عرض العناصر حسب علامة : تركيا

تركيا: الزلزال أعاد 42 ألف سوري لبلدهم stars

أعلنت السلطات التركية، عودة 42 ألف سوري تقريباً لبلادهم في أعقاب الزلزال المزدوج الذي ضرب تركيا في 6 فبراير/ شباط الجاري.

تسويةٌ سوريّة-تركية أكثرُ إلحاحاً بعد الزلزال stars

(تم نشر المقال التالي بالإنكليزية بالأصل في موقع geopolitika.ru)

 نشرت وزارة الخارجية الروسية خبراً صحفياً في 14 شباط (فبراير) [2023] حول لقاء بين ميخائيل بوغدانوف، الممثّل الخاص للرئيس الروسي، وقدري جميل، أحد قادة المعارضة السورية، أشار إلى أنّ «الجانب الروسي شدّد على الحاجة إلى إرساء تعاون عمليّ بين دمشق وأنقرة من أجل التغلّب على عواقب زلزال السادس من شباط (فبراير)».

ويؤكد هذا التصريح المسعى الروسي لتسويةٍ سوريّة-تركية والتي كانت، على مدى الأشهر السبعة السابقة، البندَ الرئيسيّ على جدول أعمال صيغة أستانا (لمحادثات السلام في سورية).

بوغدانوف: موسكو تعمل لعلاقات طبيعية بين تركيا وسورية stars

أعلن ميخائيل بوغدانوف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الخميس 23 شباط 2023، أن موسكو لا تشكك في أن وجود القوات التركية في سورية "له طبيعة مؤقتة".

تسوية سورية- تركية.. لكسر العقوبات!

بالنسبة لعموم السوريين، في سورية وخارجها، فإنّ الجانب الإنساني المتعلق بكارثة الزلزال وبالآلام العميقة التي خلفتها، وكذلك بأزمتهم التي انفجرت منذ 12 عاماً، هو دائماً الجانب الأعلى قيمة وأهمية، على الأقل بشقه العاطفي والوطني. بالنسبة للأطراف السياسية، وخاصة المتشددين، وكذلك بالنسبة للقوى الخارجية وخاصة الغربية، فإنّ الجانب الإنساني هو الأقل أهمية، وهو مجرد أداة يجري استخدامها لتمرير السياسات.

افتتاحية قاسيون 1110: قصف ومجزرة بعد الزلزال! stars

ما تزال جثامين مئات من السوريين تحت الأنقاض، وعشرات وربما مئات ألوف السوريين ما يزالون يبحثون عن الملجأ والطعام والدواء بعد أن تهدمت منازلهم فوق رؤوسهم. ما يزال الجرح نازفاً والصدمة حاضرة، ولم يصح السوريون بعد من هول الكارثة المدمرة، ولكنّ ذلك كلّه لم يمنع، بل وحفّز- وكأنما الأمر بجملته خطةٌ واحدة متكاملة- الولايات المتحدة الأمريكية لمزيد من الإيغال بالدم السوري عبر أداتيها الأكثر أهمية ووحشية في المنطقة؛ الكيان الصهيوني، وداعش.

الشرطة الألمانية تنسب إلى «مجهولين» إحراق مساعدات إغاثية لتركيا stars

نسبت الشرطة الألمانية إلى «مجهولين» الاعتداء بالحرق الذي تعرضت له مساعدات إنسانية إغاثية وغذائية كانت مجهّزة للإرسال إلى تركيا، بعد أن تم جمعها في مدينة ركلنهاوزن الألمانية، لإغاثة المتضررين من الزلزال.