عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

لماذا اجتمع حلفاء واشنطن العسكريون قبيل قمة (آبك)؟

أكدت وكالة رويترز للأنباء نقلاً عن قائد الجيش الأسترالي اللفتنانت جنرال «بيتر ليهي» أن قادة جيوش 19 دولة بما فيها الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية عقدوا اجتماعا سريا في سيدني في إطار الإعداد للقمة غير الدورية لمنطقة آسيا والمحيط الهادي، وأضافت الوكالة على لسان «ليهي» أن الجنرالات اجتمعوا في أحد الفنادق في مدينة سيدني الأسترالية لمناقشة مكافحة الإرهاب وحفظ السلام وقضايا أخرى ذات اهتمام مشترك مثل جهود الإنقاذ من الكوارث.

تقرير بتراوس - كروكر: مكانك راوح!.

جدد الحاكمان الأمريكيان للعراق الجنرال «ديفد بتراوس» والسفير «ريان كروكر»، تمسك إدارة الرئيس «بوش» باستراتيجية استمرار احتلال العراق وعدم التجاوب مع أية دعوات أمريكية داخلية أو عالمية لتحديد جدول زمني لانسحاب القوات الأمريكية من العراق!
ففي تقريرهما المشترك أمام الكونغرس الأمريكي أكد الحاكمان الفعليان للعراق: «بتراوس ـ كروكر» مقولة «بوش» الدائمة "بأن انسحاباً مبكراً لقواتنا من العراق ستترتب عليه نتائج كارثية على أمننا القومي، وتؤدي إلى تفكيك القوات العراقية البالغ عددها 480 ألفاً، إضافة إلى استعادة «القاعدة» لمواقع كانت قد خسرتها في العراق..."!.

عالمان بريطانيان يحذران من أن الولايات المتحدة تحضر لهجوم رهيب على إيران

نشر محللان أمنيان بريطانيان دراسةً في 28 آب الماضي بلغت عدد صفحاتها ثمانين صفحة، تضمنت ما يقشعر له البدن حول العنف المدمر الذي ستستخدمه الولايات المتحدة في حال هاجمت إيران، حيث تقول هذه الدراسة: «لقد أجرت الولايات المتحدة تحضيرات لتدمير أسلحة الدمار الشامل في إيران، وطاقتها النووية، ونظامها، وقواتها المسلحة، وآلة الدولة والبنية التحتية الاقتصادية في غضون بضعة أيام، لا بل بضع ساعاتٍ تلي أمراً يعطيه الرئيس جورج دبليو بوش».

لننكر، ولكن ...

بعد سقوط بغداد دأبت الصحف الوطنية على الحديث، في كل عدد، وأحياناً عدة مرات في العدد الواحد، عن كذب ادعاءات بوش بخصوص أسلحة الدمار الشامل في العراق؛ فالقوات الأمريكية لم تجد شيئاً منها بعد الاحتلال. الإلحاح على كذب الادعاءات يرسخ في الذهن أن الحرب كانت مشروعة في حال وجود هذه الأسلحة. وكان أحلى بهذه الصحف أن تركز على عدم اختصاص أمريكا وعلى انتقائيتها وعدوانيتها.

نتائج لقاء واشنطن الأخير... دهشة في غير مكانها!

