عرض العناصر حسب علامة : خدمات

تعا... نحسبها... +,- ,× , ÷

حفرة في طريق... أو غطاء حفرة أعلى من مستوى الطريق أو أخفض منه، يمر فوقها عشرات السيارات يومياً، والعدد افتراضي.. تتميز الحفرة الطرقية المتوفرة حالياً في طرقاتنا بحدة انخفاضها عن مستوى الطريق أو حدة ارتفاع غطائها عنه... إضافة لقدرتها على إحداث أضرار متميزة لكل سيارة تمر فوقها، كإحداث خلل في الآلية الحركية للسيارة أو جزء منها... كسر أو شعر في (الإكس)... خلل في (الدوزان).. ضرر في العجلات.. كسر في (الجنط)... وغيرها..

تعا... نحسبها... +,- ,× , ÷

تعبد مدننا شوارعها كل 4.5 سنوات، والسبب تآكل في إسفلت الشارع... وأيضاً تعرضها لمرور كثيف من السيارات بأوزانها المختلفة، إضافة لعوامل أخرى منها مناخية، بشرية، إصلاحات وطوارىء و...

تُرتب دورية هذا العمل تكاليف نجملها تقريبياً...

ناس وناس يا بلدية «أبوراسين»؟؟

كل مدينة وبلدة في العالم أساس رقيها النظافة والخدمات بأشكالها كافة. للأسف إلا بلدتنا: بلدة أبو راسين الوقعة في الشمال الشرقي من ناحية تل تمر، ويبلغ عدد سكان هذه البلدة (5000) نسمة. عندما تدخل هذه البلدة للوهلة الأولى تظن نفسك كأنك في إحدى قرى قندهار أو هلمند في أفغانستان، إلا أنها وبكل تأكيد ضمن جغرافية الوطن الأم سورية .

جرمانا... جارة الفيحاء موعودة بفوضى موحلة مع قدوم موسم الخير

مثلها مثل كثير من بلدات ومدن ريف دمشق، كانت جرمانا جزءاً من الغوطة التي اشتهرت بكثرة خضرتها وخيراتها، حيث كانت مصدراً رئيسياً للجوز البلدي واللوز والمشمش وكثير من الفاكهة الهامة، ولكنها فقدت هذه الميزة الجميلة منذ زمن بسبب سرطان الزحف العمراني الجائر للسكن العشوائي الذي لم تحاول الحكومات المتتالية إيجاد حل جاد وجذري له. وكانت تسمية السكن المخالف الذي ألقته الحكومة على مناطق السكن العشوائي، حجة كبيرة للتقصير في تقديم الخدمات لساكني هذه المناطق، من صرف صحي وماء وكهرباء وهاتف. بحجة وجودها خارج الحدود الإدارية للبلدة أو خارج المخطط التنظيمي.

ترشيد الإنفاق.. والجهد!

حركة نشيطة تقدمت بها جهات لا أعرفها ولا يعنيني أن أعرفها.. وإنما هي خاطرة مواطن عمل طويلاً في حقل علم التخطيط التربوي واستعمل في عمله مئات المرات عبارة (ترشيد الإنفاق) وتعني أن على الجهات المعنية ألا تصرف قرشاً واحداً في غير محله وإلا سَيعدّ هذا هدراً... أو سوء ائتمان.. وبالنتيجة فإن ذلك يعد خيانة للأمانة... والوطن هو الأمانة... وأموال الوطن هي الأمانة وخدمة الناس فعلاً وحقاً هي الأمانة...

كورنيش البوكمال(يا فرحة ما تمت)!

فرح الأطفال كثيراً... واستبشر أهالي البوكمال خيراً ببدء العمل في رصيف الشاطئ الممتد من جانب المضخة باتجاه الشرق...

الاعتداء على الأرصفة.. مرتين

لم يستبشر الناس كثيراً حين قامت المحافظة غير مشكورة بنزع الأرصفة القديمة واستبدالها في عموم مدينة دمشق وضواحيها رغم أن معظمها كان صالحاً..

مطمر النفايات الصلبة الجديد بجيرود.. مخالفة صريحة لكل الشروط البيئية والمحافظة تتفرج!

أقامت وزارة الإدارة المحلية والبيئة ورشات عمل عديدة للحفاظ على البيئة، ومنها ما كان يتعلق ببناء القدرات لإدارة متكاملة للنفايات الصلبة في سورية، وذلك بالتعاون مع الهيئات والمنظمات الدولية المهتمة بالبيئة مثل برنامج المساعدة الفنية للبيئة في المتوسط، وكان الهدف من هذا البرنامج إعداد معايير أو أدلة بيئية لنشاط النفايات الصلبة في سورية عبر مراجعة إدارة النفايات الصلبة فيها، ووضع جميع المعلومات الخاصة بالنفايات الصلبة في بيانات على الحاسوب، وكذلك جمع المعلومات الخاصة بالمعامل الصناعية للاستفادة منها عند إجراء أية دراسة، بالإضافة إلى جمع الدلائل الخاصة بالتوعية المجتمعية بشكل عام، علماً أن المشروع الإقليمي لإدارة النفايات الصلبة كان ممولاً من الاتحاد الأوربي ونفذته وحدة الميتاب في البنك الدولي بهدف بناء القدرات الوطنية والإقليمية لأجل إدارة متكاملة ومستديمة للنفايات الصلبة في الدول المستفيدة.

بغداد: مدينة الستة ملايين تعاني العطش والحر

غالبية سكان العاصمة يعانون من انقطاع الماء منذ ستة أيام، في حين أن درجة الحرارة بحدود 115-120 فهرنهايت. أما الكميات القليلة التي تتساقط من الحنفيات فهي كافية لتسبب أمراضاً في المعدة.
حسب تقارير صادرة لا توجد طاقة كهربائية كافية لتشغيل محطات المياه. ويُقال أن شبكة كهرباء بغداد يمكن أن تنهار في أية لحظة بسبب: أعمال التخريب، زيادة الطلب، ندرة الوقود، مبادرة محافظات إلى فصل محطات القوة الكهربائية المحلية عن النظام الوطني لشبكة الكهرباء المركزية.

من الصحافة المحلية: انتقاادات شديدة لأداء الحكومة

مَن المسؤول؟

• محمد سماق
تعاني حياتنا العامة بعضاً من مظاهر الخلل في العديد من جوانبها: في الكهرباء والماء والمرور... وغيرها, فمَن المسؤول عما آلت إليه أوضاع تلك القطاعات؟ الكهرباء تقطع فترات زمنية طويلة تؤثر على الفرد في حياته اليومية وعلى الاقتصاد في حركته وأدائه.‏ الأسباب المعلنة لم تكن مفاجئة وليست مستعصية على الحل, فمثلاً يقال عن تنامٍ كبير للطلب على الطاقة الكهربائية يتراوح بين (8- 10%) سنوياً. فلماذا لم نحاول الإعداد لذلك من خلال التوسع في محطات توليد الطاقة وتركيب استطاعات جديدة, ويتم الحديث أيضاً عن قِدم شبكات النقل والتوزيع فلماذا لم نقم بصيانتها أو استبدالها أو توسيعها وفق ما هو متعارف عليه عالمياً؟ والأغرب من كل ذلك شكوى مسؤولي قطاع الكهرباء عن النسبة الكبيرة في الفاقد والاستجرار غير النظامي المقدر بما يزيد على 30% من الطاقة المولدة, والسؤال هنا لمن هذه الشكوى؟