دمشق: «إنجاز» 87% من جباية الـGPS وحرمان الباقي من مخصصاتهم stars
صرّح عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق مازن دباس، اليوم الثلاثاء بأنّه تم تركيب 7400 جهاز GPS على وسائل النقل العامة في المحافظة من أصل 8500 آلية.
صرّح عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق مازن دباس، اليوم الثلاثاء بأنّه تم تركيب 7400 جهاز GPS على وسائل النقل العامة في المحافظة من أصل 8500 آلية.
استلمت وزارة الإدارة المحلية والبيئة في سورية 100 حافلة ركاب، هدية من جمهورية الصين الشعبية لدعم منظومة النقل الداخلي.
باتت هذه العبارة كغيرها من العبارات الأخرى، الأشد وطأة، التي يتعرض لها المواطن في حياته اليومية!
تندرج أزمة المواصلات المزمنة ضمن جملة من الأعباء التي فرضت على المواطن السوري أن يتعايش معها رغماً عنه!
أقر الفريق الحكومي المعني بإجراءات التصدي لفيروس الكورونا مجموعة من القرارات الأسبوع الماضي، بما يخص إعادة عمل الأنشطة التجارية والصناعية والخدمية، بالإضافة إلى إلغاء حظر التجول المفروض بين المدن والأرياف ضمن المحافظة الواحدة، وكذلك إعادة تفعيل العمل في الوزارات والجهات الحكومية، وذلك بنسبة 40% من العاملين فيها.
بالرغم من كترة البضاعة خصوصاً الألبسة والأحذية بالأسواق السورية، إلا إنو الأسواق شبه فاضية من الزباين.. لأنو الأسعار مرتفعة بشكل خيالي، وما حدا حسنان يبلعها لا بميزان ولا بقبان، خصوصاً نحنا فايتين ع موسم الشتوي وكلنا منعرف شو يعني موسم الشتي!!. يعني فتوح مدارس، ومونة، وتعباية مازوت، وبالنهاية «كسوة الشتا!».
الحديث عن فوضى أجور التكاسي، ومعاناة المواطنين معها، غالباً ما يقترن بالحديث عن العدادات، حيث يتم العمل عليها من خلال التعديل على العدادات، أو من خلال تبديلها كلياً، الأمر الذي يكبد السائقين تكاليف القيمة وأجور التركيب والصيانة، والتي تقتطع بالنتيجة من جيوب المواطنين أصحاب الشكوى بالأصل من هذه الفوضى، وكأنك يا بو زيد ما غزيت!.
دخل سائقو سيارات التكسي التي تعمل بصفة سرافيس في مدينة القامشلي في إضراب عن العمل لمدة أربع ساعات على خط حي الهلالية– مركز المدينة يوم السبت 20 نيسان 2019.
بشرى غير سارة للمواطنين، زفها عضو المكتب التنفيذي للنقل في محافظة ريف دمشق، مضمونها وجود «اقتراح بتعديل تعرفة بعض خطوط السرافيس»، وذلك حسب ما نقل عن لسانه عبر إحدى الصحف المحلية نهاية الشهر الماضي،
مالبث أن نفاها بعد يومين.
تعالت شكاوى المواطنين منذ أشهر حول التغيرات التي جرت في العديد من خطوط النقل في حلب، والتي من المفترض أن تضمن خفض الاختناقات المرورية التي تحصل، وخاصة في العُقد المهمة نتيجة التقاء مراكز الانطلاق لبعض الخطوط.