وقف الخدمات للاجئين والمقيمين خارجاً واستنزافهم!
احتار اللاجئون السوريون، والمقيمون، في دول الجوار وبلدان العالم الأخرى، بوضعهم ومآلاتهم، سواء عبر الممارسات بحقهم من قبل حكومات دول الاستقطاب واللجوء، أو بالضغوطات الممارسة عليهم من قبل حكومتهم نفسها، سواء بسواء.