عرض العناصر حسب علامة : القضية الكردية

هل نحن أمام «فرصة تاريخية» لحل القضية الكردية؟ stars

تعود الجذور الأولى لتشكل القضية الكردية في منطقتنا إلى اتفاقية سايكس بيكو 1916 واتفاقية لوزان 1923. ورغم أن هذه القضية لم تتبلور بالقدر نفسه، وبالكثافة نفسها، في البلدان الأربعة لوجود الشعب الكردي (تركيا، إيران، العراق، سورية)، إلا أنها واحدة من القضايا الأساسية في كل من هذه البلدان على حدة، وهي في الوقت نفسه قضية أساسية للبلدان الأربعة مجتمعة.

قراءة في وثيقة «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»

يسجل لحزب الإرادة الشعبية وكوادره طرح وثيقة هامة جداً عنوانها «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»، إلى جانب مشروع برنامجه ونظامه الداخلي للنقاش العام، في بادرة متميزة وشجاعة، أمام السوريين الذين يسعى الحزب لنيل اعترافهم به كإحدى القوى السياسية الهامة في البلاد.

«القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»

بناء على قرار المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية، وفي إطار التحضير للمؤتمر القادم للحزب، فقد تقرر إضافة وثيقة «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم» إلى الوثائق الأساسية التي سيتم نقاشها لإقرارها خلال المؤتمر.
يعود تاريخ النشر الأول لهذه الوثيقة إلى آذار 2016، ورغم مرور سبع سنوات على صدورها، إلا أنها ما تزال محتفظة براهنيتها، إذ أثبتت هذه السنوات نفسها صحة ما جاء فيها، واستباقها لما جرى خلالها. وهنا تعيد قاسيون نشرها للنقاش العام كما هي تماماً ودون أية إضافات.
تستقبل قاسيون مداخلات الرفاق والأصدقاء حول هذه الوثيقة، وكذلك حول البرنامج والنظام الداخلي، على ألا تتجاوز المداخلة الواحدة 350-500 كلمة، وذلك على البريد الالكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

فقرتان من: «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»

تُعيد قاسيون فيما يلي نشر الفقرتين الأخيرتين من مشروع موضوعات المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية حول «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم» والمنشورة بتاريخ 22 آذار 2016.

افتتاحية قاسيون 1043: الشمال الشرقي و2254

تعيش مناطق الشمال الشرقي السوري منذ عدة أسابيع وضعاً متوتراً ومعقداً، نتيجة التشابكات العديدة فيها، وتحت وقع التهديدات التركية المستمرة بعدوان جديد.

الدرس الأفغاني: لا طغاة ولا غزاة بل تغيير وطني ديمقراطي شامل

استضاف الإعلامي خورشيد عليوي، يوم الجمعة 20 من الجاري، الرفيق عصام حوج أمين حزب الإرادة الشعبية، إلى جانب مجموعة من المثقفين السوريين لنقاش الدروس المستفادة من الانسحاب الأمريكي من أفغانستان. وفيما يلي تنشر قاسيون مقتطفات من مداخلات الرفيق عصام حوج ضمن الندوة...

المركزية واللامركزية... أفكار أولية

ألقت مذكرة التفاهم الموقعة بين حزب الإرادة الشعبية ومجلس سورية الديمقراطية يوم الاثنين الماضي في موسكو، ضوءاً كثيفاً على مسائل المركزية واللامركزية في سورية المستقبل. خاصة وأنّ متطرفين ومتشددين من الأطراف السورية وغير السورية، من الذين لا مصلحة لهم بالوصول إلى حل للأزمة، قد سارعوا إلى التدليس على المذكرة والكذب بالقول: إنها تدعو إلى الفيدرالية بل وإلى التقسيم، في محاولة منهم للنيل منها، ولتقليص آثارها التي أحسنوا في توقع ضخامة حجمها...

«القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»

في ظل التجاذبات التي تعصف بسورية اليوم تتخذ القضية الكردية أهمية متزايدة كأحد الفوالق التي تعمل علها عدد من الأطراف وخاصة الخارجية لتأجيج صراع بات يخبو يوماً بعد يوم، ومع انسحاب الأمريكي التدريجي من المنطقة يشعل هذه البؤرة لتفعل مفعولاً موازياً لوجوده الفيزيائي في المنطقة، وهو متأكد أن مشروعه هذا سيشغل كل الأطراف الاقليمية لفترة ليست بالقصيرة

لذا نذكر قراء قاسيون بما تم نشره سابقاً بهذا الصدد في الأمس القريب، بإمكانكم تحميل الوثيقة بصيغة pdf

تصريح ناطق رسمي في حزب الإرادة الشعبية

اطّلعت قيادة حزب الإرادة الشعبية على البيان المشترك لوفدي المجلس الوطني الكردي وأحزاب الوحدة الوطنية الكردية، الصادر في ١٦ حزيران. وهي إذ تقيّم إيجاباً هذا الإعلان الأوّلي، فإنها ترى فيه سابقة وخطوة على طريق تكريس عقلية التوافق بين مختلف القوى السياسية السورية، المختلفة في الرأي والمتفقة على الأهداف النهائية في الحفاظ على وحدة سورية وشعبها، والتي عانت عبر عقود من عقلية الإقصاء وعدم الاعتراف بالآخر.