عرض العناصر حسب علامة : جو بايدن

قمّة جديدة = تراجعٌ جديد..

انتهت في 16 من شهر حزيران الجاري القمة التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن في مدينة جنيف السويسرية، إشارات استفهام كبرى لا تزال موضوعة حول عدد كبير من القضايا، ولا يمكن الجزم حولها إلّا بمراقبة تطورات الملفات العالمية العالقة، والتي ستشكل التوافقات الروسية الأمريكية- إذا ما تمت- مناخاً مؤاتياً لحلحلتها.

تشريعات تحدّ من صلاحيات الرئاسة الأمريكية في العراق

صرحت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين في بيانٍ لها: أنها تؤيد «إلغاء تفويض 2002 حيث لا يقتصر اعتماد الأنشطة العسكرية الحالية للولايات المتحدة على تفويض 2002 فحسب كأساس قانوني محلي» متابعاً أن «بايدن ملتزم بالعمل مع الكونغرس لضمان إلغاء التفويضات القديمة، واستبدالها بإطار «ضيق محدد» لضمان استمرار البلاد في حماية نفسها»

احتمال عودة قوات أمريكية إلى الصومال بذريعة «مكافحة الإرهاب»

نقلت وسائل إعلام صومالية عن صحيفة «نيويورك تايمز» أن وزارة الحرب الأمريكية (البنتاغون) تفكر في إعادة إرسال قواتها إلى الصومال، وإلغاء قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي تم بموجبه سحبها من هناك.

تسلسل الأحداث اليوم في قمة «لا غرانج»

 انعقدت اليوم وبعد تحضيرات طويلة، قمة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي جو بايدين. واستمرت القمة بجزأيها حوالي 4 ساعات ونصف لتختتم بعدها ويغادر الوفدان الروسي والأمريكي فيلا «لا غرانج» في مدينة جنيف السويسرية التي استضافت هذا اللقاء، بعد عقد مؤتمرين صحفيين منفصلين.

بايدن: بوتين لا يسعى لحرب باردة وهناك آفاق لتحسين العلاقات

صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمره الصحفية المنفصل الذي جاء بعد وقت من مؤتمر الرئيس الأمريكي بوتين، بعد اختتام قمتهما في جنيف اليوم، بأنه يعتقد بأن نظيره الروسي فلاديمير بوتين لا يسعى لحرب باردة جديدة مع الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن مثل هذه الحرب لن تصب في مصلحة أحد.

معلومات جديدة عن الفضيحة الدانماركية

كشف «راديو الدنمارك» معلومات جديدة وحسّاسة فيما يتعلق بالتجسس المنهجي للدنمارك على أقرب جيرانها: ألمانيا وفرنسا والنرويج والسويد، منذ عام 2013، على الإنترنت. فما هي أبرز المعلومات الجديدة التي افتُضحَت؟ وما علاقتها بالأسلحة النووية؟ وما تأثيرها على صورة الدنمارك كبلدٍ لطالما صدّر نفسه إلى العالَم على أنه «حَمَلٌ أبيض» للدفاع عن «السلام» و«حقوق الإنسان» و«رعاية اللاجئين» و«المنظمات غير الحكومية» الإنسانية؟