عرض العناصر حسب علامة : حمص

حوار لم ينته بين النقابات ووزارة النقل

قالت نقابة عمال النقل البري في حمص في مذكرة أرسلتها إلى الاتحاد العام لنقابات العمال قبل أكثر من عامين: مديرية نقل حمص تسعى دوماً لتهميش دور النقابة وتنقض على مكاسب العمال بشكل غير مباشر، وأن مديرية نقل حمص وبحجة النافذة الواحدة والتطوير والتحديث وتسهيل المعاملات على المواطن ضربت نقابتنا في الصميم من خلال إقناع محافظ حمص بأن النقابة حلقة غير ضرورية في توثيق العقود مما أدى إلى تهميش دور النقابة في توثيق العقود، علماً بأن حق النقابة محفوظ في تحصيل الرسوم وإنما عن طريق مديرية المالية، وقد تم ذلك بشكل قسري، وعندما استنجدنا بالاتحاد المهني والاتحاد العام وذهبوا مشكورين إلى حمص وقابلوا المحافظ وأقنعهم بهذا الإجراء، أما الآن أصبحت العقود في المديرية مخالفة لقانون السير لعدم وجود نسخة أخرى عن العقد للاستعانة بها عند الضرورة، كما طالعتنا المديرية بالاستمارة الموحدة التي سهلت عبث ضعاف النفوس وألغت طلب براءة الذمة من السائق مما أضاع حق العامل بالتسجيل في التأمينات الاجتماعية.

واقع ومستقبل الصرف الصحي.. ملاحظات أولية

إن دراسة للواقع القائم لمجاري الصرف الصحي في محافظة حمص هو أمر بغاية الأهمية، خصوصاً وأن هناك حديثاً يجري عن وضع دفتر شروط لإنشاء محطات معالجة جديدة في مدينة حمص حسب ما ورد في الصحف المحلية، وذلك ضمن ما وصف بأنه خطة جديدة لإعادة تأهيل وتطوير محطة معالجة المياه والصرف الصحي لمدينة حمص وريفها، لهذا أرى وجوب أخذ ما يلي بعين الاعتبار:

بيان إلى أهالي حمص الكرام

ناقشت لجنة محافظة حمص للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين تطورات الوضع الناشئ في المدينة بكل جوانبه وخصوصاً التطور الخطير في الأيام الأخيرة وما رافق ذلك من احتكاكات طائفية وأعمال عنف في بعض أحياء حمص من قتل وحرق وقطع الطرقات وإقامة الحواجز والمتاريس على مداخل الأحياء والشوارع الرئيسية مما أدى إلى توقف حركة النقل الداخلي في المدينة وخاصة على خط الكورنيش الشرقي وسرافيس الزاهرء السوق.

أيهما أشد خطراً ناهبو الاقتصاد الوطني أم «العصابات المسلحة»؟

يترتب على ظاهرة التهريب المزدوج من الخارج إلى سورية من جهة، ومنها إلى الخارج من جهة أخرى نتائج وخيمة لا تحصى ولا تعد، ومن أهم أمثلتها، فقدان الإجراءات الاقتصادية الإيجابية لمعظم فعاليتها، والتي اتخذت في سنوات سابقة لمواجهة الانكماش، وترشيد الاستيراد والاستهلاك، بالإضافة إلى تشكك المواطنين في قدرة الدولة على قمع تهريب، كما أن تهريب السلع بهذا الحجم الكبير من المنافذ المختلفة يعني إمكانية تهريب الاسلحة والمخدرات وأية مواد تخزينية أخرى..

نقابات عمال حمص تنهي مؤتمرها.. الدعوة لإعادة هيكلة الحركة النقابية لتصبح على قدر الاستحقاقات..

ختمت نقابات عمال حمص مؤتمراتها بمؤتمر اتحاد عمال حمص، حيث قدم المكتب التنفيذي لاتحاد عمال حمص تقريراً شاملاً حول كل ما يتعلق بواقع العمال ومواقع عملهم، مقدماً تحليلاً لواقع شركات القطاع العام، مبرزاً أهم ما يحيط بهذه الشركات من صعوبات وعرقلات، تعكس نفسها بالضرورة على قدرة تلك الشركات على الإنتاج، وبالتالي تؤثر على مكاسب العمال وحقوقهم من حيث دفع الأجور بوقتها وتقديم الطبابة والتعويضات المختلفة، بالإضافة إلى عدم دفع العديد من الشركات لاشتراكات العمال في التأمينات الاجتماعية..

قرية قزحل في محافظة حمص تلوث بيئي خطير... وتقاعس من المحافظة والصحة والبلدية

تقع قرية «قزحل» على مسافة 13 كم غرب مدينة حمص، ويصل عدد سكانها إلى نحو ثلاثة آلاف نسمة، وتتميز بطبيعتها الخلابة ومناظرها الجميلة، وكان أهلوها يعيشون حياة ريفية بسيطة، إلى أن جاء من يعكر عليهم حياتهم ويهدد بقاءهم وينغص عيشهم..

صفر بالسلوك حمصي.. حمصي

لا يمكن لشعب مثلنا أن يعيش بدون وجود الحمصي، والحمصي هو الضمير الذي يتحمل كل الانكسارات والهزائم ويعكسها على شكل نكتة يكون فيها الآخرون هم المنتصرون بالنهاية، ولا يهتم الحمصي بالفوز أو الخسارة باستثناء جمهور الكرامة، فالمهم عند الحمصي هو أن يضحك الناس، وإذا كانوا يضحكون على بلواهم، فهذه قمة أهداف الحمصي.

عامل التنظيف نورس الطويل يروي حكايته

يقول عامل التنظيف نورس الطويل (سوق الحشيش - حمص):
إن المسؤول جهاد العكاوي (رئيس القطاعات) قال لي الله لا يخليني إذا بخليك، وتابع أن أكرم مشعلاني (نائب رئيس القطاع) طلب مني القيام بترحيل منزله بدون أجر، قمت بتوصيل نصف الأثاث، وفي اليوم الثاني أصبت وأنا على رأس عملي، حيث لم أكمل ترحيل الأثاث، والشاهد على ذلك العامل علي رسلان أثناء إصابتي قام بإسعافي المراقب سليم محمود الصالح.

الحق بيّن.. فلماذا المماطلة و«التطنيش»؟؟

وصل إلى قاسيون رد من رئيس دائرة شؤون العاملين في حمص السيد محمد العلي ، على مقالة «عامل التنظيف نورس الطويل يروي حكايته» المنشورة في العدد 320/ تاريخ 1/9/2007 هذا نصها:

«السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون: