عرض العناصر حسب علامة : اللاجئون

وقف الخدمات للاجئين والمقيمين خارجاً واستنزافهم!

احتار اللاجئون السوريون، والمقيمون، في دول الجوار وبلدان العالم الأخرى، بوضعهم ومآلاتهم، سواء عبر الممارسات بحقهم من قبل حكومات دول الاستقطاب واللجوء، أو بالضغوطات الممارسة عليهم من قبل حكومتهم نفسها، سواء بسواء.

حقوق اللاجئين في القانون الدولي

عالجت الأمم المتحدة قضية اللاجئين، من خلال العديد من الاتفاقيات الدولية، التي وضعت الأسس القانونية لقضية اللاجئين، وكيفية التعاطي معهم، وخصوصاً بعد تنامي هذه الظاهرة خلال الحرب العالمية الثانية وبعدها، حيث بات من غير الممكن  إيجاد حل مُرْضٍ لهذه الظاهرة دون تعاون دولي، وذلك بسبب الأعباء الباهظة التي تقع على عاتق بلدان معينة خلال الحروب.

 

فلنتضامن مع الصحفي العراقي علي السوداني!

تحاول الحكومة العميلة صنيعة الاحتلال الغاشم للعراق، إثارة المتاعب لكل الذين فلتوا من قبضتها المأجورة، ولكل الذين نجوا بحياتهم من ظروف البؤس والشقاء والقتل المجاني، وهي تثير وتستعدي عليهم دول الجوار من خلال خلق الإشكاليات القانونية لهم، عبر تبديل تسلسل جوازات السفر، أو إصدار أعداد قليلة منها في السفارات العراقية، خاصة في الأردن وسورية، اللتين تستضيفان مشكورتين مئات آلاف اللاجئين العراقيين.

ذكرى «يوم الأرض» الخالـد

أحيا فلسطينيو الداخل المحتل منذ عام 1948 الذكرى الحادية والثلاثين لهبة يوم الأرض التي شهدتها الأراضي المحتلة في الثلاثين من آذار 1976، بمجموعة من الفعاليات الواسعة «مظاهرات، مهرجانات، ندوات»، كانت القوى السياسية واللجان والجمعيات الشعبية المشاركة في لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية في الداخل قد أجمعت على تنفيذها.

ما وراء التعاطف الدولي مع اللاجئين العراقيين؟؟

أكثر من أربعة ملايين عراقي يعيشون حالياً خارج منازلهم أو وطنهم، من ضمنهم 800 ألف شخص هربوا من ديارهم بعد تصاعد العنف قبل عام، وفق تقرير صدر مؤخراً عن منظمة الأمم المتحدة للاجئين.

الجدران في العراق: حلقة جديدة من سلسلة التقسيم والتفتيت

بعيداً عن الإحصائيات الرسمية المعلنة ومع وصول أعداد ضحايا الاحتلال الأنغلو أمريكي من العراقيين إلى أرقام فلكية وكذلك أعداد القتلى في صفوف قوات الاحتلال على امتداد أكثر من أربعة أعوام من الغزو تتوالى فصول الفشل الأمريكي في العراق المترافقة مع محاولات واشنطن فرض مشروعها التقسيمي-التفتيتي للعراق والمنطقة بقوة البطش العسكري تحت مسميات «مكافحة الإرهاب» والخطط الأمنية وجدران العزل والفصل الطائفي تحت الدواعي والمبررات الأمنية ذاتها، ويجري كل ذلك على أرضية من فقدان الأمن والاستقرار واستمرار تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للعراقيين ووصول أعداد المهجرين واللاجئين منهم في الداخل وإلى الخارج إلى مستويات فلكية هي الأخرى (1.5 مليون وافد عراقي في سورية وحدها).

جرمانا.. الفوضى العارمة!

جرمانا، البلدة المدينة، ترزح مثل غيرها، تحت الكثير من الضغوط الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والخدمية.

الغلاء في سورية... حديث الساعة

تأويلات كثيرة رشحت نفسها لتفسر هذا الغلاء المفاجئ في سورية، بعضها قالت إن الوضع السياسي المتلبد بالغيوم الداكنة في المنطقة هو السبب والتداعيات التي تعيشها المنطقة وتغتال قلوبنا كل يوم،  وآخرون قالوا إن اللاجئين العراقيين هم الذين شكلوا عبئا ثقيلا على البلد، وهم، بزيادة الطلب على المواد، سبب الغلاء الموجود حاليا والذي يزداد كل يوم أكثر فأكثر.

عزمي بشارة في«نشيد الإنشاد الذي لنا»: معارضة أدبية للرواية العبرية

بعد أعماله الروائية الرائعة «الحاجز» و«حب في منطقة الظل» يجيء جديده «نشيد الإنشاد الذي لنا» ليبحر بالنسج الأدبي ويغرق بجمالية التعبير الحسي الراقي، فيولد على شكل دفقات إيقاعية، رشيق العبارة، ليجعله «معارضة أدبية حديثة عربية وفلسطينية» لنص «نشيد الإنشاد الذي لسليمان»، وهو أحد أسفار التناخ أي (الكتابات) في العهد القديم، والمصنف كنص أيروتيكي من الطراز الأول يمجد الشبق واللذة والجسد، حيث لا يرد فيه ذكر لله أبدا.