عرض العناصر حسب علامة : اللاجؤون السوريون

بوغدانوف وجميل يناقشان قضايا التسوية السورية

اجتمع الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ونائب وزير الخارجية مخائيل بوغدانوف مع ممثل جبهة التغيير والتحرير ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية د.قدري جميل وفيما يلي نص البيان:

باسيل: نرفض ربط قضية اللاجئين بالتسوية السياسية كورقة ضغط

أكد وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل رفض بلاده محاولات ربط عودة اللاجئين السوريين بالعملية السياسية في وطنهم، واستخدامهم كورقة سياسية انتخابية.
وجدد باسيل خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو اليوم الاثنين، وقوف لبنان مع "العودة السريعة المتدرجة والآمنة للنازحين السوريين من دون أي ربط بين العودة والحل السياسي" في سورية.


افتتاحية قاسيون 875: اللاجئون بين السياسي والإنساني

دفع الحليف الروسي موضوع المهجرين واللاجئين السوريين بأبعاده الحقيقية إلى دائرة الضوء، وباعتباره جزءاً من عملية حل الأزمة السورية، ليعكس بذلك موقفاً أخلاقياً يتميز بالجدية تجاه مصير ملايين السوريين الذين كانوا وما زالوا أحد أوجه المأساة السورية. أي أن الاتحاد الروسي يلتزم بمسؤوليته أمام الشعب السوري باعتباره أحد أهم الضامنين لتطبيع الأوضاع في البلاد.

د.جميل: قضية اللاجئين قضية إنسانية ما فوق سياسية

أكد رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، وأمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، د.قدري جميل، أن قضية اللاجئين السوريين هي قضية إنسانية ما فوق سياسية يجب ألا يتم تجييرها لخدمة المصالح والشعارات السياسية، وينبغي أن تخضع جميع الاعتبارات السياسية لمصلحة تخفيف معاناة السوريين.

سيعودون وسيملؤون ساحات الوطن... تصريح صحفي من منصة موسكو

أطلقت روسيا يوم الأربعاء الماضي مبادرتها حول إنشاء مركز لاستقبال اللاجئين السوريين العائدين إلى بلدهم، وأردفت ذلك خلال الأيام التالية بجملة تحركات دبلوماسية مع الدول التي تضم أكبر عدد من اللاجئين السوريين وبالتنسيق دائماً مع مؤسسات الأمم المتحدة وخصوصاً المفوضية العليا للاجئين. ورداً على هذه الخطوة بدأت جهات متعددة محلية وخارجية هجوماً بات معتاداً على روسيا مع كل خطوة جديدة تسير بها صوب الحل السياسي في سورية. وفي هذا السياق فإنّ جبهة التغيير والتحرير ومنصة موسكو للمعارضة السورية تبين موقفها من هذه المبادرة بالنقاط التالية:

افتتاحية قاسيون 871: سيعودون والعَودُ أحمدُ

كانت وما زالت مشكلة عمليات النزوح واللجوء التي جرت في البلاد أحد الجوانب الأكثر مأساوية في الأزمة السورية، وباتت هذه المشكلة التي طالت الملايين من السوريين، كغيرها مجالاً لقوى دولية وإقليمية وحتى محلية للعبث بالشأن السوري.