جاءت النتائج المعلنة للزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس السلطة محمود عباس لواشنطن قبل أسبوع تقريبا، تلبية للدعوة التي وجهها له جورج بوش، لتشير إلى ظهور تعبير جديد طرحه الرئيس الأمريكي أثناء كلامه عن الدولة الفلسطينية الموعودة. فالحديث الأمريكي عن وجود تعريف جديد لرؤية بوش للدولة الفلسطينية، يحمل مخاطر جديدة تضاف للتعريف «الكارثي» الذي أعلنه بوش في أواسط ابريل عام 2004 في رسالة الضمانات التي سلمها لرئيس حكومة العدو شارون. خاصة وأن ماصدر عن أركان قيادة سلطة رام الله المحتلة، المراهنين على دور «الراعي الأمريكي»، قد أعطى الانطباعات، والاستنتاجات تالياً، عن وجود مطالب أمريكية جديدة لخفض السقف السياسي لوفد السلطة، الذي تتدنَّى مطالبه مع كل لقاء مع الأمريكيين، أو أعضاء حكومة العدو. محمود عباس تحدث في أعقاب اللقاء قائلاً (بصراحة، حتى الآن لم يتحقق شيء) معرباً عن (خيبة أمله، لأن الإدارة الأمريكية لا تمارس أي ضغط على إسرائيل لوقف نشاطاتها الاستيطانية). وهذا ماأكدته وكالة الاسوشيتدبرس عندما نقلت عن أحد مساعديه انه خرج «مستاء» من لقائه مع وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس، وهو ماتوضح في حديث عباس للوكالة في ختام زيارته الأخيرة لواشنطن (إن الأمريكان لم يقدموا أية مقترحات جديدة، وانه لم يتم إحراز أي تقدم في أي من القضايا الجوهرية) مضيفاً (إن كل الملفات ما زالت مفتوحة ولم يتم الانتهاء من أي واحد منها... لقد طالبناهم أن يتحدثوا عن حدود عام 1967 لكن- أياً من المسؤولين الأمريكيين الذين التقاهم- لا يتحدث عن حدود 1967). لكن هذه الحدود ستكون قابلة للتعديل وبموافقة من عباس، بحسب تصريحات جديدة- بعد بضع ساعات على مغادرته واشنطن- لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية. إذ أكد على (أنه لا يستبعد مبدأ تبادل الأراضي في حدود خفيفة على الجانبين... هذه النسبة يجب أن تكون في أضيق نطاق).

«الجنرال بوش في متاهته»!

كتب «مات سبيتالنيك» لرويترز: كان الرئيس الأمريكي جورج بوش دائماً- حتى عندما تراجعت شعبيته إلى أدنى مستوياتها بسبب حرب العراق- يشير بفخر إلى ما يعتبره أكبر انجازاته وهو حسن إدارة الاقتصاد.

لكن الآن مع ارتفاع أسعار النفط مقتربة من مستويات قياسية ووجود سوق الرهون العقارية على حافة الانهيار والركود الذي يلوح في الأفق يجد بوش حتى ما كان يبدو مضموناً في ميراثه الرئاسي المهترئ يتسرب من بين يديه.

بدون تعليق!

تثميراً لنتائج جولته في المنطقة والتي خرج بها بصفقات بعشرات مليارات الدولارات تسليحاً لدول الخليج، قالت الإدارة الأمريكية إن الرئيس جورج بوش أصدر مؤخراً لوائح حكومية جديدة لتسريع أذون تصدير السلاح والسلع الدفاعية.

بوش في زيارته للقواعد الأمريكية في المنطقة «الرقص على الدماء»

المكرمات الرئاسية التي نثرها حاكم البيت الأبيض أثناء جولاته التفقدية لقواعده العدوانية المنتشرة مابين الكيان الصهيوني غرباً، وقاعدة «الجفير» في البحرين شرقاً، هطلت على رؤوس أبناء الأمة العربية صواريخ ودماراً في قطاع غزة، المحرر شكلاً والمُحتلة سماؤه ومعابره وحتى هواؤه، والمستباحة أرضه عملياً، وتساقطت هراوات «حُماته» في رام الله على أجساد المحتجين على تدنيس جزار البشرية لبلدتهم، المسيجة بالجدار والأسلاك وقوات حكومة تسيير الأعمال. هبطت طائرته الرئاسية أولاً في فلسطين المحتلة، للتأكيد على دور «المركز» الصهيوني المستقبلي في منطقة الشرق الأوسط الكبير أو الموسع أو...

تجهيز «البنية التحتية للتطبيع» بالصحف والكليبات

صحيفة يديعوت أحرونوت «الإسرائيلية» تفاخرت في عددها الصادر يوم الثلاثاء 15/1/2008، أنها تمكنت من ادخال صحافية «إسرائيلية» إلى المملكة العربية السعودية لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى الرياض حسبما أكدت صحيفة القدس العربي في عددها 16/1/2008.

«نعالك أشرف من عقالاتهم»: عطا الله حنا رفض استقبال بوش

في الوقت الذي كان ملوك الخليج يحضرون مراسم الجولات السياحية الاستثنائية للرئيس الأمريكي جورج بوش فوق أراضيهم العربية، سجل رئيس أساقفة سبسطية في بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس المحتلة، المطران عطا الله حنا، موقفاً عربياً أصيلاً برفضه استقبال مجرم الحرب بوش في كنيسة المهد في بيت لحم عندما «دنسها» خلال زيارته للأراضي المحتلة في مستهل جولته في المنطقة.