عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

رقصة الجنادرية بين بوش وآل سعود!

استهل السفاح جورج بوش جولته في المنطقة بزيارة الكيان الصهيوني معلناً احتضانه الكامل لمشروع حكومة أولمرت حول «يهودية الدولة».

بوش.. لا أهلاً بك في بلادنا!

الزيارة التي يزمع الرئيس الأمريكي القيام بها إلى المنطقة، تأتي في سياق دعم التيار المستسلم للمشروع الأمريكي – الصهيوني وفق ما أعلنه الرئيس الأمريكي ذاته،

«الجوع يدق أبواب اللبنانيين جميعاً» ناصر قنديل: باشروا بتخزين البيض الفاسد والنعال القديمة لاستقبال بوش!

وسط سراديب استعصاء مخارج الأزمة اللبنانية بين ممثلي مشروعين متناقضين، أحدهما مساوم والآخر مقاوم، واكب النائب اللبناني السابق ناصر قنديل التسريبات الأمريكية حول احتمال وضرورة تنظيم زيارة للرئيس الأميركي جورج بوش إلى بيروت في العاشر من الشهر المقبل من ضمن الحملة الانتخابية الأمريكية «شريطة أن لا تكون التسوية قد تمت في لبنان قبل ذلك التاريخ»، كي يتسنى اخذ صورة تذكارية يمسك بها بوش بيد فؤاد السنيورة بعدما جعل منه رمزاً في أعين الأميركيين للانتصار الأمريكي الوحيد في منطقة الشرق الأوسط، أمام الفشل المتداعي في كل من العراق وأفغانستان وفلسطين وعجز مؤتمر انابوليس عن تقديم إقناع للأميركيين بأن السلام العربي-الإسرائيلي قد اقترب بمساعي الإدارة الأميركية.

واحد صفّق.. والثاني؟؟ بوش «يصفّق» لـ (إعلان دمشق). و«الترك» يشكره!!

قد لا يكون مفاجئاً ذلك الثناء الكبير والمباركة العظيمة التي منحها الرئيس الأمريكي الموتور جورج بوش لجماعة (إعلان دمشق) خصوصاً بعد تشكيلهم ما أسموه «المجلس الوطني لإعلان دمشق»، وقوله: «إني أصفق للتشكيل الأخير للمجلس الوطني لإعلان دمشق»، وإعلان دعمه لما سماه التغيير الديمقراطي في سورية، و«أن ساعة التغيير قد حانت»..

الخداع مستمر.. بولتون: رايس تتحكم ببوش خارجياً

تساوقاً مع انتشار عشرات المقالات في الصحف والمجلات الورقية الأمريكية والأوربية مع مختلف المواقع الالكترونية التي تتحدث عن «وقائع وتاريخ شذوذ جنسي» لدى وزيرة الخارجية الأمريكية، قال السفير الأمريكي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون لأسبوعية «دير شبيغل» الألمانية الأحد الماضي إن سياسة الرئيس الأمريكي جورج بوش في حالة انهيار وتعرض الأمن القومي للخطر، وأنه واقع في سياسته الخارجية تحت تأثير .كوندوليزا رايس.

تجليات إستراتيجية بوش في العراق: التسول للعراقيين.. والانتحار لجنوده

ذكر تقرير لشبكة أوروك أن موجات الشحّاذين من المواطنين العراقيين من مختلف الأعمار ومن الجنسين باتوا يزدحمون عند تقاطعات الطرق العراقية كظاهرة واسعة في المجتمع العراقي ومحصلة جديدة من محصلات الاحتلال ووكلائه في السلطة الدُميّة.

حرب بوش العالمية الثالثة

ميشيل شوسودوفسكي

23 تشرين الأول 2007

ترجمة قاسيون

■  «في إيران زعيم أعلن أنه يرغب في تدمير إسرائيل. قلت حينذاك للناس إنه لتجنب حدوث الحرب العالمية الثالثة، ينبغي أيضاً بذل الجهود لمنعه من الحصول على المعارف اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية. أعتبر أنّ إيران المزودة بالسلاح النووي ستكون تهديداً خطيراً...» (جورج دبليو بوش، 17 تشرين الأول 2007)

اختفاء مريب لرؤوس نووية أمريكية.. برعاية بوش!!

وفق العديد من التقارير، «ضاعت» عدة قنابل نووية بعد 36 ساعة من إقلاعها في 29-30 آب 2007 في رحلة من أحد طرفي الولايات المتحدة إلى الطرف الآخر، من قاعدة مينوت العسكرية التابعة لسلاح الجو في داكوتا الشمالية إلى قاعدة باركسديل العسكرية التابعة لسلاح الجو أيضاً في لويزيانا. وفق بعض المعلومات، «ضاعت» ستة رؤوس نووية W80-1 مزودة بصواريخ بعيدة المدى AGM-129. وقد ذكرت القضية لأول مرة في صحيفة ميليتاري تايمز بعد أن سرّبها عسكريون.
كما من المفيد الإشارة إلى أنّ ثلاث قاذفات B-52 كانت تنفذ مهمات خاصة بإشراف مباشر من الجنرال موسلي، رئيس قيادة الأركان الجوية الأمريكية، وذلك في 27 آب 2007، أي قبل حادثة الصواريخ النووية «الضائعة» ببضعة أيام. وقد ذُكر أنّ التمرين تمثل في جمع صور ومعلومات جوية. كما أنّ قاعدة مينوت هي مقر الوحدة الصاروخية الاستراتيجية الحادية والتسعين، التي تخضع لقيادة القوى الجوية الأمريكية «وهي القوة الجوية الفضائية للولايات المتحدة، من ضمن مسؤولياتها التحكم بالصواريخ البعيدة المدى ذات الرؤوس النووية».

شكوك بجدوى خطة بوش للإنقاذ الرأسمالي

عبَّر أعضاء في الكونغرس الأمريكي عن شكوكهم القوية حيال خطة إنقاذ النظام المصرفي الأمريكي، وذلك في أعقاب انفضاض جلسة لمجلس الشيوخ استمرت خمس ساعات وناقش الأعضاء خلالها الجوانب المختلفة المتعلقة بالخطة.