عرض العناصر حسب علامة : حقوق العمال

إضراب على 3% فقط

شل إضراب عمالي أعلنه مؤخراً أكثر من مليون عامل في المجالس المحلية في بريطانيا ولمدة 24 ساعة مختلف مرافق الحياة فيها حيث أغلقت المدارس ومراكز الاستجمام والمكاتب ومنشآت أخرى أبوابها للمطالبة بزيادة أجورهم بنسبة 6%.

من بابها لمحرابها

كانت المضافة عامرة بالحضور، وفناجين القهوة المرة تدور بين حين وآخر، وعلب التبغ البلدي ، تنتقل من يد إلى أخرى مشكورة بـ(عشت)، عندما تذمر أحد عمال مؤسسة /س/ الإنشائية قائلاً

رسائل عمالية: هل نحن محرومون من الحقوق ولا يشملنا أي قانون في الدولة؟!

نحن العمال غير المثبتين العاملين في (معمل الواحة بحلب) عددنا 220 عامل نتوجه إليكم الرفاق أسرة تحرير جريدة  «قاسيون» من خلال اطلاعنان على بعض أعداد من جريدتكم «قاسيون» توسمنا خيراً من خلال الطرح الجريء والوضوح في طرح بعض  القضايا التي تهم المواطنين والعمال خاصة ورأينا أن نطل مساعدتكم في حل قضيتنا التي هي مصيرية بالنسبة لنا.

اقتصاديات الوقت.. (بين التقدم والتخلف)

10 - هذا مع العلم أن أكثر الناس المراجعين للدفع في هذه الطوابير هم من كبار السن من المحامين والأطباء والمهندسين وأساتذة الجامعات والمعلمين والموظفين الآخرين ورجال الأعمال.. الخ سواء الذين عطلوا أعمالهم أو من المتقاعدين الشيوخ الذين قدموا لكي يقوموا بتسديد ما عليهم في الوقت المحدد حتى لاتقطع عنهم الخدمة وتسوء الحالة أكثر، هذا وإذا احتسبنا أجرة ساعة المحامي الأمريكي المبذولة في قراءة دعواه بـ 200 دولار (أي بحوالي عشرة آلاف ليرة سورية) وساعة الجرّاح السوري بـ 5000 ل. س وساعة العامل الألماني بحوالي 1000 ل. س وساعة الطبيب أو المحامي العربي بما لا يقل عن ساعة العامل الألماني، وساعة المدرس الخصوصي بـ 300 ل. س.. الخ الخ فكم ياترى تهدر من مليارات الليرات السورية شهريا، في الجري وراء العمليات الروتينية العقيمة السقيمة التي كان من الممكن أن تسدد من قبل المصرف، أو تشغيل بها مئات الموظفين من الشباب الخريجين العاطلين عن العمل الذين يدخنون الأراكيل لحرق الوقت الطويل الممل لديهم.

إلى شركة استصلاح الأراضي: متى تستصلح أموركم... المالية؟!

يعاني العاملون في شركة استصلاح الأراضي بمحافظة الحسكة من تأخر صرف رواتب العمال حيث أكد مجموعة من العمال لمراسل الجريدة بأنهم لم يستلموا رواتبهم عن شهري أيار ـ حزيران ـ إضافة إلى راتب السلفة الذي حصل عليه غيرهم في مؤسسات الدولة.

عمال العالم في عيدهم السنوي

1. لقد كان عيد العمال العالمي في الأول من شهر أيار كل عام ، عيد الزهو ، والانتصارات العمالية ، والثقة بالنفس والآمال العريضة بالحاضر والمستقبل، والاقتناع بأحقية الكادحين المنتجين للخيرات المادية من العمال والفلاحين في جني ثمار عملهم ، واتخاذ القرار في من يعملون لأجلهم في دولتهم العمالية العظيمة التي بنوها بسواعدهم وجبلوا اسمنتها بعرقهم ودافعوا عنها بأرواحهم ... الخ.

بيان من الشيوعيين السوريين لا عيد ولا مكاسب عمالية بدون نضال ومقاومة

منذ مأثرة شهداء عمال  شيكاغو في أواخر القرن التاسع عشر، مروراً بكل الانتصارات و الإخفاقات التي شهدتها الحركة العمالية العالمية في نضالها ضد قوى رأس المال، يحتدم النضال وتتعدد ساحاته في كل أرجاء المعمورة ضد الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العالمية، من سياتل إلى دافوس ومن دوربان وبورتو إليغري، وصولاً إلى الانتفاضة الفلسطينية البطلة، رأس حربة المواجهة مع العولمة الوحشية التي يقودها التحالف الامبريالي - الصهيوني، يبرز أكثر فأكثر دور الشعوب ونضالها المتنامي في مقاومة العولمة وأدواتها.

مؤتمر اتحاد عمال محافظة حمص أوضاع العمال على طاولة البحث..

في فعاليات مؤتمر اتحاد عمال محافظة حمص الذي انعقد بتاريخ 17/3/2002 ألقى الرفيق عبد الهادي مراد ـ عضو مكتب نقابة التجارة والتأمين وعضو مكتب تنفبذي للاتحاد المهني لنقابة عمال الخدمات العامة في سورية ـ مداخلة تناولت قضايا عدة منها:

رسالة من عمال نفط الرميلان: هناك ما هو أسود من النفط!!

تعتبر حقول النفط في الرميلان من أهم القطاعات الاقتصادية في البلاد، لدور ها الهام في دعم الاقتصاد الوطني، والعاملون في هذه الحقول يحققون الخطط الإنتاجية السنوية في مختلف الظروف الصعبة التي تحيط بهم. إلا أن تحقيق الخطة الإنتاجية، وزيادة الإنتاج لم تنعكس على تحسين ظروف العمل ورفع المستوى المعيشي لعمال الرميلان، بل على العكس، باتت جميع المكاسب والامتيازات التي يتمتع بها العمال منذ عشرات السنين تحت رحمة ومزاجية المدير وبعض المتنفذين مستندين لقرارات فوقية وفرمانات شخصية.