الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي من عمالقة الروائيين الروس وأحد أعمدتهم البارزين، وهو بالإضافة إلى ذلك من أعظم روائيي العالم..
سيكون هذا العام 2007 عاماً احتفالياً بالنسبة للأديب الكولومبي العالمي غابرييل غارسيا ماركيز، حيث سيحتفل ومعه الأوساط الأدبية وجميع قرائه ومحبيه في أرجاء العالم بالذكرى الخامسة والأربعين لصدور أجمل رواياته وإحدى أهم الروايات في تاريخ الرواية العالمية «مائة عام من العزلة» التي أبصرت النور عام 1967. وهذه الرواية وفق أغلبية النقاد هي تحفة أدبية بكل ما في الكلمة من معنى، استطاعت أن تفتح آفاقاً جديدة في معنى وجوهر وشكل وبنية الرواية الحديثة، وأن تكرس حضور الواقعية السحرية فيها كأحد أبرز أساليب السرد الروائي.
إذا تعثرت عيناك أو كتفاك في لحظة ما برجل سبعيني، قصير القامة، ضئيلها، بمئتين وخمسين شعرة، تقريباً، مصبوغة بإحكام، يمشي في شارع (ركب) ببطء لافت ومغيظ، واستقامة غريبة، لا التفات فيها إلى يمين أو يسار، قادماً من فندق الوحدة، حيث يقيم، متوجهاً إلى مقهى رام الله، (يهطل هناك بين عيون الأصحاب صدقه السائل وذكرياته الـمثقفة)، يمتطي في فمه غليوناً، يدخن العالـم سخطاً؛ فاعرف من فورك أنه موسى صرداوي، وما أدراك من هو أو ما هو الصرداوي هذا؟!
رغم مرور خمسة وسبعين عاماً على مقتل لوركا برصاص الفاشست في التاسع عشر من آب عام 1936 إبان الثورة الإسبانية وهو في الثامنة والثلاثين من عمره، ما زال حياً في الأذهان بقصائده، ومسرحياته خاصة الثلاث الشهيرة: عرس الدم، يرما، وبيت برناردا ألبا.
الذين يحترفون قصّ القصص، وكأنّما الأمر وظيفة جسميّة، تتمّ بتلقائية كالنظر والتنفس، هم الصناع الحقيقيون للبهجة.
تحتاج أفلام المخرج الفلسطيني إيليا سليمان إلى مشاهدة خاصة، تدقق في مفرداتها، وتتسرب في نسيجها الشعري، فأسلوبه البطيء، وسرده المتشظي، وغياب الشخصية المركزية، تجعل عملية التلقي في غاية الصعوبة.
خصصت المجلة الفصلية «حجلنامة» عددها الأخير لتجربة الشاعر والروائي سليم بركات، المغامر، الكثيف، المتعدد التأويلات، والذي يشكل نسيجاً فنياً وحده.