أصالة الوجوه في لوحات نذير إسماعيل
ذاك الفنان الذي كان ملهمه الأساسي هو وجوه الناس اليومية التي كانت تتراقص في وعيه لتخرج لوحات تعبر عن حب الناس ملهمه ومقصده الفني في أن واحد.
ذاك الفنان الذي كان ملهمه الأساسي هو وجوه الناس اليومية التي كانت تتراقص في وعيه لتخرج لوحات تعبر عن حب الناس ملهمه ومقصده الفني في أن واحد.
رفع الفنان السوري المعروف بحسه المرهف وثقافته العميقة، بالإضافة إلى خفة ظله وقوة حضوره المتجلية في معظم أعماله الفنية، دعوى قضائية على كل من وزارة الإعلام السورية والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ومنتج أحد المسلسلات بسبب بتر إحدى أصابعه وإصابة الأخرى أثناء أدائه لأحد الأدوار الرئيسية في مسلسل مايزال قيد الإنجاز.
في مباراة عن أجمل بلدان العالم، نهض العم بشير بقامته الطويلة وطاقيته اللباد العالية، وشرواله الجبلي الواسع، وحزامه العريض بألوانه الزاهية، وقال:
■ حاربوني طويلاً لا سفر، لا مكان أغنيّ فيه، لا إعلام يعترف بي.
نشرت صحيفة البيان الإماراتية 25 / 10 / 2005 رسالة وجدانية من مثقفين عرب موجهة إلى الحكومة اللبنانية طالبوا فيها اعتبار يوم ميلاد الفنانة العربية الكبيرة فيروز عيدا وطنياً.
النيران لم تأكل فناني المسرح والجمهور فى «بنى سويف» فقط، النيران حولنا .. ونحن قربان الفساد والقبح..
أخاك أخاك إن من لا أخاً له
كساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح!...
في حضن «الملاجة»، وفي قلب ذاك الوادي المكتظ بأصوات أزاميل النحاتين وصيحات الشعراء وأنغام الموسيقى، بين أغصان الأشجار الدائمة الخضرة التي اختزنت بين أوراقها ذكريات تتراكم كل عام، يعود مهرجان السنديان هذا الصيف ليزيد الوادي ألقاً والملاجة سحراً.
يقدم الفنان السوري بسّام البدر معرضاً فوتوغرافياً، في المركز الثقافي السوري في مدريد، وذلك في 15-9 -2011..
المعرض عبارة عن تجربة واحدة مشغولة بتقنيات مختلفة، ودون استخدام تقنيات الفوتوشوب، تسعى إلى تصوير انعكاسات الأشياء، بوصفها الصورة الحقيقية، فالأشياء ليست هي ذاتها بمقدار ما هي تلك الانعكاسات فينا وعلينا..
يذكر أن بسام البدر (مواليد 1969) يحمل إجازة في الآداب من جامعة دمشق (قسم المكتبات)، وقد أقام العديد من المعارض الفردية، وشارك بعشرات المعارض الجماعية، إضافة إلى مساهماته المستمرة في ورشات العمل حول التصوير..
ليس مستغرباً أبداً أن يناصب أنصار أي من طرفي النزاع في سورية، من يخالفهم بالرأي، العداء والكراهية، حتى دون تفكير؛ بسبب تغييب الوعي الممنهج الذي تعرض له الكثير من أبناء المجتمع العربي في سورية، وعدم قدرتهم على قبول فكرة وجود أي رأي آخر، ولكن حقيقة... إن ما يثير الدهشة هو مقاطعة الشارع السوري – موالياً كان أم معارضاً – لفنان أو فنانة بسبب رأيه أو موقفه السياسي، والتهجم على أولئك الفنانين الذين أحبهم المجتمع السوري من خلال ما قدموه للفن والثقافة في سورية.