عرض العناصر حسب علامة : حزب الله

الملف اللبناني.. قائد عسكري صهيوني: لا حل للأزمة إلا بالتفاوض مع المقاومة وسورية!

طالب القائد العسكري في الجيش الصهيوني اللواء «أوري ساغي» بلاده بالدخول في مفاوضات تشترك فيها سورية وإيران من أجل حلّ الأزمة الراهنة بلبنان، مضيفا أنه عاجلا أم آجلا ستضطر إسرائيل للبدء بمحادثات.

الملف اللبناني.. المهمة الأساسية هي مواجهة العدوان بموقف وطني متضامن وشامل الحزب الشيوعي اللبناني: صمود الشعب اللبناني ومقاومته قادران على تغيير موازيين القوى

منذ بدء العدوان حدد الحزب موقعه وموقفه في مقدمة مواجهة العدوان والاجتياح المتوقع بكل الإمكانات المتوافرة كون هذا العدوان يأتي في سياق المشروع الأميركي الصهيوني وبالتالي هو عدوان مجاز ومغطى دوليا خصوصا من الولايات المتحدة الأمريكية التي تستخدم مجلس الأمن والهيئة الدولية كأداة من أدوات الضغط والسيطرة وكذلك يرتكز على موقف رسمي عربي متواطئ ومتخاذل ويستفيد من مناخ الانقسام السياسي الجاري في لبنان.

إسرائيل تستخلص العبر لحرب قادمة

ذكر تقرير للجزيرة من حيفا أن دراسة إستراتيجية إسرائيلية عن ملامح حرب ثالثة محتملة على لبنان أوصت باستخلاص العبر من «الحرب على غزة»، ومن »حرب لبنان الثانية»، وحملة «الجدار الواقي» على الضفة الغربية عام 2002.

إسرائيل تستخلص العبر لحرب قادمة

ذكر تقرير للجزيرة من حيفا أن دراسة إستراتيجية إسرائيلية عن ملامح حرب ثالثة محتملة على لبنان أوصت باستخلاص العبر من «الحرب على غزة»، ومن »حرب لبنان الثانية»، وحملة «الجدار الواقي» على الضفة الغربية عام 2002.

يا «محاسن» الصدف..

في يوم واحد، موعد إغلاق تحرير هذا العدد، وردت في الوكالات والمواقع الإخبارية الالكترونية الأنباء «المتقاطعة» التالية:

لبنان.. «وثيقة التفاهم»  هل هي بداية «اللبننة»؟؟

اللقاء التاريخي بين التيار العوني و حزب الله والذي تم بعد ظهر يوم الاثنين السادس من شباط في كنيسة مار مخايل، جاء بعد أشهر طويلة من المخاضات العسيرة والتحضيرات والمناقشات التفصيلية، والتواصل والانقطاع والحوارات المفتوحة على كل العناوين، لتتوصل لجنة الحوار الثنائية بين كل منهما أخيراً إلى ورقة سياسية كانت كافية لترتيب لقاء قمة بين الجنرال ميشيل عون والسيد حسن نصر الله.

الأمين العام لحزب الله: من يتواطأ مع المشروع الأمريكي فهو صهيوني

أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن من يحلم بالتخلص من المقاومة هو واهم وسيندم مؤكداً «أن جذورنا ممتدة في أرضنا أكثر مما يتوقع هؤلاء». وقال إنه «في اللحظة الني نشعر فيها أن أحداً ما يريد التخلص من حزب الله فإننا سنتكلم ونقول الأشياء بعناوينها»، مشدداً على أن من يتواطأ في المشروع الأمريكي للتخلص من حزب الله «هو صهيوني وإسرائيلي وشاروني».

لبنان بين الاستفزاز المبرمج.. وعقلانية قوى الممانعة

لم يكن ما حصل مساء الخميس 1/6/2006  مجرد تطاول أرعن تعمد الإساءة لواحد من أبرز المقامات الدينية والسياسية والوطنية في لبنان والمنطقة، وهو السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، وإنما كان عملاً استفزازياً مدروساً ومعداً بكل دقة ليكون بمثابة الشرارة المباشرة والنهائية للانتقال بلبنان إلى المرحلة الأخيرة من مراحل (الفوضى الخلاقة) الأمريكية الابتكار، أي مرحلة الاقتتال الأهلي..

مخطط إسرائيلي – «خياني» لبناني لإشعال جبهتي الجنوب ومجلس الأمن

المعلومات المتوافرة نقلا عن  بعثات عربية عدة في مجلس الأمن، تقاطعت عند أهمية الحدث التاريخي غير المسبوق، والذي تمثل في عقد جلسة خاصة لأجل الاستماع إلى خطاب كائن مجهري في السياسة الدولية اسمه فؤاد السنيورة، في سابقة لم تحدث منذ تأسيس الأمم المتحدة.

قيادتا «أمل» و«حزب الله» ترفضان العقوبات على سورية تقرير ميليس لم يوصل إلى الحقيقة، والمطلوب أدلة ملموسة

انقسم الشارع السياسي اللبناني، بعد صدور تقرير ميليس بين مؤيد مهلل للتقرير وبين رافض شاجب له، وطال هدا الانقسام التحالفات القائمة السياسية والحزبية والنيابية، فبينما راحت بعض القوى تصعد من وتيرة هجمتها على سورية «تيار المستقبل، الجزب التقدمي، القوات اللبنانية..إلخ» أعلنت قيادتا حركة أمل وحزب الله أن تقرير ميليس لم يوصل إلى الحقيقة المنتظرة وشدّدتا على أن المطلوب أدلة ملموسة دامغة، وليس اتهامات لا تستند على أية وثائق.. وأكدتا رفض أي شكل من العقوبات التي يمكن أن تفرض على سورية.